
خطوات الوضوء بالترتيب
الوضوءيعرّف الوضوء في الشّرع الإسلاميّ على أنّه المقصد الأوّل في طهارة المسلم، فلا تصحّ الصّلاة دون الوضوء، فهي شرطٌ من شروطها، وهو يعني غسل ومسح أعضاء معيّنة
الوضوءيعرّف الوضوء في الشّرع الإسلاميّ على أنّه المقصد الأوّل في طهارة المسلم، فلا تصحّ الصّلاة دون الوضوء، فهي شرطٌ من شروطها، وهو يعني غسل ومسح أعضاء معيّنة
الطهارةاهتمّ الإسلام بالطهارة المعنوية والحسية، وحثّ المسلمين على المحافظة عليها، وأمّا الطهارة المعنوية فهي الطهارة من الشرك بالله، أي إخلاص العبادة له، وأمّا
التيممالتيمم لغة هو القصد والتوجّه إلى الشيء، وشرعاً هو مسح الوجه واليدين بالصعيد الطاهر على وجه مخصوص بنية، وقد ذكره الله سبحانه وتعالى في قوله: (وَإِن كُنتُم
الاستحاضةجاءت أحكام الطّهارةِ في الإسلام تامّةً كاملةً بكل تفاصيلها وجُزئياتها وبكل ما يتعلّق بها، فالإسلام لم يترك شاردةً ولا واردةً، صغيرةً ولا كبيرةً إلا
الاغتسال في الإسلاميعرف الغُسل أو الاغتسال في الشريعة الإسلامية على أنه تعميم الماء النقي الطهور على جميع أجزاء البدن، وذلك بعد خروج المني من العضو التناسلي،
كيفية التطهر من الاحتلاميجب على المسلم إذا احتلم ورأى ماء المنيّ أن يغتسل ويتطهّر من ذلك؛ ويكون الاغتسال والتطهّر من الاحتلام على صفتين؛ أولاهما الصفة المجزئة؛
الطهارةحث الإسلام على الطهارة، ورغّب المسلمين بالمحافظة على طهارة ظواهرهم: من أجسادهم وملابسهم وبيوتهم وأفنيتهم، وطهارة بواطنهم: قلوبهم وأرواحهم، وتُعرّف
الطهارة من الحدث الأكبرالحدثُ الأكبرُ يوجب الغسل، كالجَنابة، والحيض والنّفاس،[1]وله صفتان: واجبة مُجزِئة، وصفة كاملة، ففي الواجبة المُجزِئة على المُغتسل أن
الطهارة في الإسلامتعدُ الطّهارةُ إحدَى أهمّ وأبرز ملامح حياةَ الفردِ المُسلمِ، ويشملُ معنى الطّهارةِ كلّاً من الطّهارةِ الحسيّةِ والمعنويّةِ، وهي في المعنى
الوضوءيمكن تعريف الوضوء على أنّه غسل أعضاء من الجسم باستخدام الماء، وذلك بنيّة التطهر استعداداً لأداء بعض العبادات، وحكمه واجب في بعض المواضع، فلا تجوز صلاة
الوضوءالوضوء هو فرضٌ لا بدّ من توافره لتُقبل صلاة المسلم، وهو عبارةٌ عن عمليّة يستخدم فيها المسلم الماء لغسل مناطق محدّدة من جسمه، كالوجه واليدين والرّجلين،
الوضوءقال تعالى في الآية السادسة من سورة المائدة: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
كيفية التيمم للصلاةالتيمم للصلاة من العبادات المشروعة في الإسلام، وله صفةً معينةً دلت عليها النصوص الشرعية وبينها أهل العلم، وهي:[1]
حكم الدم الخفيف بعد الدورةيختلف حكم الدم النازل بعد الانتهاء من مدة الدورة باختلاف طبيعته؛ فإن كان الدم دم صفرةٍ أو كدرةٍ فلا يعد دماً، وحكمه حكم البول، وتحصل
كيفية الغُسل من الحيضتكون كيفية الغُسل من الحيض على صفتين؛ أولاهما: الصفة المجزئة الواجبة؛ وتكون بأن تعمّ المرأة جسدها كاملاً بالماء بنيّة الطهارة من الحيض،
الجنابة الموجبة للغسليجب على الرجل أن يغتسلَ من الجنابة في حالتين: أولهما في حالة مجامعة الرجل لزوجته حينما يولج في الفرج، وإن لم يتمَّ الإنزال، والدليل على
كيفية التطهر من الجنابةتتحقّق الطهارة من الجنابة بالاغتسال؛ حيث يبدأ الجنب غسله من الجنابة بغسل فرجه، ومكان عورته ممّا علق به من نجاساتٍ، ثمّ يتوضأ بعد ذلك
أهمية تعلّم الصلاةممّا يدلّ على عظم قدر الصلاة في الإسلام، أنّ الله -تعالى- لم يفرضها في الأرض كباقي الفرائض، بل فرضها في السماء يوم أُسري برسول الله صلّى
كيفيّة الطهارة من الجنابةيمكن للمسلم أن يتطهّر من الجنابة بإحدى صفتين؛ إمّا بالصفة المجزئة، أو بالصفة الكاملة، وفيما يأتي بيان كُلٍّ منهما بالتفصيل:[1]
الحيض وبعض أحكامه في الإسلامعرّف الفقهاء الحيض بأنّه الدم النازل من رحم المرأة عند بلوغها، وإذا نزل عند بلوغها اعتادها، فالمرأة إذا وصلت سنّ البلوغ صار ينزل
الوضوءشرع الله تعالى الوضوء عبادةً في ذاته، وشرطاً لصحةٍ عبادة الصلاة، والوضوء في اللغة مشتقٌّ من الوضاءة؛ وهي الحسن والبهجة والنظافة، ويمكن تعرّيف الوضوء
إنّ معنى الجنابة لغةً ما هو ضدّ القرب والقرابة، وقال النّووي:" تُطْلَقُ الْجَنَابَةُ فِي الشَّرْعِ عَلَى مَنْ أَنْزَل الْمَنِيَّ، وَعَلَى مَنْ جَامَعَ،
معنى الوضوءالوضوء هو أهم شروط الصلاة، حيث لا يتقبل الله صلاة العبد إلا إذا كان على الطهارة، وهو شرعاً معناه إيصال الماء إلى الأعضاء الأربعة مع النية في ذلك،
الوضوءمن حكمة الله عزَّ وجلَّ أن فَرَض الوضوء لكل صلاة؛ طهارةً لأبدانهم وحفظاً لصحّتهم، لذلك كان لِزاماً على كلّ من أراد الصَّلاة أن يتوضّأ إن لم يكن على
تعريف الطهارةالطهارةُ لغة: تأتي بمعنى النظافةُ والنزاهة عن الأنجاسِ والأدناسِ الحسية، والمعنويّةِ كالمعاصي والذنوب.والتطهيرُ: التنظيفُ وهو إثباتُ النظافةِ في
لحم الإبليعتبر لحم الإبل من لحوم إحدى الحيوانات التي أباح أكلها للمسلمين، فلا أكله واجباً ولا سنّة، إلا أن جمهور العلماء اختلفوا بوجوب الوضوء بعد تناوله أم لا،
الوضوءلقد اهتمَّ الإسلام بكل تفاصيل حياة الإنسان وضَمِنَ له حياةً مُستقرّةً هادئةً، وقدَّم له علاجاً لما يواجهه من أعباء الحياة وهمومها ومشاكلها، فعندما يذهب
التيممالتيمم هو نوع من التطهر، ويعرف لغةً بأنه التوجّه والقصد، أمّا في الشريعة الإسلامية، فهو قصد التراب الطاهر، واستخدامه بغية التّطهر من الحدث، وذلك عن طريق
الطَّهارةشرَّع الإسلام الطَّهارة وجعلها استهلالاً واستباحةً للعديد من العبادات، مثل: الصَّلاة، والطّواف في البيت الحرام، وقراءة القرآن، وقد بيَّن الإسلام
كيفيّة الاغتسال عند خروج المنيبيّن العلماء كيفيّة الاغتسال عند خروج المني، ويكون على صورتين؛ الصورة المجزئة، وتتحقّق بأن يعمّ المسلم بدنه بالماء الطاهر مع وجود