كيف تكون محبوباً عند الله
محبّة اللهإنّ محبة الله تعالى هي الغاية الأسمى للمسلم، وهي أعظم مكافأة يحصل عليها، ولا ينالها الإنسان دون تعب، بل عليه الاتصاف بالأخلاق الحميدة وتجنّب كل ما
محبّة اللهإنّ محبة الله تعالى هي الغاية الأسمى للمسلم، وهي أعظم مكافأة يحصل عليها، ولا ينالها الإنسان دون تعب، بل عليه الاتصاف بالأخلاق الحميدة وتجنّب كل ما
فرض الله سبحانه وتعالى خمسة صلوات في النهار والليلة، هي الفجر وعدد ركعاتها اثنتين، والضهر وعدد ركعاتها أربعة، والعصر أربع ركعات، والمغرب ثلاثة ركعات، والعشاء
الصلاةالصلاة من أعظم العبادات في الإسلام، فهي الركن الثاني من أركانه بعد الشهادتين، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، مصداقاً لقول رسول الله صلى الله
فعل الخيرأمَر الله -عزّ وجلّ- عباده بفعل الخيرات، وحثهم على المسارعة إلى الطاعات، فقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا
الرسللقد أرسل الله تعالى الرسل للناس من أجل هدايتهم إلى طريق الحق الذي يوصلهم إلى نعيم الجنة، فمن اتبعهم فقد فاز في الدنيا والآخرة. وإرسال الرسل من فضل الله
الاستخارةالاستخارة هي طلب الخيرة في الشيء، حيث يقال: استخر الله يخر لك، أمّا معناها اصطلاحاً فهو طلب الاختيار، أَيْ طَلَبُ صَرْفِ الْهِمَّةِ لِمَا هُوَ
حب الله للعبدالمحبّة بين الله وعبده محبّةٌ متبادلةٌ، فالعبد حين يحبّ الله فإنّ الله يحبّه أيضاً، قال الله تعالى (يحبّهم ويحبّونه)، وهذه المرتبة التي يصل اليها
الصلاةتُعرّف الصلاة لغةً بالدعاء،[1] أما اصطلاحاً فتُعرّف الصلاة على أنّها عبادة الله -تعالى- بأفعالٍ وأقوالٍ مخصوصةٍ، تُفتتح بالتكبير وتُختتم بالتسليم، ومن
الصلاةإن للصلاة مكانة عظيمة في الدين، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، كما أنها الفاصل بين الإسلام والكفر، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه
الدعوة إلى اللهصفات الداعية الناجح القدوة الحسنة، وَتُعَدُّ هده الصفة من أهم الصفات الّتي يجب على الداعية التزامها، وذلك بأن يكون الداعية قدوة للناس فيما
قسوة القلبمن العلل والأمراض الخُلُقِيَّة التي يصاب بها المؤمن قسوة القلب، وقسوة القلب تعني تكبر صاحبه وعدم خشوعه للموعظة وعدم اكتراثه بفعل المعصيَّة، وعدم
كيفية قضاء الصلاة الفائتةيتعرض المسلم في حياته اليومية إلى بعض الظروف التي تمنعه من أداء الصلاة في وقتها، سواء كان عن غير عمد مثل الاستغراق في النوم أو الإغماء
عدد التكبيرات في الصلاةفرض الله تعالى الصلاة على عباده من المسلمين، وكفّل نبيّه محمد عليه الصلاة والسلام بتعليم المسلمين كيفية أداء كلّ صلاة، وتوضيح أركانها
ذكر الله تعالىيعرّف الذكر في اللغة بأنّه التلفظ، ومن ذلك ذَكَرَ الشيء؛ أي تلفّظ به، ومنه ذَكَرَ اسمه؛ أيّ جرى على لسانه، وذكر الله تعالى؛ أيّ حمده وسبّحه وأثنى
صيام التّطوعالصيام هي كلمة من أصل الفعل صام أي امتنع أو أمسك، وأمّا اصطلاحاً فهي تلك العبادة الّتي يمتنع فيها المسلم عن الطعام والشراب ولغط الحديث تقرّباً لله
قيام الليليعتبر قيام الليل من أحب الأعمال وأفضلها عند الله سبحانه وتعالى، فقد دعانا في القرآن إلى قيام الليل، كما أنه ذكر الأجر والثواب العظيم لمن يصلي الليل
صلاة القيامخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وهداه على فطرة الإسلام، وجعل الصلاة عمود الدين وأساسه والتي أوّل ما يحاسب عليها العبد يوم القيامة، فالصلاة إمّا أن
الدعاءيعتبر الدعاء شريعة من الشرائع المهمّة في الإسلام والتي تزيد الصلة بين العبد وخالقه، فهو الرغبة إلى الله عزّ وجلّ واستمداد المعونة منه من خلال إظهار
الصلاةإنّ الصّلاة فريضة فرضها الله على عباده المؤمنين الصالحين، حيث أنها الركن الثاني من أركان الإسلام، كما أنها عمود الدين وأساسه، لذلك يتطلب من المسلمين
صلاة الاستسقاءهي الصلاة التي تؤدّى لطلب إرسال المطر وسقيا البلاد من الله سبحانه وتعالى، وتعدّ صلاة الاستسقاء من الصلوات المشروعة تبعاً لسنة الرسول محمد صلّى
الدعاءأنعم الله سبحانه وتعالى علينا بنعمة الدعاء التي تقوم على سؤال العبد ربه والطلب منه، وتعد هذه العبادة من أفضل العبادات عند الله عزّ وجلّ، والتي لا يجوز
الصومفرض الله –سبحانه وتعالى- علينا العديد من العبادات التي تُهذّب النفس وتحمي الجسد، وجعل لكلٍّ من هذه العبادات فائدة وحكمة، ومن هذه العبادات الصوم؛ ويعرف
الدعوة إلى الله تعالىشرّف الله تعالى الإنسان في حمل الرسالة والأمانة واصطفاه على غيره من المخلوقات لعدم قدرتهم على تحمّل أعبائها، قال تعالى في سورة الأحزاب
حب الله للعبدإنّ غاية أماني العبد المسلم حبّ المولى -عزّ وجلّ- له، فيعيش تفاصيل وجوده على هذه الأرض يتلمس حبّ الله -تعالى- في كلّ ما يُصيبه من امورٍ، فعند
المجالسكثيراً ما تحصل مجالس جماعيّة بين أفراد الأسرة الواحدة، أو بين الأقارب، أو الأصدقاء، وفي هذه المجالس ربما تأتي سيرة فلان من الناس، ويبدؤون بالحديث عنه
فضل الدعوةالدعوة إلى الله -تعالى- هي وظيفة الأنبياء عليهم السلام، وكل من سار في طريق الدعوة فإنه مُتبع لآثارهم، ومبلّغا عن الله -تعالى- وعن رسوله عليه الصلاة
الصلاةالصلاة عماد الدين وثاني أركانه، وهي التي تُوصل المخلوق بخالقه، فيُناجيه بها ويشعر بقربه، فيأنس ويشعر بالسعادة، وتغشاه السكينة والرحمة. للصّلاة أركانٌ لا
الصلاةتُعدّ العبادات من الشّرائع الرئيسيّة التي يقوم عليها الدين الإسلاميّ، ومن أهمّ هذه العبادات وأول ما يسأل عنه العبد الصلاة. قال تعالى: (حَافِظُوا عَلَى
سجود السهوالخشوع والتركيز من الأمور المهمة في الصلاة، لقوله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
سورة الملكسورة الملك، وتُعرَفُ أيضاً بأنّها المنجّية من عذاب القبر والمانعة عنه، وهي واحدة من السور المكيّة، وترتيبها 67، وعددُ آياتها 30، وهي السورة الأولى من