-

قصيدة عن الربيع

قصيدة عن الربيع
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة برق الربيع لنا برونق مائه

يقول الشاعربديع الزمان الهمذاني في قصيدته برق الربيع لنا برونق مائه:

برق الربيع لنا برونق مائه

فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ

فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ

فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ

فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ

فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ

فالترب بين ممسك ومعنبر

برق الربيع لنا برونق مائه

برق الربيع لنا برونق مائه

برق الربيع لنا برونق مائه

برق الربيع لنا برونق مائه

برق الربيع لنا برونق مائه

والماء بين مُصندل ومكفر

من حسن كدرته ولون صفائه

من حسن كدرته ولون صفائه

من حسن كدرته ولون صفائه

من حسن كدرته ولون صفائه

من حسن كدرته ولون صفائه

والطير مثل المحسنات صوادح

مثل المغنّي شادياً بغنائه

مثل المغنّي شادياً بغنائه

مثل المغنّي شادياً بغنائه

مثل المغنّي شادياً بغنائه

مثل المغنّي شادياً بغنائه

والورد ليس بممسك رياه بل

يُهدي لنا نفحاته من مائه

يُهدي لنا نفحاته من مائه

يُهدي لنا نفحاته من مائه

يُهدي لنا نفحاته من مائه

يُهدي لنا نفحاته من مائه

زمن الربيع جلبت أزكى متجر

وجلوت للرائين خير جلائه

وجلوت للرائين خير جلائه

وجلوت للرائين خير جلائه

وجلوت للرائين خير جلائه

وجلوت للرائين خير جلائه

فكأنه هذا الرئيس إذا بدا

في خلقه وصفائه وعطائه

في خلقه وصفائه وعطائه

في خلقه وصفائه وعطائه

في خلقه وصفائه وعطائه

في خلقه وصفائه وعطائه

يعشو إليه المجتدي والمجتني

والمجتوي هو هارب بذَمائه

والمجتوي هو هارب بذَمائه

والمجتوي هو هارب بذَمائه

والمجتوي هو هارب بذَمائه

والمجتوي هو هارب بذَمائه

ما البحر في تزخاره والغيث في

أمطاره والجوْد في أنوائهِ

أمطاره والجوْد في أنوائهِ

أمطاره والجوْد في أنوائهِ

أمطاره والجوْد في أنوائهِ

أمطاره والجوْد في أنوائهِ

بأجلَ منه مواهباً ورغائباً

لا زال هذا المجد حول فنائه

لا زال هذا المجد حول فنائه

لا زال هذا المجد حول فنائه

لا زال هذا المجد حول فنائه

لا زال هذا المجد حول فنائه

والسادة الباقون سادة عصره

متمدحين بمدحه وثنائهِ

متمدحين بمدحه وثنائهِ

متمدحين بمدحه وثنائهِ

متمدحين بمدحه وثنائهِ

متمدحين بمدحه وثنائهِ

قصيدة الربيع والشعر

يقول الشاعرعبدىالله البردوني في قصيدته الربيع والشعر:

وافاك مجتمع البلاد فرنم

وصبا إليك مسبحاً ومتمتما

وصبا إليك مسبحاً ومتمتما

وصبا إليك مسبحاً ومتمتما

وصبا إليك مسبحاً ومتمتما

وصبا إليك مسبحاً ومتمتما

وتدافعت(صنعاء) إليك كأنه

حسناء مغرمة تغازل مغرما

حسناء مغرمة تغازل مغرما

حسناء مغرمة تغازل مغرما

حسناء مغرمة تغازل مغرما

حسناء مغرمة تغازل مغرما

وهفت إليك كأنها مسحورة

ملتاعة الأعصاب ملهبة الدما

ملتاعة الأعصاب ملهبة الدما

ملتاعة الأعصاب ملهبة الدما

ملتاعة الأعصاب ملهبة الدما

ملتاعة الأعصاب ملهبة الدما

ورأت ولي العهد فازدانت به

فكأنها قبس يسيل تضرما

فكأنها قبس يسيل تضرما

فكأنها قبس يسيل تضرما

فكأنها قبس يسيل تضرما

فكأنها قبس يسيل تضرما

وترقصت ربواتها الفرحى كم

رقصت على الأفلاك أقمار السما

رقصت على الأفلاك أقمار السما

رقصت على الأفلاك أقمار السما

رقصت على الأفلاك أقمار السما

رقصت على الأفلاك أقمار السما

لقيت ولي العهد دنياها كم

لقي العطشان الجدول المترنما

لقي العطشان الجدول المترنما

لقي العطشان الجدول المترنما

لقي العطشان الجدول المترنما

لقي العطشان الجدول المترنما

وصبت نواحيها وجن جنونه

فرحاً وكاد الصمت أن يتكلما

فرحاً وكاد الصمت أن يتكلما

فرحاً وكاد الصمت أن يتكلما

فرحاً وكاد الصمت أن يتكلما

فرحاً وكاد الصمت أن يتكلما

وتجاذبتك هضابها وسهوله

شغفاً كما جذب الفقير الدرهما

شغفاً كما جذب الفقير الدرهما

شغفاً كما جذب الفقير الدرهما

شغفاً كما جذب الفقير الدرهما

شغفاً كما جذب الفقير الدرهما

نظرت بنور البدر فجر حياته

ورأت به الأمل الحبيب مجسما

ورأت به الأمل الحبيب مجسما

ورأت به الأمل الحبيب مجسما

ورأت به الأمل الحبيب مجسما

ورأت به الأمل الحبيب مجسما

بدر مطالعة القلوب ونوره

يوحي إلى الأوطان أن تتقدما

يوحي إلى الأوطان أن تتقدما

يوحي إلى الأوطان أن تتقدما

يوحي إلى الأوطان أن تتقدما

يوحي إلى الأوطان أن تتقدما

فكأنه فجر يفيض أشعة

جذلاً وفردوس يفيض تبسما

جذلاً وفردوس يفيض تبسما

جذلاً وفردوس يفيض تبسما

جذلاً وفردوس يفيض تبسما

جذلاً وفردوس يفيض تبسما

وكأنه وهج إلهي السن

ومنابر تمحو دياجير العمى!

ومنابر تمحو دياجير العمى!

ومنابر تمحو دياجير العمى!

ومنابر تمحو دياجير العمى!

ومنابر تمحو دياجير العمى!

وكأنه بفم الربيع نشيده

خضراء نقشها الصباح ونمنما

خضراء نقشها الصباح ونمنما

خضراء نقشها الصباح ونمنما

خضراء نقشها الصباح ونمنما

خضراء نقشها الصباح ونمنما

وروى فم التاريخ سحر جماله

فكراً مجنحة ووحياً محكما

فكراً مجنحة ووحياً محكما

فكراً مجنحة ووحياً محكما

فكراً مجنحة ووحياً محكما

فكراً مجنحة ووحياً محكما

وكأنه قلب يذوب تأوه

للبائسين ويستفيض ترحما

للبائسين ويستفيض ترحما

للبائسين ويستفيض ترحما

للبائسين ويستفيض ترحما

للبائسين ويستفيض ترحما

فإذا رأى متألماً شاهدته

متوجعاً مما به متألما

متوجعاً مما به متألما

متوجعاً مما به متألما

متوجعاً مما به متألما

متوجعاً مما به متألما

حتى تراه لكل عين ماسح

عبراتها ولكل جرح بلسما

عبراتها ولكل جرح بلسما

عبراتها ولكل جرح بلسما

عبراتها ولكل جرح بلسما

عبراتها ولكل جرح بلسما

وأحق أبناء البسيطة بالعل

من شارك العاني وآسى المعدما

من شارك العاني وآسى المعدما

من شارك العاني وآسى المعدما

من شارك العاني وآسى المعدما

من شارك العاني وآسى المعدما

وأذل أهل الأرض قلباً من رأى

عبث الظلوم وذل عنه وأحجما

عبث الظلوم وذل عنه وأحجما

عبث الظلوم وذل عنه وأحجما

عبث الظلوم وذل عنه وأحجما

عبث الظلوم وذل عنه وأحجما

وإذا تسامى الظلم طاطأ رأسه

متهيباً وكفاه أن يتظلما

متهيباً وكفاه أن يتظلما

متهيباً وكفاه أن يتظلما

متهيباً وكفاه أن يتظلما

متهيباً وكفاه أن يتظلما

أمحمد من أنت؟ أنت عدالة

وصبابة حرى بأحشاء الحمى

وصبابة حرى بأحشاء الحمى

وصبابة حرى بأحشاء الحمى

وصبابة حرى بأحشاء الحمى

وصبابة حرى بأحشاء الحمى

وعواطف تندى وإنسانية

عصما توشحت السمو الأعصما

عصما توشحت السمو الأعصما

عصما توشحت السمو الأعصما

عصما توشحت السمو الأعصما

عصما توشحت السمو الأعصما

ولدتك آفاق المعالي والعل

شعلا كما تلد السماء الأنجما

شعلا كما تلد السماء الأنجما

شعلا كما تلد السماء الأنجما

شعلا كما تلد السماء الأنجما

شعلا كما تلد السماء الأنجما

غناك شعري والربيع وصفوه

أهدى إليك زهوره والعندما

أهدى إليك زهوره والعندما

أهدى إليك زهوره والعندما

أهدى إليك زهوره والعندما

أهدى إليك زهوره والعندما

حياك ميلاد الربيع بطيبه

وشدتك أشعاري نشيداً ملهما

وشدتك أشعاري نشيداً ملهما

وشدتك أشعاري نشيداً ملهما

وشدتك أشعاري نشيداً ملهما

وشدتك أشعاري نشيداً ملهما

قصيدة وأما الربيع

يقول الشاعر محمود درويش في قصيدته وأما الربيع:

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى

إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع

بصُنَّارة الكلمات... وعادوا إلى صحوهم سالمين.

قليلٌ من البرد في جَمْرَةِ الجُلَّنار

يُخفِّفُ من لسعة النار في الاستعارة

[لو كنتُ أَقربَ منكِ إلىَّ

لقبَّلْتُ نفسي]

قليلٌ من اللون في زهرة اللوز يحمي

السماوات من حجَّة الَوثنَيَّ الأخيرة

[مهما اختلفنا سَندْرِكُ أَنَّ السعادةَ

ممكنةٌ مثل هَزَّةِ أرضٍ]

قليلٌ من الرقص في مهرجان الزواج الإباحيِّ

بين النباتات سوف ينشِّط دورتنا الدمويَّة

[لا تعرف البذرةُ الموتَ

مهما ابتعدنا]

ولا تخجلُ الأبديَّةُ من أَحَدٍ

حين تمنَحُ عانَتَها للجميع

هنا... في الربيع السريع

قصيدة ألا مرحباً باقتبال الربيع

يقول الشاعرابن النقيب في قصيدته ألا مرحباً باقتبال الربيع:

ألا مَرْحباً باقتبال الربيعِ

وأهلاً وسهْلاً بآذارهِ

وأهلاً وسهْلاً بآذارهِ

وأهلاً وسهْلاً بآذارهِ

وأهلاً وسهْلاً بآذارهِ

وأهلاً وسهْلاً بآذارهِ

لقد أعلن الطيرُ فيه الغنا

ورقت جلابيب اسحارهِ

ورقت جلابيب اسحارهِ

ورقت جلابيب اسحارهِ

ورقت جلابيب اسحارهِ

ورقت جلابيب اسحارهِ

ووشّى به الزهر خُضْرَ البطاح

وباح النسيم بأسرارهِ

وباح النسيم بأسرارهِ

وباح النسيم بأسرارهِ

وباح النسيم بأسرارهِ

وباح النسيم بأسرارهِ

فلا وشي من بعد بزازه

ولا عطر من بعد عطّارهِ

ولا عطر من بعد عطّارهِ

ولا عطر من بعد عطّارهِ

ولا عطر من بعد عطّارهِ

ولا عطر من بعد عطّارهِ

ولا بعد جِلَّق من مَرْبَع

يغص الفضاء بأزهارهِ

يغص الفضاء بأزهارهِ

يغص الفضاء بأزهارهِ

يغص الفضاء بأزهارهِ

يغص الفضاء بأزهارهِ

أجدَّت لنا مألفاً للنعيم

نهضنا لتجديد أوطاره

نهضنا لتجديد أوطاره

نهضنا لتجديد أوطاره

نهضنا لتجديد أوطاره

نهضنا لتجديد أوطاره

ولا بعد مولايَ من قادمٍ

حكاه الربيع بأطوارهِ

حكاه الربيع بأطوارهِ

حكاه الربيع بأطوارهِ

حكاه الربيع بأطوارهِ

حكاه الربيع بأطوارهِ

فمن خلقه نسمات البكور

سرت بمكاسر نوّارهِ

سرت بمكاسر نوّارهِ

سرت بمكاسر نوّارهِ

سرت بمكاسر نوّارهِ

سرت بمكاسر نوّارهِ

ومن لفظهِ حَبَراتُ الرياضِ

مرتها السواري بأمطارهِ

مرتها السواري بأمطارهِ

مرتها السواري بأمطارهِ

مرتها السواري بأمطارهِ

مرتها السواري بأمطارهِ

ومن خطه زهره المجتلى

يرف بحافات أنهارهِ

يرف بحافات أنهارهِ

يرف بحافات أنهارهِ

يرف بحافات أنهارهِ

يرف بحافات أنهارهِ

ألا مرحباً بقدوم الهمام

أخي الجود سَبّاقِ مضمارهِ

أخي الجود سَبّاقِ مضمارهِ

أخي الجود سَبّاقِ مضمارهِ

أخي الجود سَبّاقِ مضمارهِ

أخي الجود سَبّاقِ مضمارهِ

شريف له في ذرى المكرمات

مقامٌ تسامى بأخطارهِ

مقامٌ تسامى بأخطارهِ

مقامٌ تسامى بأخطارهِ

مقامٌ تسامى بأخطارهِ

مقامٌ تسامى بأخطارهِ

وكم للسرى عندنا من يدٍ

حبتنا بتحديد آثارهِ

حبتنا بتحديد آثارهِ

حبتنا بتحديد آثارهِ

حبتنا بتحديد آثارهِ

حبتنا بتحديد آثارهِ

أبانت له مصر عن موردٍ

بها طائر الصيت معطارهِ

بها طائر الصيت معطارهِ

بها طائر الصيت معطارهِ

بها طائر الصيت معطارهِ

بها طائر الصيت معطارهِ

وسوف ترى شأوَهُ في الفلا

يفوقُ السِماك بأقدارهِ

يفوقُ السِماك بأقدارهِ

يفوقُ السِماك بأقدارهِ

يفوقُ السِماك بأقدارهِ

يفوقُ السِماك بأقدارهِ

أمولاي إِن اقتبال الزمان

يحثُّ لنا شَدو أطياره

يحثُّ لنا شَدو أطياره

يحثُّ لنا شَدو أطياره

يحثُّ لنا شَدو أطياره

يحثُّ لنا شَدو أطياره

وداعيك من بينها بالثنا

لمولاي يشدو بأشعارهِ

لمولاي يشدو بأشعارهِ

لمولاي يشدو بأشعارهِ

لمولاي يشدو بأشعارهِ

لمولاي يشدو بأشعارهِ

فهاك بها نبعة للقريض

نمتها لواقِحُ أفكارهِ

نمتها لواقِحُ أفكارهِ

نمتها لواقِحُ أفكارهِ

نمتها لواقِحُ أفكارهِ

نمتها لواقِحُ أفكارهِ

تخيرتها من بديع الكلام

بعُون النظام وأبكارهِ

بعُون النظام وأبكارهِ

بعُون النظام وأبكارهِ

بعُون النظام وأبكارهِ

بعُون النظام وأبكارهِ

تدل بجدة هذا الزمان

وتزهو بتنميق أخبارهِ

وتزهو بتنميق أخبارهِ

وتزهو بتنميق أخبارهِ

وتزهو بتنميق أخبارهِ

وتزهو بتنميق أخبارهِ

فدم فيه مولاي ذا غبطةٍ

به وتهنَّ بأنوارهِ

به وتهنَّ بأنوارهِ

به وتهنَّ بأنوارهِ

به وتهنَّ بأنوارهِ

به وتهنَّ بأنوارهِ

قصيدة سلام كأزهار الربيع نضارة

يقول الشاعر ابن جبير الشاطبي في قصيدته سلام كأزهار الربيع نضارة:

سلامٌ كأزهار الربيع نضارةً

وحسنا على شيخ الشيوخ الذي صفا

وحسنا على شيخ الشيوخ الذي صفا

وحسنا على شيخ الشيوخ الذي صفا

وحسنا على شيخ الشيوخ الذي صفا

وحسنا على شيخ الشيوخ الذي صفا

ولو لم يعقني العذرعن قصد ربعه

سعيت كما يسعى الملبي إلى الصفا

سعيت كما يسعى الملبي إلى الصفا

سعيت كما يسعى الملبي إلى الصفا

سعيت كما يسعى الملبي إلى الصفا

سعيت كما يسعى الملبي إلى الصفا

ولكن عداني عنه دهر مكدّر

ومن ذا الذي واتاه في دهره الصفا

ومن ذا الذي واتاه في دهره الصفا

ومن ذا الذي واتاه في دهره الصفا

ومن ذا الذي واتاه في دهره الصفا

ومن ذا الذي واتاه في دهره الصفا

قصيدة هب زهر الربيع

يقول الشاعر جبران خليل جبران في قصيدته هب زهر الربيع:

هب زهر الربيع

في نظام بديع

تحت أقدامها

وعلوالي الغصون

نكست للعيون

نضر أعلامها

وبدا في حلى

وجهها ما جلا

نور إلهامها

إن هذي عروس

تتمنى النفوس

سعد أيامها

لم يوف البيان

في مقام القران

حق إآرامها

فانتقى للثناء

من فننون الغناء

خير أنغامها

نجمها في صعود

فلتدم والسعود

قصيدة أتاك الربيع بصوب البكر

يقول الشاعر ابن المعتز في قصيدته أتاك الربيع بصوب البكر:

أَتاكَ الرَبيعُ بِصَوبِ البُكَر

وَرَفَّ عَلى الجِسِ بَردُ السَحَر

وَرَفَّ عَلى الجِسِ بَردُ السَحَر

وَرَفَّ عَلى الجِسِ بَردُ السَحَر

وَرَفَّ عَلى الجِسِ بَردُ السَحَر

وَرَفَّ عَلى الجِسِ بَردُ السَحَر

وَجَفَّت عَلى المَرءِ أَثوابُهُ

إِذا رَحَ في حاجَةٍ أَو بَكَر

إِذا رَحَ في حاجَةٍ أَو بَكَر

إِذا رَحَ في حاجَةٍ أَو بَكَر

إِذا رَحَ في حاجَةٍ أَو بَكَر

إِذا رَحَ في حاجَةٍ أَو بَكَر

وَنُقِّرَتُ الأَرضُ عَن جَوهَرٍ

فَمُنتَظِمٍ مِنهُ أَو مُنتَثِر

فَمُنتَظِمٍ مِنهُ أَو مُنتَثِر

فَمُنتَظِمٍ مِنهُ أَو مُنتَثِر

فَمُنتَظِمٍ مِنهُ أَو مُنتَثِر

فَمُنتَظِمٍ مِنهُ أَو مُنتَثِر

وَقَد عَدَلَ الدَهرُ ميزانَهُ

فَلا فيهِ حَرٌّ وَلا فيهِ قُر

فَلا فيهِ حَرٌّ وَلا فيهِ قُر

فَلا فيهِ حَرٌّ وَلا فيهِ قُر

فَلا فيهِ حَرٌّ وَلا فيهِ قُر

فَلا فيهِ حَرٌّ وَلا فيهِ قُر

وَشَربٍ سَبَقتُهُمُ وَالصَبا

حُ في وَكرِهِ واقِعٌ لَم يَطِر

حُ في وَكرِهِ واقِعٌ لَم يَطِر

حُ في وَكرِهِ واقِعٌ لَم يَطِر

حُ في وَكرِهِ واقِعٌ لَم يَطِر

حُ في وَكرِهِ واقِعٌ لَم يَطِر

كَأَنَّهُمُ نَثَروا بَينَهُم

حَريقاً فَأَيديهِمُ تَستَعِر

حَريقاً فَأَيديهِمُ تَستَعِر

حَريقاً فَأَيديهِمُ تَستَعِر

حَريقاً فَأَيديهِمُ تَستَعِر

حَريقاً فَأَيديهِمُ تَستَعِر