تعريف أسماء الله الحسنى
تعريف أسماء الله الحسنىإنّ لله عزّ وجلّ أسماء وصفات عديدة ثبتت بالسنة الصحيحة والقرآن الكريم، وهي الصفات التي أطلقها الله على نفسه أو جاءت على لسان رسله، وإنّ
تعريف أسماء الله الحسنىإنّ لله عزّ وجلّ أسماء وصفات عديدة ثبتت بالسنة الصحيحة والقرآن الكريم، وهي الصفات التي أطلقها الله على نفسه أو جاءت على لسان رسله، وإنّ
العباداتمن رحمة الله تعالى بعبادهِ أن أوجب عليهم بعض العبادات ليكسبوا الحسنات التي تدخلهم الجنة، كما أنّه عز وجل بيّن جميع ما يتعلّق بهذه العبادات ليتقبّلها
الصياممن المعروف أنّ المسلمين يصومون شهراً واحداً في السنة، وهذا الشهر الفضيل هو شهر رمضان المبارك، الذي يُعتبر من أفضل الشهور حيث يمكن للمسلم أن ينال فيه
دين الإسلاميُعرّف الإسلام لغةً بأنّه الإقرار بتوحيد الله مع التصديق والعمل بشريعته عزّ وجلّ،[1] أما اصطلاحاً فللإسلام إطلاقان، الإطلاق الأول: عام ويقصد به كل
صلة الرحمإن أسمى ما يسعى أن يصل إليه المسلم هو رضوان الله سبحانه وتعالى والاقتداء بالرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم-، وإن أعظم ما يوصل الإنسان إلى ذلك صلة
القزعمن بين المظاهر التي انتشرت في مجتمعاتنا ظاهرة حلق الشّعر بشكلٍ غريب عجيب يخالف ما اعتادت عليه مجتمعاتنا العربيّة والإسلاميّة، فأصبح النّاس يتفنّنون في
الحلم والرؤياالحلم والرؤيا هي مجموعة من الأحداث المتسلسلة منطقياً أو اعتباطياً، يراها الإنسان في منامه، وتشكل لغزاً عند صحوه فيحاول فهم دلالاتها ورمزيتها، ومن
تعريف الحب في الإسلامالحب هو الميل والإعجاب إلى شخص ما، وهو شعور نبيل طاهر، لا معنى للحياة دونه، ودين الإسلام دين محبة وسلام، فإنّ الحب من أسس الإسلام، وقد
الإسلاميُعرّف الإسلام لغةً على أنه الإقرار بالتوحيد، والتصديق والعمل بشريعة الله تعالى، ويمكن القول أنه الدين الذي بعث الله -تعالى- به محمد صلى الله عليه
أول شيء بناه اللهعند الإجابة على هذا السؤال يجب الانتباه إلى كلمة بناه؛ لأنّ أوّل شيء بناه الله (أمر بوجوده) يختلف عن أول شيء خلقه الله (أوجده بنفسه، بيديه)،
العمل في الإسلامقال تعالى: ((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم
الروحيعرّف الإسلام الروح على أنها أعظم مخلوقات الله عز وجل، وأكثرها أهميّة، وقد ذُكرت في القرآن الكريم في العديد من المواضع، ومنها ذكر الله تعالى:﴿فَإِذَا
الملائكةخلق الله سبحانه وتعالى الملائكة من نور، فالملائكة هم خلق لله تعالى اختصّهم ربّ العزّة بصفاتٍ معيّنة ومهام محدّدة، فمن صفاتهم أنّهم لا يعصون الله ما
الفرائضفرض الله تعالى على عباده من المسلمين عدداً من الفرائض، كالصلاة والوضوء التي لا تصح الصلاة إلا بها وغيرها من مناسك الحج والاعتمار إلى بيت الله الحرام
تربية الإنسان المسلمإن تربية الإنسان الصحيحة، السليمة، الخالية من الأخطاء، يجب أن ترتكز على أسسٍ قويمةٍ وصحيحة، وتجعل بناء الإنسان التّربوي متماسكاً، لا تشوبه
الحرية في الإسلامما تزال كلمة الفاروق عمر رضي الله عنه حينما قال متى استعبدتم النّاس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً خالدةً عبر السّنين تطرق مسامع الظّالمين وتؤرّق
الإيمان والإسلام والإحسانإن الإيمان بالله واجبٌ على الإنسان، فهو أساس الدين وأساس هذه الحياة، ومن الفطرة التي فطر الله الناس عليها فلا تصح حياة إلا به، وقد
رسالة الإسلامتميّزت رسالة الإسلام عمّا سبقتها من الرّسالات السّماويّة أنّها كانت رسالة عالميّة، ففي الحديث الشّريف عن النّبي عليه الصّلاة والسّلام أنّه قال: ((
مفهوم الإسلاميُعرّف الإسلام بأنّه: الإقرار بالتوحيد مع التصديق، والعمل بشريعة الله تعالى،[1] وقد عرّفهُ بعض علماء الإسلام بأنّه: التعبّد لله -تعالى- بالتزام
القضاء والقدريعرّف القضاء بمفهومه اللّغوي أنه الحكم، وأصل الكلمة قضايٌ من الفعل قضيت، لكن قُلبت الياء إلى همزة لأنها جاءت بعد الألف، وقضاء الشيء إحكامه وإمضاؤه
الشريعة الإسلاميةالشريعة الإسلامية شريعة ربانيّة خالدة وصالحة لكل زمانٍ ومكانٍ، ووضّح فيها الله عز وجل كلّ ما يحتاج إليه المسلم في حياته من جميع الجوانب
مفهوم حدود اللهالحدود جمع حدٍّ، وفي اللُّغة العربيّة هو المنع أو الشَّيء الذي تتوقّف عنده؛ فنقول حدود الدَّولة، وحدود الله تعالى هي محارمه التي منع من ارتكابها
العقيدةالعقيدة لغوياً مأخوذة من الفعل عَقَدَ، أي ربط وأوثق العقد بقوة، ولها مرادفاتٌ مثل: التوحيد، والإيمان، والسنة النبوية الشريفة، أما اصطلاحاً فعرفت العقيدة
العبادةخلق الله سبحانه وتعالى النّاس من أجل تحقيق غاية عظيمة ومهمّة جليلة وهي عبادة الله تعالى في الأرض، قال تعالى ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
ممّا لا شكّ فيه أنّ الأمن من الحاجات النّفسيّة الضّرورية للإنسان، فبدون الأمن لا يشعر الإنسان بالطّمأنينة والسّكينة، وبدون الأمن لايستطيع الإنسان أن يعيش في
مفهوم الحديث النَّبويّ الشّريفتعددّت مصادر التَّشريع في الإسلام وهي التي يأخذ منها المسلمون كافّة تشريعاتهم في الأحكام والعبادات والمعاملات وغيرها؛ فكانت
الحق في اللغة والاصطلاحالحق لغةً يعني الثبوت والوجوب، والأمر الثابت، والحق ضد الباطل كما في قوله تعالى :" ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون"
لا يمكن للإنسان العيش بمعزل عن غيره وحيداً في هذا العالم الواسع، كونه جزءاً منه، حيث يعيش ضمن شعوب وجماعات يؤثر ويتأثر بها، وهذا هو قانون الكون المحكم، وهذا ما
أصول الفقهيهتم علم أصول الفقه بدراسة أدلّة الفقه الإجماليّةّ، وكما يُعنى بدراسة كلّ ما يُتوصل به إلى الأدلة، والسُبل المستخدمة في استنباط الأحكام الشرعية
الحقّتتردّد على مسامعنا كثيراً كلمة وعبارة الحقّ، وترى النّاس يرفعونَها شعاراً عندما يريدون استرجاعَ ما ثبت لهم قانوناً وشرعاً، وكذلك تتبنّى حركات التّحرير في