فوائد العكبر الأخضر

العكبر

فوائد العكبر الأخضر

هناك العديد منالفوائد للعكبر منها :[2]

• يسكّن الآلام والأوجاع، كما يُستخدم كمضادٍّ حيويٍّ قويٍّ وفعّال.
• يعمل كمادّة مضادّة للحساسيّة، والحموضة، والفطريات، والالتهابات، والمواد الإشعاعيّة، والأكسدة، والجراثيم، والبكتيريا.
• يُحارب الجذور الحرّة التي تسبّب العديد من السرطانات.
• يحافظ على استقرار مُعدلّات ضغط وسكّر الدم.
• يخفّف من حدّة أعراض الربو، والحساسيّة التي تصيب الصدر.
• يمنع ظهور العفونة، ويُستعان به كأحد المواد المطهّرة، إذ يدخل في تركيب الكثير من المطهّرات الطبّية.
• يعالج الكثير من حالات الزكام والإنفلونزا، بالإضافة إلى أمراض الفم والحنجرة.
• يقوّي القلب ويحدّ من الإصابة بالكحّة والأمراض الصدرية.
• يوازن هرمونات الجسم، وينظّم عمليّة إفرازها، لا سيّما عند النساء في أوقات الحمل والولادة، وأيام الدورة الشهرية.
• ينشّط غدد الجسم الصمّاء مثل: الغُدد الدرقيّة، والكظريّة، وفوق الكلويّة، بالإضافة إلى الغدد الجنسيّة.
• يعالج أمراض التهاب الكبد الوبائي والفيروسي.
• يحمي الجهاز المناعي للجسم، ويبنيه ويقوّيه.
• يخفف من أوجاع ومشاكل العظام الصحيّة مثل: الروماتيزم، والتهابات المفاصل.
• يقلّل فُرص الإصابة بالعُقم.
• يمنع ترهّل الجلد، وتجّعد البشرة، كما أنه يحمي الأظافر من الضعف.
• يحدّ من أخطار انسداد الشرايين.
• يحمي من الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل: التهاب الشّعب الهوائيّة، وأمراض عدوى الرئة.
• ينظّم إفرازات المعدة، ويُقلّل من اضطرابات القناة الهضمية كالغثيان، والحرقة، والحموضة الزائدة، ممّا يَزيد من كفاءة الأمعاء، بالإضافة إلى قدرته على علاج تقرّحات المعدة، والإثنى عشر.
• يداوي التقطّعات والتسلّخات التي تحدث من الجروح، والحروق؛ إذ يسرّع عملية التئام الجلد.

محاذير استخدام العكبر

تنتج عن العكبر الكثير من التفاعلات التحسّسية، لا سيّما عند الأشخاص الذين يُعانون من حساسيّة من النحل ومنتجاته، كما أنّه قد يُسبّب بعض التقرّحات والتهيّجات في الفم، عندها يُحذّر من تناوله في حال تعاطي أيّ نوع من الأدوية، والأعشاب، أو أي مكمّلات غذائية، إذ يُخشى من تفاعله مع هذه المواد، ومن الحالات التي لا يحبّذ تناوله فيها:[3]

• الحمل والرضاعة: يُفضّل الأطباء تجنّب استعمال العكبر في هذه الحالات تحسّباً لظهور بعض الأعراض الجانبيّة.
• المصابون بمرض الربو: إذ يحتوي على مواد كيميائيّة تزيد من أعراض هذا المرض.

المراجع

1. ↑ "Honey, Propolis, and Royal Jelly: A Comprehensive Review of Their Biological Actions and Health Benefits", www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 19-9-2018. Edited.
2. ↑ "The Benefits and Uses of Propolis", www.healthline.com, Retrieved 19-9-2018. Edited.
3. ↑ "PROPOLIS", www.webmd.com, Retrieved 19-9-2018. Edited.