كلام جميل للمعلم
المعلم
يُعدّ المعلم لبنة أساسية في بناء المجتمع وتقدمه، حيث يُعدّ رسولاً حاملاً رسالة العلم ورفعة الأمة على أكتافه، فهو مربي الأجيال يعلمهم قبل العلم الفضيلة والأدب، وهو أيضاً ملهم لها بكل ما هو خير ومفيد، فتعد مهنة التعليم هي الركيزة الأولى لتقدم وتطور الأمم وسيادتها، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل ما قيل من كلمات للمعلم.
كلام جميل للمعلم
- أسهل على المعلم إن يأمُر من أن يُعلّم.
- مهمة المعلم الحديث ليست أن يُخلي الأدغال ويمهدها، بل أن يروي الصحاري.
- المعلم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح.
- إنّ المعلم يترضاه تلاميذه، وليس هو الذي يترضى تلاميذه.
- المعلم هو الشخص الذي يجعلك لا تحتاج إليه تدريجياً.
- يظهر المعلم عندما يكون التلميذ مستعداً.
- من علمني حرفاً كنت له عبداً.
- فما قدروا المعلم ولا احترموه حق قدره، ومن حقه على تلاميذه أن يعظموه كالوالدين.
- احترام التلميذ لمعلمه دليل على احترامه لوالده.
رسائل عن المعلم
الرسالة الأولى:
علينا احترام كافة معلمينا..
فالمعلم المتواضع يخبرنا..
والجيد يشرح لنا..
والمتميز يبرهن لنا..
أما المعلم العظيم فهو الذي يلهمنا..
الرسالة الثانية:
معلمي الفاضل مهما أبعدتنا المسافات..
ومهما أبعدتنا الأيام..
سيظل حبكِ ساكناً في قلبي..
ممسكاً بكل مشاعري..
الرسالة الثالثة:
التكنولوجيا هي مجرد أداة فيما يخص تحفيز الأطفال..
و جعلهم يعملون معاً..
فإنّ المعلم هو الأهم..
خواطرعن المعلم
الخاطرة الأولى:
الكتاب هو المعلم الذي يعلم بلا عصا ولا كلمات ولا غضب بلا خبز ولا ماء إن دنوت منه لا تجده نائم وإن قصدته لا يختبئ منك، إن أخطأت لا يوبخك وإن أظهرت جهلك لا يسخر منك و يحترمك، و المعلم المخلص لعمله كالكتاب.
الخاطرة الثانية:
المعلم الممتاز هو ذلك الذي لا يقتصر على إيصال المعارف إلى أذهان تلاميذه، بل يضع لهم الخطط للدراسة بحيث يمكنهم أن يستغنوا عنه وأن يُعلِّموا أنفسهم مستقلين مدى حياتهم.
الخاطرة الثالثة:
معلمنا الفاضل منك تعلمنا أنّ للنجاح قيمة و معنى ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني و الإخلاص في العمل، وأن لا مستحيل في سبيل الإبداع و الرقي لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
الخاطرة الرابعة:
على المعلم، والمرشد، والمفكر ألّا يقتصر على دلالة الناس على ما عليهم أن يفعلوه، بل عليه قبل ذلك أن يقنعهم بأهمية ذلك، و يقنعهم بخطورة تركه، وخطورة التخلي عنه.
أبيات شعرية عن المعلم
قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا
قصيدة قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا للشاعر أحمد شوقي، هو شاعر مصري، لُقِّب بأمير الشعراء، وقد كتب في أكثر فنون الشعر: مديحاً، وغزلاً، ورثاءً، ووصفاً، ثمّ ازداد إبداعاً محاولاً تناول الأحداث الاجتماعية والسياسية في مصر والشرق والعالم الإسلامي، والشاعر أحمد شوقي هو أول من جود القصص الشعري التمثيلي بالعربية وقد تميز عن جميع أقرانه بذلك.
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والطابعين شبابَـه المأمـولا
والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
قصيدة المعلم
قصيدة المُعَلِّم للشاعر نزار قباني، شاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923م من أسرة عربية دمشقية عريقة، وقد درس في الجامعة السورية الحقوق، بعد تخرجه عمل في السلك الدبلوماسي وسافر حول عواصم العالم بسبب عمله؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944م بعنوان "قالت لي السمراء" وقد استمر بتألف الشعر حيث إنّه خلال نصف قرن قد أصدر 35 ديوانًا، وبعد ذلك قام بتأسيس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني".
لَشَعْرِكِ
فضْلٌ عظيمٌ عليَّ
يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ
فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ
وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ
قصيدة اصبر على مر الجفا من معلم
قصيدة اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ للشاعر الإمام الشافعي، اسمه محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي أبو عبد الله، ويُعدّ الإمام الشافعي أحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة، وقد ولد الإمام الشافعي في غزة بفلسطين، وقد انتقلت عائلته إلى مكة المكرمة وقد كان عمره آنذاك سنتين، وقد تميز الإمام شافعي بأنّه كان أشعر الناس وأعلمهم بالفقه والقراءات،وقد برع الإمام الشافعي في الرمي بقريش وكان يصيب من عشرة عشرة، ولقد توفي في مصر.
اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ