أبيات لعلي بن أبي طالب
الأزد سيفي على الأعداء كلهم
الأَزْدُ سَيْفِي عَلَى الأَعْدَاءِ كُلِّهِمُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
وَسَيْفُ أَحْمَدَ مَنْ دَانَتْ لَهُ العَرَبُ
قَوْمٌ إذا فاجأوا أَبْلَوا وإن غُلِبُوا
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
لا يحجمون ولا يدرون ما الهربُ
قوم لبوسهم في كل معترك
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
بيضٌ رقاقٌ وداوُدية ٌ سُلَبُ
البيضُ فوق رؤوس تحتها اليلبُ
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
و في الأنامل سمر الخطَّ والقضب
وأَيُّ يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ لَيْسَ لَهُم
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
فيهِ مِنَ الفِعْلِ ما مِنْ دُونِهِ العَجَبُ
الأَزْدُ أزيَدُ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمٍ
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
فضلاً وأعلاهم قدراً إذا ركبوا
يَا مَعْشَر الأَزْدِ أَنْتُمْ مَعْشَرٌ أُنُفٌ
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
لا يضعفون إذا ما اشتدت الحقب
وفيتم ووفاء العهد شيمتكم
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
وَلَمْ يُخالِطْ قديما صِدْقَكُمْ كَذِبُ
إذا غَضِبْتُمُ يَهَابُ الخَلْقُ سَطْوَتَكُم
و قد يهون عليكم منهم الغضب
و قد يهون عليكم منهم الغضب
و قد يهون عليكم منهم الغضب
و قد يهون عليكم منهم الغضب
و قد يهون عليكم منهم الغضب
و قد يهون عليكم منهم الغضب
يا مَعْشَر الأزْدِ إِنِّي مِنْ جَمِيْعِكُمُ
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
راضٍ وأنتم رؤوس الأمر لا الذنب
لَنْ يَيْأَسَ الأَزْدُ مِنْ رُوْحٍ وَمَغْفِرَة ٍ
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
وَاللُه يَكْلأُهُم مِنْ حَيْثُ ما ذَهَبُوا
طِبْتُم حَدِيثا كما قَدْ طابَ أَوَّلُكُمْ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
والشَّوْكُ لا يُجْتَنَى مِنْ فَرْعِهِ العِنَبُ
و الأزد جرثومة إن سوبقوا وسبقوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أو فوخروا فخروا أو غولبوا اغلبوا
أَو كُوثروا كَثروا أو صُوبرُوا صبروا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
أو سُوهِموا سَهَموا أو سُولِبوا سَلَبوا
صفوا فأصفاهم الباري ولا يته
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
فلم يشب صفوهم لهو ولا لعب
من حسن أخلاقهم طابت مجالسهم
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
لا الجَهْلُ يَعْرُوْهُمْ فيها ولا الصَّخَبُ
الغَيْثُ ما رُوِّضُوا مِنْ دُوْنِ نائِلِهِمْ
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
و الأسد ترهبهم يوماً إذا غضبوا
أندى الأنام أكفّاً حين تسألهم
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
وَأَرْبَطُ النَّاسِ جَأْشا إنْ هُمُ نُدِبوا
فَاللُه يَجْزِيْهِمُ عَمَّا أَتَوا وَحَبَوا
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
بِهِ الرَّسولَ وَمَا مِنْ صَالِحٍ كَسَبُوا[1]
تغيرت المودّة والإخاء
تغيرتِ المودة ُ والاخاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و قلَّ الصدقُ وانقطعَ الرجاءُ
و أسلمني الزمانُ إلى صديقٍ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
كثيرِ الغدرِ ليس له رعاءُ
وَرُبَّ أَخٍ وَفَيْتُ لهُ وَفِيٍّ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
و لكن لا يدومُ له وفاءُ
أَخِلاَّءٌ إذا استَغْنَيْتُ عَنْهُمْ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
وأَعداءٌ إذا نَزَلَ البَلاَءُ
يديمونَ المودة ما رأوني
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و يبقى الودُّ ما بقيَ اللقاءُ
و ان غنيت عن أحد قلاني
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
وَعَاقَبَنِي بمِا فيهِ اكتِفَاءُ
سَيُغْنِيْنِي الَّذي أَغْنَاهُ عَنِّي
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
فَلاَ فَقْرٌ يَدُومُ وَلاَ ثَرَاءُ
وَكُلُّ مَوَدَّة ٍ للِه تَصْفُو
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
وَلاَ يَصْفُو مَعَ الفِسْقِ الإِخَاءُ
و كل جراحة فلها دواءٌ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
وَسُوْءُ الخُلْقِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
ولَيْسَ بِدَائِمٍ أَبَدا نعِيْمٌ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
كَذَاكَ البُؤْسُ لَيْسَ لهُ بَقَاءُ
اذا نكرتُ عهداً من حميمٍ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
ففي نفسي التكرُّم والحَيَاءُ
إذَا مَا رَأْسُ أَهْلِ البَيْتِ وَلَّى
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
بَدَا لَهُمُ مِنَ النَّاسِ الجَفَاءُ[2]
أحسين إنّي واعظٌ ومؤدِّب
أَحُسَيْنُ إنِّيَ واعِظٌ وَمُؤَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
فَافْهَمْ فَأَنْتَ العَاقِلُ المُتَأَدِّبُ
و احفظ وصية والد متحنن
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
يغذوك بالآداب كيلا تعطب
أبنيَّ إن الرزق مكفول به
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
فعليكَ بالاجمال فيما تطلب
لا تَجْعَلَنَّ المالَ كَسْبَكَ مُفْرَدا
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
و تقى إلهك فاجعلن ما تكسبُ
كفلَ الاله برزق كل بريّة ٍ
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
و المال عارية ٌ تجيء وتذهب
والرِّزْقُ أَسْرَعُ مِنْ تَلَفُّتِ ناظِرٍ
سبباً إلى الانسان حين يسبب
سبباً إلى الانسان حين يسبب
سبباً إلى الانسان حين يسبب
سبباً إلى الانسان حين يسبب
سبباً إلى الانسان حين يسبب
سبباً إلى الانسان حين يسبب
و من السيول إلى مقر قرارها
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
والطير لِلأَوْكارِ حينَ تَصَوَّبُ
أبنيَ إن الذكرَ فيه مواعظٌ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
فَمَنِ الَّذِي بِعِظاتِهِ يَتأَدَّبُ
إِقْرَأْ كِتَابَ اللِه جُهْدَكَ وَاتْلُهُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
فيمَنْ يَقومُ بِهِ هناكَ ويَنْصِبُ
بِتَّفَكُّرٍ وتخشُّعٍ وتَقَرُّبٍ
إن المقرب هنده المتقرب
إن المقرب هنده المتقرب
إن المقرب هنده المتقرب
إن المقرب هنده المتقرب
إن المقرب هنده المتقرب
إن المقرب هنده المتقرب
واعْبُدْ إلَهَكَ ذا المَعارِجِ مخلصا
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وانْصُتْ إلى الأَمْثَالِ فِيْمَا تُضْرَبُ
وإذا مَرَرْتَ بِآيَة ٍ وَعْظِيَّة ٍ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
تَصِفُ العَذَابَ فَقِفْ ودَمْعُك يُسْكَبُ
يا مَنْ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ بِعَدْلِه
لا تجعلني في الذين تعذب
لا تجعلني في الذين تعذب
لا تجعلني في الذين تعذب
لا تجعلني في الذين تعذب
لا تجعلني في الذين تعذب
لا تجعلني في الذين تعذب
إِنِّي أبوءُ بِعَثْرَتِي وَخَطِيْئَتِي
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
هَرَبا إِلَيْكَ وَلَيْس دُوْنَكَ مَهْرَبُ
وإذا مَرَرْتَ بآيَة ٍ في ذِكْرِها
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
وَصْفُ الوَسِيْلَة ِ والنعيمُ المُعْجِبُ
فاسأل إلهك بالإنابة مخلصاً
دار الخلود سؤال من يتقرب
دار الخلود سؤال من يتقرب
دار الخلود سؤال من يتقرب
دار الخلود سؤال من يتقرب
دار الخلود سؤال من يتقرب
دار الخلود سؤال من يتقرب
واجْهَدْ لَعَلَّكَ أنْ تَحِلَّ بأَرضِهَا
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وَتَنَالَ رُوْحَ مَساكِنٍ لا تُخْرَبُ
وتنال عَيْشا لا انقِطَاعَ لوَقْتِهِ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
وَتَنَالَ مُلْكَ كَرَامَة ٍ لاَ تُسْلَبُ
بَادِرْ هَوَاكَ إذا هَمَمْتَ بِصَالِحٍ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
خَوْفَ الغَوَالِبِ أنْ تَجيء وتُغْلَبُ
وإذا هَمَمْتَ بِسَيِّىء ٍ فاغْمُضْ لهُ
و تجنب الأمر الذي يتجنب
و تجنب الأمر الذي يتجنب
و تجنب الأمر الذي يتجنب
و تجنب الأمر الذي يتجنب
و تجنب الأمر الذي يتجنب
و تجنب الأمر الذي يتجنب
واخفض جناحك للصديق وكن له
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
كَأَبٍ على أولاده يَتَحَدَّبُ
وَالضَّيْفَ أَكْرِمْ ما اسْتَطَعْتَ جِوَارَهُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
حَتّى يَعُدَّكَ وارِثا يَتَنَسَّبُ
وَاجْعَلْ صَدِيَقَكَ مَنْ إذا آخَيْتَهُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
حَفِظَ الإِخَاْءَ وَكَانَ دُوْنَكَ يَضْرِبُ
وَاطْلُبْهُمُ طَلَبَ المَرِيْض شِفَاءَهُ
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و دع الكذوب فليس ممن يصحب
و احفظ صديقك في المواطن كلها
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَعَلَيْكَ بالمَرْءِ الَّذي لاَ يَكْذِبُ
وَاقْلِ الكَذُوْبَ وَقُرْبَهُ وَجِوَارَهُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
إِنَّ الكَذُوْبَ مُلَطِّخٌ مَنْ يَصْحَبُ
يعطيك ما فوق المنى بلسانه
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوْغُ مِنكَ كما يروغ الثَّعْلَبُ
وَاحْذَرْ ذَوِي المَلَقِ اللِّئَامَ فَإِنَّهُمْ
في النائبات عليك ممن يخطب
في النائبات عليك ممن يخطب
في النائبات عليك ممن يخطب
في النائبات عليك ممن يخطب
في النائبات عليك ممن يخطب
في النائبات عليك ممن يخطب
يَسْعَوْنَ حَوْلَ المَرْءِ ما طَمِعُوا بِهِ
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و إذا نبا دهرٌ جفوا وتغيبوا
و لقد نصحتك إن قبلت نصيحتي
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
والنُّصْحُ أَرْخَصُ ما يُبَاعُ وَيُوْهَبُ[3]
صرمت حبالك بعد وصلك زينب
صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
و الدهر فيه تصرّم وتقلب
نشرت ذوائبها التي تزهو بها
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
سوداً ورأسك كالنعامة أشيب
و استنفرتْ لما رأتك وطالما
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
كانت تحنُّ إلى لقاك وترهب
و كذلكَ وصل الغانيات فإنه
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
آل ببلقعة ٍ وبرق خلب
فَدَعِ الصِّبا فَلَقَد عَدَاكَ زَمَانُهُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
وازْهَدْ فَعُمْرُكَ منه ولّى الأَطْيَبُ
ذهب الشباب فما له من عودة
و أتى المشيب فأين منه المهرب
و أتى المشيب فأين منه المهرب
و أتى المشيب فأين منه المهرب
و أتى المشيب فأين منه المهرب
و أتى المشيب فأين منه المهرب
و أتى المشيب فأين منه المهرب
ضيفٌ ألمَّ اليك لم تحفل به
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
فَتَرى له أَسَفا وَدَمْعا يسْكُبُ
دَعْ عَنْكَ ما قَدْ فات في زَمَنِ الصِّبا
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب
واخْشَ مناقَشَة َ الحِسَابِ فإِنَّه
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لا بدّ يحصى ما جنيت ويكتب
لم يَنْسَهُ المَلِكانِ حين نَسِيْتَه
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
بَلْ أَثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلْعَبُ
و الروح فيك وديعة أودعتها
سنردّها بالرغم منك وتسلب
سنردّها بالرغم منك وتسلب
سنردّها بالرغم منك وتسلب
سنردّها بالرغم منك وتسلب
سنردّها بالرغم منك وتسلب
سنردّها بالرغم منك وتسلب
وَغُرورُ دُنْياكَ التي تَسْعَى لها
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
دارٌ حَقِيقَتُها متاعٌ يَذْهَبُ
و الليل فاعلم والنهار كلاهما
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
أَنْفَاسُنا فيها تُعَدُّ وَتُحْسَبُ
وجميعُ ما حَصَّلْتَهُ وَجَمَعْتَهُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
حَقًّا يَقِينا بَعْدَ مَوْتِكَ يُنْهَبُ
تَبًّا لدارٍ لا يَدُومُ نَعيمُها
و مشيدها عما قليلُ يخرب
و مشيدها عما قليلُ يخرب
و مشيدها عما قليلُ يخرب
و مشيدها عما قليلُ يخرب
و مشيدها عما قليلُ يخرب
و مشيدها عما قليلُ يخرب
فاسمعْ ، هُديتَ ، نصائحا أَوْلاكها
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
برٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدب
صَحِبَ الزَّمانَ وَأَهْلَه مستبصرا
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
ورأى الأمورَ بما تؤوب وتُعْقَبُ
أَهْدى النَّصيحة َ فاتَّعظ بمقالة
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
فهو التقيُّ اللوذعيُّ الأدرب
لا تأمن الدهر الصروف فإنه
لا زال قدماً للرحال يهذب
لا زال قدماً للرحال يهذب
لا زال قدماً للرحال يهذب
لا زال قدماً للرحال يهذب
لا زال قدماً للرحال يهذب
لا زال قدماً للرحال يهذب
و كذلك الأيام في غدواتها
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
مرت يذلُّ لهاالأعزُّ الأنجب
فعليك تقوى الله فالزمها تفزْ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
إِنَّ التّقِيَّ هو البهيُّ الأَهْيَبُ
واعْمَلْ لطاعته تَنَلْ مِنْهُ الرِّضا
إنَّ المطيع لربه لمقرب
إنَّ المطيع لربه لمقرب
إنَّ المطيع لربه لمقرب
إنَّ المطيع لربه لمقرب
إنَّ المطيع لربه لمقرب
إنَّ المطيع لربه لمقرب
فاقْنَعْ ففي بَعضِ القناعَة ِ رَاحَة ٌ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
واليَأْسُ ممّا فات فهو المَطْلَبُ
وَتَوَقَّ من غَدْرِ النِّساءِ خِيَانَة ً
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
فجميعهن مكائد لكّ تنصب
لا تأمن الانثى حياتك إنها
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
كالأُفْعُوانِ يُراعُ منه الأَنْيُبُ
لا تأمن الانثى زمانك كله
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
يوما ، وَلَوْ حَلَفْتْ يَمينا تَكْذِبُ
تُغري بطيب حَديْثِها وَكَلامِها
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
وإذا سطت فهي الثقيل الأشطب
والْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّة ِ لا تكنْ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ
واحْذَرْهُ يوما إِنْ أتى لك باسما
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
و إذا الحقود وإن تقادمَ عهده
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
إن الصديق رأيته متعلقاً
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ
لا خير في ودِّ امرءٍ متملقٍ
حلو اللسان وقلبه يتلهب
حلو اللسان وقلبه يتلهب
حلو اللسان وقلبه يتلهب
حلو اللسان وقلبه يتلهب
حلو اللسان وقلبه يتلهب
حلو اللسان وقلبه يتلهب
يلقاه يحلف أنه بك واثقٌ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
يعطيك من طرف اللسان حلاوة ً
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
وَيَرُوغُ مِنْكَ كما يَروغُ الثَّعْلَبُ
واختَرْ قَرِيْنَك واصْطَفِيهِ مُفَاخِرا
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إِنّ القَرِيْنَ إلى المقْارَنِ يُنْسَبُ
إنَّ الغنيَّ من الرجال مكرمٌ
و تراه يرجى مالديه ويرهب
و تراه يرجى مالديه ويرهب
و تراه يرجى مالديه ويرهب
و تراه يرجى مالديه ويرهب
و تراه يرجى مالديه ويرهب
و تراه يرجى مالديه ويرهب
وَيُبَشُّ بالتَّرْحِيْبِ عِندَ قُدومِهِ
ويقام عند سلامه ويقرب
ويقام عند سلامه ويقرب
ويقام عند سلامه ويقرب
ويقام عند سلامه ويقرب
ويقام عند سلامه ويقرب
ويقام عند سلامه ويقرب
والفَقْرُ شَيْنٌ للرِّجالِ فإِنَّهُ
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
يزرى به الشهم الأديب الأنسب
واخفض جناحك للأقارب كلهم
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
بتذللٍ واسمح لهم إن أذنبوا
و دع الكذب فلا يكن لك صاحباً
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
إِنّ الكذوب لَبِئْسَ خِلٌّ يُصْحَبُ
وَذَرِ الحَسُودَ ولو صفا لَكَ مرَّة ً
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتجْلَبُ
و زن الكلام إذا نطقت ولا تكن
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
ثرثارَة ً في كلِّ نادٍ تَخْطُبُ
و احفظ لسانك واحترز من لفظه
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
فالمرء يسلم باللسان ويعطب
والسِّرُّ فاكُتُمْهُ ولا تَنطِق به
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
فهو الأسير لديك اذ لا ينشب
وَاحْرَصْ على حِفْظِ القُلُوْبِ مِنَ الأَذَى
فرجوعها بعد التنافر يصعب
فرجوعها بعد التنافر يصعب
فرجوعها بعد التنافر يصعب
فرجوعها بعد التنافر يصعب
فرجوعها بعد التنافر يصعب
فرجوعها بعد التنافر يصعب
إِنّ القُلوبَ إذا تنافر ودُّها
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
شِبْهُ الزُجَاجَة ِ كسْرُها لا يُشْعَبُ
وكذاك سِرُّ المَرْءِ إنْ لَمْ يَطْوِهِ
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
نشرته ألسنة ٌ تزيد وتكذب
لاْ تَحْرَصَنَ فالحِرْصُ ليسَ بِزَائدٍ
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
في الرزق بل يشقي الحريص ويتعب
وَيَظَلُّ مَلْهُوفا يَرُوْمُ تَحَيُّلاً
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
والرِّزْقُ ليس بحيلة يُسْتَجْلَبُ
كم عاجزٍ في الناس يؤتى رزقهُ
رغداًو يحرم كيس ويخيب
رغداًو يحرم كيس ويخيب
رغداًو يحرم كيس ويخيب
رغداًو يحرم كيس ويخيب
رغداًو يحرم كيس ويخيب
رغداًو يحرم كيس ويخيب
أَدِّ الأَمَانَة َ والخِيَانَة َ فاجْتَنِبْ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وَاعْدُلْ ولا تَظْلِمْ ، يَطِبْ لك مَكْسَبُ
وإذا بُلِيْتَ بِنْكبَة ٍ فاصْبِرْ لها
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
من ذا رأيت مسلّماً لا ينكب
و إذا أصابك في زمانك شدة ٌ
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
و أصابك الخطب الكريه الأصعب
فَادْعُ لِرَبِّكَ إِنَّهُ أَدْنَى لِمَنْ
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
يدعوه من حبل الوريد وأقرب
كن مااستطعت عن الأنام بمعزلٍ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
إِنَّ الكَّثِيْرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ
واجعل جليسك سيداً تحظى به
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
حَبْرٌ لَبِيْبٌ عاقِلٌ مِتَأَدِّبُ
واحْذَرْ مِنَ المَظْلُومِ سَهْما صائبا
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
و اعلم بأن دعاءه لا يحجب
وإذا رَأَيْتَ الرِّزْقَ ضاق بِبَلْدَة ٍ
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
و خشيت فيها أن يضيق المكسب
فارْحَلْ فأَرْضُ اللِه واسِعَة ٌ الفَضَا
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
طُولاً وعِرْضا شَرْقُها والمَغْرِبُ
فلقد نصحتك إن قبلت نصيحتي
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
فالنصح أغلى ما يباع ويوهب
خُذْها إِلَيْكَ قَصِيْدَة ً مَنْظُومَة ً
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
جاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ
حِكَمٌ وآدابٌ وَجُلُّ مَواعِظٍ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
أَمْثالُها لذوي البصائِر تُكْتَبُ
فاصغ لوعظ قصيدة أولاكها
طود العلوم الشامخات الأهيب
طود العلوم الشامخات الأهيب
طود العلوم الشامخات الأهيب
طود العلوم الشامخات الأهيب
طود العلوم الشامخات الأهيب
طود العلوم الشامخات الأهيب
أعني عليًّا وابنَ عمِّ محمَّدٍ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
مَنْ نالَه الشَرَفُ الرفيعُ الأَنْسَبُ
يا ربّ صلِّ على النبيِّ وآله
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
عَدَدَ الخلائِقِ حصْرُها لا يُحْسَبُ[4]
حظيت يا عود الأراك بثغرها
حظيت يا عود الأراك بثغرها
أما خفت يا عود الأراك أراكا
أما خفت يا عود الأراك أراكا
أما خفت يا عود الأراك أراكا
أما خفت يا عود الأراك أراكا
أما خفت يا عود الأراك أراكا
أما خفت يا عود الأراك أراكا
لو كنت من أهل القتال قتلتك
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
ما فاز مني يا سواك سواكا[5]
المراجع
- ↑ علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القُرشي، كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم)، صفحة 21.
- ↑ "تغيرتِ المودة ُ والاخاءُ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
- ↑ علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القُرشي، كتاب ديوان علي بن أبي طالب (ت الكرم)، صفحة 22.
- ↑ "صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
- ↑ "[شعر علي بن ابي طالب رضي الله عنه"]، al-maktaba، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.