-

عبارات جميلة عن الأم

عبارات جميلة عن الأم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عبارات جميلة عن الأم

  • لا شيء يعيد لنا البسمة والفرح في قلوبنا إلّا همسات من أمي، فعندما نحزن يكفي أن تكون بجانبنا لكي ننسى همومنا ومشاكلنا.
  • عذراً عزيزي الجبل؛ فأمي الشموخ بعينه.
  • إن أرق الألحان وأعذب الأنغام لا يعزفها إلا قلب الأم.
  • الأم شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتواضع ورقة وفائدة.
  • الأم كلمة صغيرة وحروفها قليلة لكنّها تحتوي على أكبر معاني الحب والعطاء والحنان والتضحية، وهي أنهار لا تنضب ولا تجف ولا تتعب، متدفقة دائماً بالكثير من العطف الذي لا ينتهي وهي الصدر الحنون الذي تلقي عليه رأسك وتشكو إليه همومك ومتاعبك.
  • اسألني عن الحب سأجيب قلب أمي.
  • سألوا رجلاً أيهما أجمل أمك أم القمر؟ قال: إذا رأيت أمي نسيت القمر، وإذا رأيت القمر تذكرت أمي.
  • إلهي لا تجعلني شيئاً يرهق أمي، إنّها حنونة دائماً، أضع يدي على الأريكة فتزيح يدها، عظيمة وتحبك كثيراً فلا تتركها وحيدة حائرة.
  • يمكنك شراء كل شيء بالمال إلّا أمك فهي لا تعوض، رددوا دائماً اللهم احفظ لي أمي، اللهم أعني على برها، اللهم إنّها أغلى ما أملك فلا تحرمني منها.
  • يدُ الأمّ حلوة ولو ضربت.
  • داخل كلّ أم هناك ملكة، اطلبْ من جلالتها وهي ستلبّي طلباتك.
  • أهون على الإنسان لو يفقد أباً غنياً من أن يفقد أماً فقيرة.
  • الأم هي إشراقة النور في حياتنا، وهي الرحمة المهداة من الله تعالى، وقد أمر الله سبحانه وتعالى ببرها وحرم عقوقها وعلق رضاه برضاها.

رسائل جميلة للأم

  • في غرفتي أخال وجهك الحبيب ينور ظلمة المكان، يا نبض الروح، يا أحن قلب، يا ترتيلة الصباح وأنشودة السلام، كم أشتاقك.
  • يا أمي سأكتب لك وأنا أعرف أن كتابتي اختراق غير مأمون المشاعر لتفاصيلك الرائعة لذاتك الملائكية، لروحك النقية، ولعمرك النازف بكل حب وعطاء.
  • الأم هي ذاك البدر المنير الذي يضيء لنا السماء، ونستمد من ضيائه أمل الحياة؛ فالأم لؤلؤة مصونة تتلألأ يوماً بعد يوم، وتضيء أعماق البحار، فأنتِ غالية علي يا أمي فمكانك في قلبي وستظلين في قلبي.
  • يا أمي ذات ليلة اشتقت لك، حملني الخوف ما لا تطيق روحي، رغبة في البكاء اجتاحت عواطفي، غربة مكان وزمان وروح وذات استوحشتني.
  • أراك اليوم أجمل من رأيت، ومن كفيك طهراً ارتويت، لئن قالوا: الحياة، أقول: أمي بحب منك يا نبعي استقيت.
  • أيّ مدينة تخلو منك أمي هي مدينة لا تنبض، أشجارها لا تنبت، وجدرانھا حزينة.
  • أمي الحنون يا منبع الحب الصافي ويا مصدر الشوق الدافي ويا حبي الخالد في فؤادي، أنتِ لي روحي وبلسم جروحي.
  • حينما أنحني لأقبل يديك وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك وأستجدي نظرات الرضا من عينيك، حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.

عبارات جميلة في يوم الأم

  • همسة لأرق مخلوق، ماذا سأهديك وأنا لا أملك غير الكلمات؟ محبتي هي كلماتي، ورودي وحبي هي كلماتي.
  • مع قدوم العيد حاول إدخال السرور إلى قلب أمك عن طريق شراء هدية مثل عطر، ورد، حلي، الأشياء البسيطة قد تعني الكثير أحياناً.
  • أحلى الأعياد عيدُكِ، وأروع القلوب قلبكِ، وهديّتي لا تليق لغيركِ يا أمّي.
  • أنتِ بنظر الناس أمّي لكنك بنظري أنت أروع ملاك يحضنني، ولو تمكّنت لأهديتك عمري.
  • يا أغلى من في الكون، يومك أحلى وأجمل يوم، أحبّك أمّي.
  • أهدي إليك يا أمي أجمل ما قيل من كلام عن عيد الأم؛ لأنّك الأمّ المثالية التي تستحقّ أروع العبارات والتهاني.
  • لا يمكنني تصوّر حياتي دونك، فالعمر لا يحلو إلّا بوجودك، وكلّما مرّ عيد الأم في حضورك، أسأل ربي ألا يحرمني من وجودك.
  • إذا أهديتك الذهب أنتِ أثمن، وإذا أهديتك الورد فأنتِ أحلى، أمّا إذا أهديتكِ عمري فأنتِ أغلى.

قصيدة جميلة عن الأم

  • يقول نزار قباني:

صباحُ الخيرِ يا حلوة..

صباحُ الخيرِ يا قدّيستي الحلوة

مضى عامانِ يا أمّي

على الولدِ الذي أبحر

برحلتهِ الخرافيّة

وخبّأَ في حقائبهِ

صباحَ بلادهِ الأخضر

وأنجمَها، وأنهُرها، وكلَّ شقيقها الأحمر

وخبّأ في ملابسهِ

طرابيناً منَ النعناعِ والزعتر

وليلكةً دمشقية..

أنا وحدي..

دخانُ سجائري يضجر

ومنّي مقعدي يضجر

وأحزاني عصافيرٌ..

تفتّشُ –بعدُ- عن بيدر

عرفتُ نساءَ أوروبا..

عرفتُ عواطفَ الإسمنتِ والخشبِ

عرفتُ حضارةَ التعبِ..

وطفتُ الهندَ، طفتُ السندَ، طفتُ العالمَ الأصفر

ولم أعثر..

على امرأةٍ تمشّطُ شعريَ الأشقر

وتحملُ في حقيبتها..

إليَّ عرائسَ السكّر

وتكسوني إذا أعرى

وتنشُلني إذا أعثَر

أيا أمي..

أيا أمي..

أنا الولدُ الذي أبحر

ولا زالت بخاطرهِ

تعيشُ عروسةُ السكّر

فكيفَ.. فكيفَ يا أمي

غدوتُ أباً..

ولم أكبر؟

صباحُ الخيرِ من مدريدَ

ما أخبارها الفلّة؟

بها أوصيكِ يا أمّاهُ..

تلكَ الطفلةُ الطفلة

فقد كانت أحبَّ حبيبةٍ لأبي..

يدلّلها كطفلتهِ

ويدعوها إلى فنجانِ قهوتهِ

ويسقيها..

ويطعمها..

ويغمرها برحمتهِ..

وماتَ أبي

ولا زالت تعيشُ بحلمِ عودتهِ

وتبحثُ عنهُ في أرجاءِ غرفتهِ

وتسألُ عن عباءتهِ..

وتسألُ عن جريدتهِ..

وتسألُ –حينَ يأتي الصيفُ-

عن فيروزِ عينيه..

لتنثرَ فوقَ كفّيهِ..

دنانيراً منَ الذهبِ..

سلاماتٌ..

سلاماتٌ..

إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة

إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة"

إلى تختي..

إلى كتبي..

إلى أطفالِ حارتنا..

وحيطانٍ ملأناها..

بفوضى من كتابتنا..

إلى قططٍ كسولاتٍ

تنامُ على مشارقنا

وليلكةٍ معرشةٍ

على شبّاكِ جارتنا

مضى عامانِ.. يا أمي

ووجهُ دمشقَ،

عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا

يعضُّ على ستائرنا..

وينقرنا..

برفقٍ من أصابعنا..

مضى عامانِ يا أمي

وليلُ دمشقَ

فلُّ دمشقَ

دورُ دمشقَ

تسكنُ في خواطرنا

مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا

كأنَّ مآذنَ الأمويِّ..

قد زُرعت بداخلنا..

كأنَّ مشاتلَ التفاحِ..

تعبقُ في ضمائرنا

كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ

جاءت كلّها معنا..

أتى أيلولُ يا أماهُ..

وجاء الحزنُ يحملُ لي هداياهُ

ويتركُ عندَ نافذتي

مدامعهُ وشكواهُ

أتى أيلولُ.. أينَ دمشقُ؟

أينَ أبي وعيناهُ

وأينَ حريرُ نظرتهِ؟

وأينَ عبيرُ قهوتهِ؟

سقى الرحمنُ مثواهُ..

وأينَ رحابُ منزلنا الكبيرِ..

وأين نُعماه؟

وأينَ مدارجُ الشمشيرِ..

تضحكُ في زواياهُ

وأينَ طفولتي فيهِ؟

أجرجرُ ذيلَ قطّتهِ

وآكلُ من عريشتهِ

وأقطفُ من بنفشاهُ

دمشقُ، دمشقُ..

يا شعراً

على حدقاتِ أعيننا كتبناهُ

ويا طفلاً جميلاً..

من ضفائره صلبناهُ

جثونا عند ركبتهِ..

وذبنا في محبّتهِ

إلى أن في محبتنا قتلناهُ...