-

عبارات جميلة عن عشر ذي الحجة

عبارات جميلة عن عشر ذي الحجة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عشر ذي الحجة

تعد عشر ذي الحجة من أعظم أيام العام؛ لوجود شعيرة الحج فيها، وهو أعظم الشعائر التي نتقرب فيها إلى الله سبحانه وتعالى بالطاعات والأعمال الحسنة، فعلينا أن نحرص أشد الحرص على استغلال هذه الأيام لكسب الأجر والحسنات في الدنيا والأخرة، وفي هذا المقال إليكم بعض العبارات عن ذي الحجة.

عبارات عن ذي الحجة

  • ما بين رمضان وعشر ذي الحجة يتغير البعض عما كان عليه في رمضان فتأتي العشر ليصحح المسار ويتأهب لرحلة طويلة بين العشر ورمضان.
  • العشر خير أيام العام، من نسائم الفجر الجميل الى مغيب الشمس، نستنهض في هذه السويعات الرحمات والبركات والنصر من رب البريات.
  • "وليال عشر" ماذا بعد هذا القسم يا صديقي؟ إنها فرصة تصحيح المسار مع الرب الكريم مقبلة فلا تكن لها من المدبرين.
  • في ساعات أيام العشر يكون الارتباط بالخالق جل جلاله من خلال القلوب الطاهرة الزكية التي استشعرت عظمة الجهاد في سبيل الله.
  • العشر فرصة لعلاج الأمراض القلبية فرصة للتقرب والتحبب لله الواحد الأحد.
  • في العشر من ذي الحجة ابكِ على خطيئتك ووجه قلبك لخالقك وتمنى على الله العفو والعافية.
  • تجتمع في هذه الأيَام أهمّ العبادات؛ حيث تجتمع فيها الصَلاة، والصِيام، والصَدقة، والحج.
  • في العشر طهر قلبك من كل دخيلة ونقيصة طهر قلبك من أسباب الذنوب هي فرصتك أنت فلا توليها الأدبار.
  • العشر جاءت بالأفضال والناس ذهبت للغفار وعرفة يوم بلا تكرار فلا تنس الدعاء و الاستغفار.

قصيدة عن عشر ذي الحجة

ألا يا باغي الخيرات أقْبِل

إلى ذي الحجَّة الشهر الحرام

به العشر الأوائل حين هلت

أحب الله خيراً للأنام

بها النفحات من فيض ونور

وعرفات فَشَمِّرْ للصيام

بها النحر الذي قد قال فيه

إله العرش ذكرا للأنام

بها الميلاد يبدأ من جديد

إذا ما القلب طُهر من سقام

وبالحسنات فرج كل ذنب

إذا شئت الوصول إلى المرام

ألا يا باغيَ الخيرات أقبل

فإن الشهر شهرٌ للكرام

إذا استهواك شيطانٌ فأدبر

ولا تركنْ إلى الفعل الحرام

عبارات جميلة عن الحج

  • الحج يربي على ترك الترفه والتوسع في المباحات.
  • لباس الإحرام يذكّر الإنسان بخروجه من الدنيا كما دخل إليها.
  • في الحج سَعة لا توجد في غيره من العبادات، حتى في النية والترتيب.
  • من مقاصد الحج إحياء التوحيد في النفوس، ومن شعائر الحج التلبية بالوحدانية.
  • من معاني الحج تعظيم هَدي الأنبياء ومآثرهم، والبشر يحبون أن يكون لهم معالم مشهودة ونماذج ملموسة.
  • مكة والمدينة وبيت المقدس أفضل بقاع الأرض.
  • الحج تواصل بين الناس وتبادل للمنافع؛ ومكة أكثر مدينة يأتيها الناس.
  • التواصل في موسم الحج يُوجِب أن يكون للمسلمين مشروع حضاري للتأثير على العالم، وتقديم صورة ناصعة عن الإسلام.
  • ينبغي أن يُلهمنا الحج الشعور بالروح الفاعلة الإيجابية المؤثِّرة.

*الحج ليس سفر سياحة، وإنما هو سفر طاعة، وقد يلقى الإنسان فيه بعض النصب والتعب.

  • يجب ألا يتحول جهاد الحج والعمرة إلى اقتتال ومزاحمة ومضايقة بين المسلمين، وإنما سُمي جهاداً؛ لما فيه من الجهد والمشقة.
  • التعارف من مقاصد الحج وإزالة الحواجز والأسوار بين الشعوب.
  • لا يطلق الحج على من قصد غير مكة، والذي يذهب إلى مسجد النبي عليه السلام يسمى زائراً.

قصيدة عن الحج لابن القيم

أما والذي حج المحبون بيته

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

ولبُّوا له عند المهلَّ وأحرموا

وقد كشفوا تلك الرؤوس تواضعاً

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه وتُسلمُ

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه وتُسلمُ

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه وتُسلمُ

لِعِزَّةِ من تعنوا الوجوه وتُسلمُ

يُهلُّون بالبيداء لبيك ربَّنا

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

لك الملك والحمد الذي أنت تعلمُ

دعاهم فلبَّوه رضاً ومحبةً

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

فلما دَعَوه كان أقرب منهم

تراهم على الأنضاد شُعثاً رؤوسهم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وغُبراً وهم فيها أسرُّ وأنعم

وقد فارقوا الأوطان والأهل رغبة

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

ولم يُثْنهم لذَّاتهم والتنعُّم

يسيرون من أقطارها وفجاجِها

رجالاً وركباناً ولله أسلموا

رجالاً وركباناً ولله أسلموا

رجالاً وركباناً ولله أسلموا

رجالاً وركباناً ولله أسلموا

ولما رأتْ أبصارُهم بيته الذي

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

قلوبُ الورى شوقاً إليه تضرَّمُ

كأنهم لم يَنْصَبوا قطُّ قبله

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

لأنّ شقاهم قد تَرَحَّلَ عنهمُ

فلله كم من عبرةٍ مهراقةٍ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وأخرى على آثارها لا تقدمُ

وقد شَرقَتْ عينُ المحبَّ بدمعِها

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

فينظرُ من بين الدموع ويُسجمُ

وراحوا إلى التعريف يرجونَ رحمة

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

ومغفرةً ممن يجودَ ويكرمُ

فلله ذاك الموقف الأعظم الذي

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

كموقف يوم العرض بل ذاك أعظمُ

ويدنو به الجبار جلَّ جلاله

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يُباهي بهم أملاكه فهو أكرمُ

يقولُ عبادي قد أتوني محبةً

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

وإني بهم برُّ أجود وأكرمُ

فأشهدُكم أني غفرتُ ذنوبهم

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

وأعطيتهم ما أمَّلوه وأنعمُ

فبُشراكُم يا أهل ذا الموقف الذي

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ

به يغفرُ الله الذنوبَ ويرحمُ

فكم من عتيق فيه كُمَّل عتقُه

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ

وآخر يستسعى وربُّكَ أكرمُ