بحث عن الصداقة
تعريف الصّداقةالصّداقة هي نوع من العلاقات التي تنشأ بين شخصين يهتم كل منهما للآخر، ومن جوانب هذا الاهتمام رغبة الشّخص في الاتّصال بصديقه فور سماعه لأخبار
تعريف الصّداقةالصّداقة هي نوع من العلاقات التي تنشأ بين شخصين يهتم كل منهما للآخر، ومن جوانب هذا الاهتمام رغبة الشّخص في الاتّصال بصديقه فور سماعه لأخبار
عيد الأميصادف عيد الأم أول أيام الربيع 23 مارس وبتواريخ مختلفة في الدول الأخرى، وعيد الأم هو احتفال يقام للأمهات، ويعتبر هذا العيد فكرة غربية، قلّدها العرب،
أهمية التعاونللتعاون بين جميع أطراف المجتمع أهمية كبيرة تتحقق من وراء ذلك، وهي:[1][2]
اختيار الصديق الإيجابيّإنّ الصّديق الإيجابيّ يُشجّع صديقه على المضيّ قدماً لتحقيق أحلامه والوصول إلى النّجاح؛ فمثلاً يُمكن أن يقف إلى جانب صديقه الذي يشعر
الصداقةتكمن أهمية الصداقة في إنها تعد من أهم الروابط الاجتماعية التي تُشعر الإنسان بالطمأنينة عند وجود من يشاركه في أوقات حياته المليئة بالفرح، والحزن، حيث
مجموعة هدايا نافعةيوجد بعض أنواع الهدايا التي يمكن استخدامها بشكل مفيد، حيث يمكن تقديمها للأهل ويمكن اختيار منها الهدية المناسبة للحبيب أيضاً ومنها:[1]
وسائل الاتصال قديماًانتشرت العديد من وسائل الاتصال قديماً مثل:
رأس السنةيعبّر رأس السنة عن أول أيام السنة حسب التقويم إمّا الهجري؛ إذا كانت سنةً هجريةً، أو الميلادي؛ إذا كانت السنة ميلادية، ويحتفل الناس بها في كل أنحاء
عيد الربيعهو من أكثر الأعياد انتشاراً، ويصنّف من الأعياد التي تقوم في كل عام على شكل مهرجان كبير في فصل الربيع، ويعتبر عيد الربيع موروثاً ثقافياً قديماً لأغلب
التَّعاونالتَّعاون خُلقٌ من الأخلاق الحميدة التي حثّ عليها الدِّين الإسلاميّ؛ وشجّع على ضرورة التَّمسك بها. قال الله تعالى:"وتعاونوا على البِّر والتَّقوى ولا
العصبيّة الزائِدةأصبحت العديد من النِّساء مصابات بالعصبيّة الزائِدة؛ حيث قد تخرُج عن السَّيطرة في بعض الحالات. تُعتبر العصبيّة الزائِدة صفةً غير محببّة وخاصةً
الصداقةأسهم الطابع الاجتماعي لشخصية الإنسان في جعله جزءاً من عدة علاقاتٍ تجمعه بغيره من الناس الذي يعيشون حوله، فيرتبط معهم بعلاقات القرابة، والزمالة، والجيرة،
أسس الصداقةقام عالم الأنثروبولوجيا روبن دنبار بدراسة أسس الصداقة وعرفها كالآتي:[1]
الصداقةإنّ كلمة الصداقة مأخوذة من الصدق، وهي تعني العلاقة القائمة بين شخصين أو أكثر على أساس الصدق، والمودة، والثقة، والتضحية، فالصداقة إحدى أسمى العلاقات التي
المرافق العامّةتعرّف على أنّها مجموعة من الأماكن العامّة والتي تكون لجميع أفراد المجتمع سواء في الوقت الحاضر أو للأجيال القادمة، والتي تقوم في الغالب على
أنواع الصداقةتتنوّع الصداقات بين الأشخاص، فهنالك صداقة عمل، وصداقة طفولة، وصداقة الحيّ، وأنواع أخرى، وقد ذكر الكاتب جيفري جريف (Geoffrey Greif) في كتابه نظام
الهدايا وأهميتهاتظهر الهدية جانبين، الجانب الأول وهو ذوق وشخصية صاحب الهدية، والجانب الآخر هو الشخص المهداة إليه، وتعبر عن حب وتقدير الطرف الأول للطرف الثاني
أجندةيمكن القيام بإهداء الأم أجندة، وذلك لأن الأمهات غالباً ما يفكرون بالآخرين بشكل كبير وبصنع المفاجآت والتخطيط للأمور المختلفة المتعلقة بالعائلة، لذا ستكون
التخرجالتخرّج من المناسبات العظيمة التي لا تتكرر كثيراً في عمر الإنسان الحديث، لذلك فمن الجيد التفكير ببعض الهدايا التي تعبر عن الحب والسعادة والمباركة لصديقك
الزواجالزواج سنة الله في خلقة، وهو الفطرة الصحيحة التي جعلها الله سبحانه وتعالى في داخل كل رجل وامرأة، لحفظ الجنس البشري من الانقراض، وإعمار الأرض، واستمرار
الفرق بين الفقراء والأغنياءفي المجتمع العالمي اليوم الفرق كبير بين الأغنياء والفقراء، فالأغنياء أغنياء جداً، والفقراء وضعهم سيئ للغاية، فهناك فجوة كبيرة بين
الزواجشاءَ اللهَ سبحانهُ وتعالى حينَ خلقَ أوَّلَ البشرَ آدم عليهِ السلام أن يجعلَ معهُ شريكاً، فكانَ هذا الشريك هي زوجتهُ حوّاء التي خلقها الله من ضلع زوجها
التّنمية البشريّةبدأ مفهوم التّنمية البشريّة بالتّبلور والظُّهور مع نهاية الحرب العالميّة الثّانيّة؛ فقد خرج العالم بأسره من هذه الحرب مدمّرًا مُنهكًا بحاجةٍ
الغضبيعرّف الغضب على أنه الاستجابة العاطفية للإنسان نتيجةً لحدث خارجي أو داخلي قد يكون على شكل تهديد أو اعتداء أو ظلم، كما أنّ هناك العديد من النظريات التي
الهداياتُعبّر الهدايا في مجملها عن مشاعر الود، والمحبة والاحترام تجاه الشخص الذي تُقدّم إليه، فقد رُوِيَ عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال "تهادوا
هدايا البناتالهدية من الأشياء التي تُدخل السرور للقلوب، وتقرّب بينها، وهي مفتاح للقلوب المغلقة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: "تهادوا تحابّوا"، لأنّ الهدية تثبت
أفكار للهدايا الرجاليةنذكر فيما يلي عدداً من الأفكار للهدايا التي تصلح للرجال وهي:[1]
الهدايا الماديةالهدايا ليست بقيمتها المادية إنَّما بقيمتها المعنوية، حيثُ يُمكن إهداء الصديق تذاكر لحفل ما أو الدعوة لجلسة تدليك رائعة أو يُمكن صُنع أحد
فضل الأمالأمّ هي سراجٌ مقدّس ينير حياة كلِّ شخصٍ فينا، تزرع طريقنا أملاً وحباً وتأخذ بأيدينا لتضعنا على حافّة الطّريق وتنثُر دفأها وحبها وعطفها وحنانها في كلّ
الصديقأفضل ما يعين الإنسان في حياته أن يجد صديقاً وفيّاً، وأن يكون هذا الصديق خير معين له على مصاعب الحياة، وأن يشاركه في فرحه وحزنه، ويقرّبه من الله والعمل