
من هو فرعون موسى
فرعون موسىرمسيس الثاني هو من أعظم فراعنة الأسرة الفرعونية المصرية والأقوى طوال عهد الإمبراطورية ويشار إليه أيضاً بالرمسيس الأكبر، كان يرافق والده في سنّ
فرعون موسىرمسيس الثاني هو من أعظم فراعنة الأسرة الفرعونية المصرية والأقوى طوال عهد الإمبراطورية ويشار إليه أيضاً بالرمسيس الأكبر، كان يرافق والده في سنّ
الأنبياء والرسل المذكورون في القرآن الكريمخصّ الله عز وجل بعض الرسل والأنبياء بذكر قصصهم أو أسمائهم في آيات القرآن الكريم، وقد بلغ عدد الأنبياء والرسل
دعوة نبيّ الله يونس لقومهيصل يونس -عليه السلام- بنَسَبه إلى نبيّ الله يوسف عليه السلام، وقد ذكر الله -تعالى- قصّة يونس مع قومه أكثر من مرّةٍ في القرآن الكريم،
النبي يوسف عليه السلامهو يوسف بن يعقوب عليهما السلام، وقد كان ليوسف -عليه السلام- أحد عشر أخاً من أبيه، واحدٌ منهم فقط من أمه راحيل، وهو بنيامين، وقد منّ الله
الأنبياء والرُسلالأنبياءُ هم من أتاهم الوحي سواءً كان على هيئة ملك، أم على شكل إلهام، أو رؤيا صالحة، حيث كان النبي محمد -صلى الله عليه وسلّم- خاتم الأنبياء
أيوب -عليه السلام-يذهب بعض العلماء إلى أنّ أيوب -عليه السلام- يعود في نسبه إلى إسحاق بن إبراهيم الخليل، أما زوجه فهي رحمة ابنة يوسف بن يعقوب، أسرة مباركة من
والد موسى عليه السلاموالد موسى -عليه السلام- هو عِمران بن قاهث بن لاوي بن يعقوب عليه السلام، وكان قاهث ممّن قدموا مصر مع نبي الله يعقوب عليه السلام، وقد وُلد
عدد زوجات رسول اللهعاش نبيّنا الكريم فقيراً بماله غنيّاً بصدقه وأمانته بين أهله وأبناء عشيرته، فلم يكن يوماً منعّم العيش، فكل ما كان يشغل باله هو تفكيره
قصص الأنبياءقصص الأنبياء مِن أمتعِ ما قرأَ الإنسانُ وتصفَّح، فيها مِن العبر والعِظاتِ الشَّيء الكثير، قال تعالى: (قَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي
سيّدنا يوسفسيّدنا يوسف عليه السلام من أجمل المخلوقات التي خلقها الله سبحانه وتعالى، وقد ولد وله إحدى عشر أخ، وكان سيدنا يوسف أكثر الأبناء المحببين إلى قلب
الفرق بين الأنبياء والرسللا يفرّق كثير من الناس بين النّبي والرّسول، فالنبي من الإنباء بمعني الإخبار؛ لأنّه أنبأ عن الله سبحانه وتعالى، وهو من أنزل عليه الوحي
إبراهيم عليه السّلام هو أحد أنبياء الله تعالى الذين حملوا رسالةَ الإسلام ودعوا قومهم إلى عبادة الله تعالى ووحدانيّته، ويعتبر سيّدنا إبراهيم من أولي العزم
النبي يعقوب عليه السلامالنبي يعقوب عليه السلام هو نبي الله المرسل الذي أكرمه الله سبحانه وتعالى بالنبوة، واسمه يعقوب ابن النبي إسحاق بن إبراهيم، وهو نبي ابن
المكان الذي كلّم الله فيه موسىكلّم الله -عزّ وجلّ- موسى -عليه السّلام- في سيناء من أرض مصر، وفي سيناء يوجد جبل الطور الذي يضاف إليها في القرآن الكريم، قال
محمد صلى الله عليه وسلّمسيد المرسلين وخاتم النبيين، قرة العيون الهدية والنعمة من الله عزوجل، منّ على المؤمنين به وعلى كافة الخلق أجمعين، حبيب القلوب وشفيع
يوسف عليه السلاميعتبر يوسف الصديق عليه السلام من الأنبياء والرسل الكرام الذي اختصهم الله جل وعلا بمهمة النبوة، واصطفاهم على العالمين ليبلغوا رسالاتهم وشرائعه
الأنبياء والرسلبعث الله سبحانه وتعالى النبيين والمرسلين للأمم لدعوتهم إلى دين الله تعالى مبشّرين ومنذرين، وأنزل معهم الكتب السماوية التي تضمّنت شرائع وأحكاماً
معجزات موسى عليه السلامأيد الله عز وجل النبي موسى عليه السلام بالمعجزات لتكون دليلاً وبرهاناً على صدق كلامه، فكانت معجزته الأولى العصا التي تحولت لأفعى كبيرة؛
الرسلمن الرسل الذين نعلم الكتب السماوية التي أنزلت عليهم إبراهيم عليه السلام، الذي آتاه الله تعالى الصحف، وداوود الذي أُنزل عليه الزبور، وموسى عليه السلام الذي
إبراهيم عليه السّلاماصطفى الله إبراهيم -عليه السلام- ليكون خليله، وفضّله على قومه الذين كانوا يعبدون الكواكب والتماثيل، وميّزه برسالته العظيمة، وهي الدعوة
ذو الكفلورد ذكر النبي ذي الكفل عليه السلام في قوله تعالى: "وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ (85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي
سيدنا يوسف عليه السلاميوسف هو نبيٌّ من الأنبياء الذين أرسلهم الله -عزّ وجل- لهداية البشر، وهو ابن يعقوب النبي عليه السلام، أمه راحيل، كان شديد الجمال، رفيع
أكبر الأنبياء عمراًأكبر الأنبياء عمراً هو نبي الله نوح -عليه السلام-، حيث استمرّ في دعوة قومه كما ذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم تسعمئةٍ وخمسين عاماً في
لقاء يوسف مع والدهمكث يوسف -عليه السلام- سنواتٍ طويلة بعيداً عن والده، حيث كانت البداية عندما شعر إخوة يوسف بالغِيرة منه؛ بسبب حبّ والده يعقوب -عليه السلام-
أبناء نبيّ الله نوحأورد أهل العلم أنّ لنبيّ الله نوح -عليه السلام- أربعة أبناءٍ، أحدهم كفر برسالة والده، وآمن مع نوح ثلاثةٌ كان منهم نسل البشرية، وقال الله
موسى عليه السلامتُعتبر شخصيّة النّبي موسى عليه السّلام أكثر الشّخصيّات التي ورد ذكرها في أكثر من موضعٍ في القرآن الكريم، فلقد حفلت حياته وبعثته بكثيرٍ من
الأنبياءمن المقرّر في الشريعة الإسلامية أنّ الإيمان بالأنبياء ركنٌ من أركان الإيمان الستة، ويتقرّر الإيمان بهم جميعاً دون الكفر أو الجحد بأحدٍ منهم،[1] وأطلقت
الأنبياء والرسلالأنبياء والرسل في الدين الإسلامي هم بعض الأشخاص الّذين اختارهم الله سبحانه وتعالى لهداية الناس لدينه تعالى وعبادته وحده وترك عبادة ما لا يُغني
نوح عليه السلامخلق الله سبحانه وتعالى الخلق موحّدين لا يشركون بالله شيئاً، ثمّ جاءتهم الشّياطين فحرفتهم عن فطرتهم وسوّلت لهم اتخاذ الأصنام والأنداد ليعبدوها من
إبراهيم أبو الأنبياءهو نبيّ الله إبراهيم -عليه السلام- المتّصل نسبه بنوحٍ عليه السلام، وردت عدّة أقوال في مسقط رأسه، يرجّح منها أنّه وُلد في بابل، جاء مولد