-

فوائد غسل اليدين

فوائد غسل اليدين
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

تقليل من احتمالية الإصابة بالاسهال

يقلل من عدد الأشخاص الذين يصابون بالإسهال بنسبة 31٪، كما يقلل إحتمال الإصابة بمرض الإسهال لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة بنسبة 58٪.[1]

تقليل مقاومة الفيروسات للمضادات الحيوية

إنّ الوقاية من المرض تقلل من كمية المضادات الحيوية التي يستعملها الإنسان وتقلل من إحتمال تطور مقاومة الفيروسات للمضادات الحيوية. يمكن لغسل اليدين منع حوالي 30 ٪ من الأمراض المرتبطة بالإسهال ونحو 20 ٪ من التهابات الجهاز التنفسي (على سبيل المثال، نزلات البرد) حيث غالباً ما يتم وصف المضادات الحيوية بشكل غير ضروري لهذه المشكلات الصحية ، وتقليل نسبة الإصابة بهذه العدوى عن طريق غسل اليدين بشكل متكرر يساعد على منع الإفراط في استخدام المضادات الحيوية ،غسل اليدين يمكن أن يقي الأشخاص من الإصابة بالجراثيم التي تقاوم بالفعل المضادات الحيوية والتي قد يصعب علاجها.[1]

منع الجراثيم من دخول الجسم أو الانتشار

بعض الفيروسات (الكائنات الحية الصغيرة التي تسبب نزلات البرد) يمكن أن تعيش على الأسطح لساعات، غسل اليدين المنتظم هو أفضل طريقة لمنعهم من الدخول إلى الجسم، وايضاً إذا كنت الشخص المريض فإن غسل اليدين سيبعدك عن نشر الجراثيم.[2]

منع التهابات العين

يمكن الحد من انتشار عدوى العين البكتيرية من خلال غسل اليدين العادي، كما يمكن أن يقلل أيضاً من إحتمال التهاب الملتحمة أو إحمرار العين. وتسبب حالة العين المهيجة هذه ألمًا في العين وحكة وحساسية للضوء وغيرها من الأعراض، تنتشر خلال عدد كبير من الطرق ولكن أكثرها شيوعاً الإنتشار من خلال الفيروسات. اغسل يديك دائمًا قبل لمس العينين للتقليل من خطر الإصابة بالتهاب وتهيج العين.[3]

تقليل خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي

يمكنك تقليل من نسبة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي الحادة من خلال وضع غسل اليدين ضمن أولوياتك اليومية ، وتوجد عادة مسببات الأمراض التي تسبب مضاعفات الجهاز التنفسي على الأسطح واليدين كما أنّ بعض مسببات الأمراض المرتبطة بالإسهال تسبب أيضاً مشاكل في الجهاز التنفسي ولكن غسل اليدين يقلل بشكل كبير من فرص الإصابة بالمرض.[3]

المراجع

  1. ^ أ ب "Show Me the Science - Why Wash Your Hands?", www.cdc.gov, Retrieved 2018-5-20. Edited.
  2. ↑ "Common Cold Prevention", www.webmd.com, Retrieved 2018-5-20. Edited.
  3. ^ أ ب RACHEL MORGAN (2017-7-18)، "What Are the Benefits of Hand Washing?"، www.livestrong.com، اطّلع عليه بتاريخ 2018-5-20.