
كيف ننصر الرسول عليه الصلاة والسلام
حكم نُصرة الرسولإنّ من أعظم المنكرات على الإطلاق الإساءة لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولذلك وجب على المسلمين نصرة النبي عليه الصلاة والسلام بالقلب، أو
حكم نُصرة الرسولإنّ من أعظم المنكرات على الإطلاق الإساءة لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولذلك وجب على المسلمين نصرة النبي عليه الصلاة والسلام بالقلب، أو
الإمام المهديتحدث في آخر الزّمان أحداثٌ جلل تشير الى اقتراب قيام السّاعة، فقد حدّد الله سبحانه وتعالى عمر هذه الدّنيا إلى أجلٍ معيّن وميعاد، كما جعل لانتهائها
علامات ظهور يأجوج ومأجوجذكرَ النبي عليه الصلاة والسلام خبرَ يأجوج ومأجوج، وكيف أنّهم يحفرون كلّ يوم في السّد، حتى يتمكنوا من الخروج إلى الناس، وما إن تغرب شمس
إسماعيل عليه السلامبلغ إبراهيم عليه السلام سناً عتياً، وكثر الشيب في رأسه دون أن يكون له ولد من زوجته سارة، فتزوّج من هاجر القبطية المصرية، وأنجبت له إسماعيل
الإسلام دين اللهتفضلّ المولى -سبحانه- برعاية مسيرة الإنسان في دُنياه، وسهّل له طريق الهداية بأن بعث له رسلاً يدعونه إلى عبادة الله الواحد الذي لا شريك له، فكان
كيفية الاستغفار للمؤمنين والمؤمناتجاء الأمر من الله -تعالى- في أكثر مرةٍ في القرآن الكريم لنبيه -عليه السلام- أن يستغفر للمؤمنين، قال الله تعالى: (فَاعْلَمْ
أساليب جمع التبرّعاتيمكن جمع التبرّعات من خلال العديد من الأساليب والوسائل، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أهميّة التقوى في حياة المسلمأوصى الله -سبحانه- عباده بالتقوى في كلّ حينٍ، حيث قال: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
كيفية الاستغفار للوالدينيُقصد بالاستغفار طلب المغفرة من الله تعالى، ومن صيغه قول: "أستغفر الله العظيم"، وذلك بمعنى؛ أطلب المغفرة من الله سبحانه، وتجدر الإشارة
حساب المؤمنينحساب المؤمن يوم القيامة هو حساب عرض، فيسأل عن كلٍ من عمله وعلمه، وعمّا أنعمه الله عليه من النعم، فتكون إجابته بما تثبت به حجته، وينشرح صدره، ويديم
كيفية الابتعاد عن المعاصيمن الأمور التي تُعين العبد على الابتعاد عن المعاصي وتصرفه عنها ما يلي:[1]
خير نساء الأرضجعل الله -تعالى- تقوى القلوب ميزان التفضيل بين الخلائق، وسبباً لعلوّ مكانتهم عنده، حيث قال: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)،[1]
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,, اللهم صلّ وسلم وبارك على رسولك محمد وعلى أصحابه أجمعين , وبعد :
فوائد التحية وفضائلهاهناك العديد من الفضائل والفوائد التي تتحقّق بالتحية والسلام، منها:[1]
أهمية حسن الخلقتكمن أهمية الخُلق الحسن من خلال النقاط الآتية:[1]
العيد فرحة مشروعةعيد الفطر المبارك يوم من أيام الله تعالى، شرع الإسلام الفرح فيه على تمام الطاعة، حيث يأتي عقب صيام شهر رمضان المبارك؛ فأول يوم في شهر شوال هو
كيفية الغسل من الجنابة بدون ماءبين النبي عليه الصلاة والسلام كيفية الغسل من الجنابة عند عدم وجود الماء، وأنها تكون من خلال التيمم، وأما كيفية التيمم للغسل من
الماء في القرآن والسنةتحدّث القرآن الكريم عن الماء بأبلغ الكلام، وورد ذكره فيه ثلاثاً وستين مرّةً، ممّا يوضّح أهميته وضرورته، ووصفه الله -تعالى- في كتابه
دعاء النومجعل الله -سبحانه- الليل راحةً للإنسان، وهو وفاةٌ بعدها حياةٌ، وقد ورد عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- الكثير من الأدعية التي تُقرأ قبل النوم، يُذكر
اللسان وآفاتهيستهين المرء بلسانه فيراه عضلةً صغيرةً بحجمها وبفعلها، لكنّه في الحقيقة أعظم وأخطر ممّا يتصوّر، فاللسان برغم حجمه الصغير إلّا أنّ له أثر كبير
الصلاةللصلاة أهميّة كبيرة وأثرها الواضح في حياة الإنسان، إذ تجعل منه إنساناً سويّاً، يأمر بالمعروفِ وينهى عن المنكرِ، إذ يقول الله عزّ وجلّ في كتابهِ العزيز في
السواكيتم قطع السواك من جذور شجرة الأراك، وتكثر هذه الشجرة في المناطق الصحراوية مثل شبه الجزيرة العربية وخاصةً المملكة العربية السعودية، وإفريقيا، والهند،
كتب الله سبحانه و تعالى الموت على جميع خلقه ، فالموت هو بوابّةٌ يعبر منها الإنسان من حياةٍ إلى حياةٍ أخرى ، حيث يهجر الدّنيا و زينتها و يتولّى عنه كلّ متاعها
أهميّة اللغة العربيّةحازت اللغة العربيّة الكثير من المُميّزات والخصائص، إلّا أنّ ما أضفى إليها الأهميّة الأكبر ارتباطها بالدين الإسلاميّ الذي نزل بهذه اللغة،
الأديان في الإسلامجاء الإسلام إلى العرب وجاءت بعثة النبي صلى الله عليه وسلم في فترةٍ انقطع فيها الوحي بعد عهد عيسى عليه السلام،[١] وكانت العرب في ذلك الوقت
التخلص من وساوس النفسهناك بعض الطرق التي تُعين الإنسان على التخلّص من وساوس نفسه، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
الصبر على تأخّر الزواجإنّ الصبر أفضل سلاحٍ ينبغي أن يلجأ إليه من تأخّر في الزواج، فالله -تعالى- وحده من يجلب النفع ويدفع الضر، وهو -سبحانه- من يُفرّج الكربات
قراءة أذكار الصباح والمساءالعبد المسلم مأمورٌ بالإكثار من ذكر الله والمداومة عليه، وأنّ يخصّ بذكره الصباح والمساء، قال الله -تعالى-: (فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ
آثار محبة الله للعبدإنّ العبد إذا بلغ مرتبة حبّ الله -تعالى- له حلّت عليه الفضائل، واستشعرها في حياته وآخرته، وفيما يأتي ذكرٌ لآثار محبة الله للعبد:[1][2]
الحكمة من الإسراء والمعراجيُقصد برحلة الإسراء: انتقال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من مكة إلى بيت المَقدس، ويُراد بالمعراج: عروج النبيّ بعد ذلك إلى طبقات