أحلى القصيد
قصيدة حلوة عن الطبيعة وجمالها
- يقول الشاعر إيليا أبوماضي:
رَوضٌ إِذا زُرتَهُ كَئيبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
يُعيدُ قَلبَ الخَلِيِّ مُغراً
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
إِذا بَكاهُ الغَمامُ شَقَّت
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
تَلقى لَدَيهِ الصَفا ضُروباً
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَشاهَ قَطرُ النَدى فَأَضحى
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
فَمِن غُصونٍ تَميسُ تيهاً
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن طُيورٍ إِذا تَغَنَّت
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
وَنَرجِسٍ كَالرَقيبِ يَرنو
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَأُقحُوانٍ يُريكَ دُرّاً
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجَدوَلٍ لا يَزالُ يَجري
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
تَسمَعُ طَوراً لَهُ خَريراً
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
إِذا تَرامى عَلى جَديبٍ
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَويَتَجنّى عَلى خَصيبٍ
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
صَحَّ فَلَوجائَهُ عَليلٌ
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
وَكُلُّ مَعنى بِهِ جَميلٌ
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
أَرضٌ إِذا زارَها غَريبٌ
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أحلى قصيدة في العتاب
- يقول الشاعر ابن عنين:
جَعلَ العِتابَ إِلى الصُدودِ تَوَصُّلا
ريمٌ رَمى فَأَصابَ مِنّي المَقتَلا
ريمٌ رَمى فَأَصابَ مِنّي المَقتَلا
ريمٌ رَمى فَأَصابَ مِنّي المَقتَلا
ريمٌ رَمى فَأَصابَ مِنّي المَقتَلا
ريمٌ رَمى فَأَصابَ مِنّي المَقتَلا
أَغراهُ بي واشٍ تَقَوَّلَ كاذِباً
فَأَطاعَهُ وَعَصيتُ فيهِ العُذَّلا
فَأَطاعَهُ وَعَصيتُ فيهِ العُذَّلا
فَأَطاعَهُ وَعَصيتُ فيهِ العُذَّلا
فَأَطاعَهُ وَعَصيتُ فيهِ العُذَّلا
فَأَطاعَهُ وَعَصيتُ فيهِ العُذَّلا
وَرَأى اِصطِباري عَن هَواهُ فَظَنَّهُ
مَلَلاً وَكانَ تقيةً وَتَجَمُّلا
مَلَلاً وَكانَ تقيةً وَتَجَمُّلا
مَلَلاً وَكانَ تقيةً وَتَجَمُّلا
مَلَلاً وَكانَ تقيةً وَتَجَمُّلا
مَلَلاً وَكانَ تقيةً وَتَجَمُّلا
هَيهاتَ أَن يَمحوهَواهُ الدَهرُ مِن
قَلبي وَلَوكانَت قَطيعَتُهُ قِلى
قَلبي وَلَوكانَت قَطيعَتُهُ قِلى
قَلبي وَلَوكانَت قَطيعَتُهُ قِلى
قَلبي وَلَوكانَت قَطيعَتُهُ قِلى
قَلبي وَلَوكانَت قَطيعَتُهُ قِلى
ما عَمَّهُ بِالحُسنِ عَنبَرُ خالِهِ
إِلّا لِيُصبِحَ بِالسَوادِ مجمَّلا
إِلّا لِيُصبِحَ بِالسَوادِ مجمَّلا
إِلّا لِيُصبِحَ بِالسَوادِ مجمَّلا
إِلّا لِيُصبِحَ بِالسَوادِ مجمَّلا
إِلّا لِيُصبِحَ بِالسَوادِ مجمَّلا
صافي أَديم الوَجهِ ما خَطَّت يَدا الـ
ـأَيّامِ في خَدَّيهِ سَطراً مشكلا
ـأَيّامِ في خَدَّيهِ سَطراً مشكلا
ـأَيّامِ في خَدَّيهِ سَطراً مشكلا
ـأَيّامِ في خَدَّيهِ سَطراً مشكلا
ـأَيّامِ في خَدَّيهِ سَطراً مشكلا
كُلٌّ مُقِرٌّ بِالجَمالِ لَهُ فَما
يَحتاجُ حاكِمُ حسنه أَن يُسجلا
يَحتاجُ حاكِمُ حسنه أَن يُسجلا
يَحتاجُ حاكِمُ حسنه أَن يُسجلا
يَحتاجُ حاكِمُ حسنه أَن يُسجلا
يَحتاجُ حاكِمُ حسنه أَن يُسجلا
يَفتَرُّ عَن مِثلِ الأَقاحِ كَأَنَّما
عَلَّت مَنابِتُهُ رَحيقاً سَلسَلا
عَلَّت مَنابِتُهُ رَحيقاً سَلسَلا
عَلَّت مَنابِتُهُ رَحيقاً سَلسَلا
عَلَّت مَنابِتُهُ رَحيقاً سَلسَلا
عَلَّت مَنابِتُهُ رَحيقاً سَلسَلا
تَرِفٌ تخالُ بَنانَهُ في كَفِّهِ
قُضُبَ اللُجَينِ وَلا أَقولُ الإِسحِلا
قُضُبَ اللُجَينِ وَلا أَقولُ الإِسحِلا
قُضُبَ اللُجَينِ وَلا أَقولُ الإِسحِلا
قُضُبَ اللُجَينِ وَلا أَقولُ الإِسحِلا
قُضُبَ اللُجَينِ وَلا أَقولُ الإِسحِلا
ما أَرسَلَت قَوسُ الحَواجِبِ أَسهُماً
مِن لَحظِهِ إِلّا أَصابَت مَقتَلا
مِن لَحظِهِ إِلّا أَصابَت مَقتَلا
مِن لَحظِهِ إِلّا أَصابَت مَقتَلا
مِن لَحظِهِ إِلّا أَصابَت مَقتَلا
مِن لَحظِهِ إِلّا أَصابَت مَقتَلا
فَكَأَنَّ طرَّتَهُ وَضَوءَ جَبينِهِ
وَضَحُ الصَباحِ يَقِلُّ لَيلاً أَليَلا
وَضَحُ الصَباحِ يَقِلُّ لَيلاً أَليَلا
وَضَحُ الصَباحِ يَقِلُّ لَيلاً أَليَلا
وَضَحُ الصَباحِ يَقِلُّ لَيلاً أَليَلا
وَضَحُ الصَباحِ يَقِلُّ لَيلاً أَليَلا
عاطَيتُهُ صَهباءَ كَلَّلَ كَأسَها
حَبَبُ المِزاجِ بِلُؤلُؤٍ ما فُصِّلا
حَبَبُ المِزاجِ بِلُؤلُؤٍ ما فُصِّلا
حَبَبُ المِزاجِ بِلُؤلُؤٍ ما فُصِّلا
حَبَبُ المِزاجِ بِلُؤلُؤٍ ما فُصِّلا
حَبَبُ المِزاجِ بِلُؤلُؤٍ ما فُصِّلا
تَبدوبِكَفِّ مُديرِها أَنوارُها
فَتُعيدُ كافورَ الأَنامِلِ صَندَلا
فَتُعيدُ كافورَ الأَنامِلِ صَندَلا
فَتُعيدُ كافورَ الأَنامِلِ صَندَلا
فَتُعيدُ كافورَ الأَنامِلِ صَندَلا
فَتُعيدُ كافورَ الأَنامِلِ صَندَلا
في رَوضَةٍ بِالنَيربَينِ أَريضَةٍ
رَضَعَت أَفاويقَ السَحائِبِ حُفَّلا
رَضَعَت أَفاويقَ السَحائِبِ حُفَّلا
رَضَعَت أَفاويقَ السَحائِبِ حُفَّلا
رَضَعَت أَفاويقَ السَحائِبِ حُفَّلا
رَضَعَت أَفاويقَ السَحائِبِ حُفَّلا
أَنّى اِتَّجَهتَ رَأَيتَ ماءً سائِحاً
مُتَدَفِّقاً أَويانِعاً مُتَهَدِّلا
مُتَدَفِّقاً أَويانِعاً مُتَهَدِّلا
مُتَدَفِّقاً أَويانِعاً مُتَهَدِّلا
مُتَدَفِّقاً أَويانِعاً مُتَهَدِّلا
مُتَدَفِّقاً أَويانِعاً مُتَهَدِّلا
فَكَأَنَّما أَطيارُها وَغُصونُها
نَغَمُ القِيانِ عَلى عَرائِسَ تُجتَلى
نَغَمُ القِيانِ عَلى عَرائِسَ تُجتَلى
نَغَمُ القِيانِ عَلى عَرائِسَ تُجتَلى
نَغَمُ القِيانِ عَلى عَرائِسَ تُجتَلى
نَغَمُ القِيانِ عَلى عَرائِسَ تُجتَلى
وَكَأَنَّما الجَوزاءُ أَلقَت زُهرَها
فيها وَأَرسَلَتِ المجرَّةُ جَدوَلا
فيها وَأَرسَلَتِ المجرَّةُ جَدوَلا
فيها وَأَرسَلَتِ المجرَّةُ جَدوَلا
فيها وَأَرسَلَتِ المجرَّةُ جَدوَلا
فيها وَأَرسَلَتِ المجرَّةُ جَدوَلا
وَيَمُرُّ مُعتَلُّ النَسيمِ بِرَوضِها
فَتَخالُ عَطّاراً يُحَرِّقُ مَندَلا
فَتَخالُ عَطّاراً يُحَرِّقُ مَندَلا
فَتَخالُ عَطّاراً يُحَرِّقُ مَندَلا
فَتَخالُ عَطّاراً يُحَرِّقُ مَندَلا
فَتَخالُ عَطّاراً يُحَرِّقُ مَندَلا
فَكَأَنَّها اِستَسقَت عَلى ظَمَأٍ نَدى
موسى فَأَرسَلَ عارِضاً مُتَهَلِّلا
موسى فَأَرسَلَ عارِضاً مُتَهَلِّلا
موسى فَأَرسَلَ عارِضاً مُتَهَلِّلا
موسى فَأَرسَلَ عارِضاً مُتَهَلِّلا
موسى فَأَرسَلَ عارِضاً مُتَهَلِّلا
وَلَرُبَّ لائِمَةٍ عَلَيَّ حَريصَةٍ
باتَت وَقَد جَمَعَت عَلَيَّ العُذَّلا
باتَت وَقَد جَمَعَت عَلَيَّ العُذَّلا
باتَت وَقَد جَمَعَت عَلَيَّ العُذَّلا
باتَت وَقَد جَمَعَت عَلَيَّ العُذَّلا
باتَت وَقَد جَمَعَت عَلَيَّ العُذَّلا
قالَت أَما تَخشى الزَمانَ وَصَرفَهُ
وَتُقِلُّ مِن إِتلافِ مالِك قُلتُ لا
وَتُقِلُّ مِن إِتلافِ مالِك قُلتُ لا
وَتُقِلُّ مِن إِتلافِ مالِك قُلتُ لا
وَتُقِلُّ مِن إِتلافِ مالِك قُلتُ لا
وَتُقِلُّ مِن إِتلافِ مالِك قُلتُ لا
أَأَخافُ مِن فَقرٍ وَجودِ الأَشرَفِ الـ
ـسُلطانِ في الآفاقِ قَد مَلا المُلا
ـسُلطانِ في الآفاقِ قَد مَلا المُلا
ـسُلطانِ في الآفاقِ قَد مَلا المُلا
ـسُلطانِ في الآفاقِ قَد مَلا المُلا
ـسُلطانِ في الآفاقِ قَد مَلا المُلا
الواهِبِ الأَمصارَ مُحتَقراً لَها
إِن غَيرَهُ وَهب الهِجانَ البُزَّلا
إِن غَيرَهُ وَهب الهِجانَ البُزَّلا
إِن غَيرَهُ وَهب الهِجانَ البُزَّلا
إِن غَيرَهُ وَهب الهِجانَ البُزَّلا
إِن غَيرَهُ وَهب الهِجانَ البُزَّلا
ما زارَ مغناهُ فَقيرٌ سائِلٌ
فَيَعودُ حَتّى يُستَماحَ وَيُسأَلا
فَيَعودُ حَتّى يُستَماحَ وَيُسأَلا
فَيَعودُ حَتّى يُستَماحَ وَيُسأَلا
فَيَعودُ حَتّى يُستَماحَ وَيُسأَلا
فَيَعودُ حَتّى يُستَماحَ وَيُسأَلا
مَلكٌ غَدا جيدُ الزَمانِ بِجودِهِ
حالٍ وَلَولاهُ لكانَ مُعَطَّلا
حالٍ وَلَولاهُ لكانَ مُعَطَّلا
حالٍ وَلَولاهُ لكانَ مُعَطَّلا
حالٍ وَلَولاهُ لكانَ مُعَطَّلا
حالٍ وَلَولاهُ لكانَ مُعَطَّلا
يا أَيُّها المَلِكُ الَّذي إِنعامُهُ
لَم يُبقِ في الدُنيا فَقيراً مُرمِلا
لَم يُبقِ في الدُنيا فَقيراً مُرمِلا
لَم يُبقِ في الدُنيا فَقيراً مُرمِلا
لَم يُبقِ في الدُنيا فَقيراً مُرمِلا
لَم يُبقِ في الدُنيا فَقيراً مُرمِلا
لَقَد اِتَّقَيتَ اللَهَ حَقَّ تُقاتِهِ
وَنَهَجتَ لِلنّاسِ الطَريقَ الأَمثَلا
وَنَهَجتَ لِلنّاسِ الطَريقَ الأَمثَلا
وَنَهَجتَ لِلنّاسِ الطَريقَ الأَمثَلا
وَنَهَجتَ لِلنّاسِ الطَريقَ الأَمثَلا
وَنَهَجتَ لِلنّاسِ الطَريقَ الأَمثَلا
وَعَدَلتَ حَتّى لَم تَجِد مُتَظَلِّماً
وَأَخَفتَ حَتّى صاحَبَ الذِئبَ الطَلا
وَأَخَفتَ حَتّى صاحَبَ الذِئبَ الطَلا
وَأَخَفتَ حَتّى صاحَبَ الذِئبَ الطَلا
وَأَخَفتَ حَتّى صاحَبَ الذِئبَ الطَلا
وَأَخَفتَ حَتّى صاحَبَ الذِئبَ الطَلا
وَرَفَعتَ لِلدينِ الحَنيفِ مَنارَهُ
فَعَلا وَكُنتَ بِنَصرِهِ مُتَكَفِّلا
فَعَلا وَكُنتَ بِنَصرِهِ مُتَكَفِّلا
فَعَلا وَكُنتَ بِنَصرِهِ مُتَكَفِّلا
فَعَلا وَكُنتَ بِنَصرِهِ مُتَكَفِّلا
فَعَلا وَكُنتَ بِنَصرِهِ مُتَكَفِّلا
لَولاكَ لانفَصَمَت عَرى الإِسلامِ في
مِصرٍ وَأُخمِل ذِكرهُ وَتَبَدَّلا
مِصرٍ وَأُخمِل ذِكرهُ وَتَبَدَّلا
مِصرٍ وَأُخمِل ذِكرهُ وَتَبَدَّلا
مِصرٍ وَأُخمِل ذِكرهُ وَتَبَدَّلا
مِصرٍ وَأُخمِل ذِكرهُ وَتَبَدَّلا
وَتَحَكَّمَت فيها الفرنجُ وَغادَرَت
أَعلاجُها مِحرابَ عَمروٍ هَيكَلا
أَعلاجُها مِحرابَ عَمروٍ هَيكَلا
أَعلاجُها مِحرابَ عَمروٍ هَيكَلا
أَعلاجُها مِحرابَ عَمروٍ هَيكَلا
أَعلاجُها مِحرابَ عَمروٍ هَيكَلا
حاشا لِدينٍ أَنتَ فيهِ مُظَفَّرٌ
أَن يُستَباحَ حِماهُ أَو أَن يُخذَلا
أَن يُستَباحَ حِماهُ أَو أَن يُخذَلا
أَن يُستَباحَ حِماهُ أَو أَن يُخذَلا
أَن يُستَباحَ حِماهُ أَو أَن يُخذَلا
أَن يُستَباحَ حِماهُ أَو أَن يُخذَلا
أَنتَ الَّذي أَجليتَ عَن حَلبَ العدى
وَحَميتَ بِالسُمرِ اللِدانِ الموصِلا
وَحَميتَ بِالسُمرِ اللِدانِ الموصِلا
وَحَميتَ بِالسُمرِ اللِدانِ الموصِلا
وَحَميتَ بِالسُمرِ اللِدانِ الموصِلا
وَحَميتَ بِالسُمرِ اللِدانِ الموصِلا
كَم مَوقِفٍ ضَنكٍ فَرَجتَ مَضيقَهُ
وَطَريقُهُ لِخَفائِهِ قَد أَشكَلا
وَطَريقُهُ لِخَفائِهِ قَد أَشكَلا
وَطَريقُهُ لِخَفائِهِ قَد أَشكَلا
وَطَريقُهُ لِخَفائِهِ قَد أَشكَلا
وَطَريقُهُ لِخَفائِهِ قَد أَشكَلا
كَم يَومِ هَولٍ قَد وَرَدتَ وَطَعمُهُ
مُرُّ المَذاقِ كَريه نارِ المُصطَلى
مُرُّ المَذاقِ كَريه نارِ المُصطَلى
مُرُّ المَذاقِ كَريه نارِ المُصطَلى
مُرُّ المَذاقِ كَريه نارِ المُصطَلى
مُرُّ المَذاقِ كَريه نارِ المُصطَلى
وَنَثَرتَ بِالبيضِ المُهَنَّدَةِ الطُلى
وَنَظَمتَ بِالسُمرِ المُثَقَّفَةِ الكُلى
وَنَظَمتَ بِالسُمرِ المُثَقَّفَةِ الكُلى
وَنَظَمتَ بِالسُمرِ المُثَقَّفَةِ الكُلى
وَنَظَمتَ بِالسُمرِ المُثَقَّفَةِ الكُلى
وَنَظَمتَ بِالسُمرِ المُثَقَّفَةِ الكُلى
فَاللَهُ يَخرقُ في بَقائِكَ عادَةَ الد
نيا وَيُعطيكَ البَقاءَ الأَطوَلا
نيا وَيُعطيكَ البَقاءَ الأَطوَلا
نيا وَيُعطيكَ البَقاءَ الأَطوَلا
نيا وَيُعطيكَ البَقاءَ الأَطوَلا
نيا وَيُعطيكَ البَقاءَ الأَطوَلا
أحلى القصائد الحزينة
- يقول الشاعر ابن مليك الحموي:
يا عين جودي لفقد الألف بالسهر
وأذري الدموع ولا تبقي ولا تذر
وأذري الدموع ولا تبقي ولا تذر
وأذري الدموع ولا تبقي ولا تذر
وأذري الدموع ولا تبقي ولا تذر
وأذري الدموع ولا تبقي ولا تذر
ويا جفوني إن لم تسفحين دما
بكيت من كبد بالحر مستعر
بكيت من كبد بالحر مستعر
بكيت من كبد بالحر مستعر
بكيت من كبد بالحر مستعر
بكيت من كبد بالحر مستعر
متى تعود ليالينا التي سلفت
ويرجع النوم عيناي من السفر
ويرجع النوم عيناي من السفر
ويرجع النوم عيناي من السفر
ويرجع النوم عيناي من السفر
ويرجع النوم عيناي من السفر
كأنما كانت الدنيا هم وبها
مرآهم حيث كانوا مشرح النظر
مرآهم حيث كانوا مشرح النظر
مرآهم حيث كانوا مشرح النظر
مرآهم حيث كانوا مشرح النظر
مرآهم حيث كانوا مشرح النظر
تبا لها دار حزن لا تسيغ هنا
لشارب وتشوب الصفو بالكدر
لشارب وتشوب الصفو بالكدر
لشارب وتشوب الصفو بالكدر
لشارب وتشوب الصفو بالكدر
لشارب وتشوب الصفو بالكدر
ما أضحكت بالهنا يوما أخا طرب
إلا وأبكته في أيامه الاخر
إلا وأبكته في أيامه الاخر
إلا وأبكته في أيامه الاخر
إلا وأبكته في أيامه الاخر
إلا وأبكته في أيامه الاخر
وعجلت من أبي بكر منيته
وما استحت من علي لا ولا عمر
وما استحت من علي لا ولا عمر
وما استحت من علي لا ولا عمر
وما استحت من علي لا ولا عمر
وما استحت من علي لا ولا عمر
قضى عنه لقد بانت أحبته
وما قضى من لبانات ولا وطر
وما قضى من لبانات ولا وطر
وما قضى من لبانات ولا وطر
وما قضى من لبانات ولا وطر
وما قضى من لبانات ولا وطر
لله ما كان أبهى حسن طلعته
فقد غنيناً بها في الحسن عن قمر
فقد غنيناً بها في الحسن عن قمر
فقد غنيناً بها في الحسن عن قمر
فقد غنيناً بها في الحسن عن قمر
فقد غنيناً بها في الحسن عن قمر
قد كان غصناً نضيراً يانعاً فذوي
آها لذاك الشباب اليانع النضر
آها لذاك الشباب اليانع النضر
آها لذاك الشباب اليانع النضر
آها لذاك الشباب اليانع النضر
آها لذاك الشباب اليانع النضر
ما قلت في الترب إن الدر مسكنه
متى رأيت يتيم الدر في الحفر
متى رأيت يتيم الدر في الحفر
متى رأيت يتيم الدر في الحفر
متى رأيت يتيم الدر في الحفر
متى رأيت يتيم الدر في الحفر
رأى الزمان به الأيام قد حسنت
فاغتاله ورماها منه بالقصر
فاغتاله ورماها منه بالقصر
فاغتاله ورماها منه بالقصر
فاغتاله ورماها منه بالقصر
فاغتاله ورماها منه بالقصر
كأنه لم يكن عين الزمان ولا
في جبهة الدره يوماً غرة الغرر
في جبهة الدره يوماً غرة الغرر
في جبهة الدره يوماً غرة الغرر
في جبهة الدره يوماً غرة الغرر
في جبهة الدره يوماً غرة الغرر
كلا ولا جر أذيال أصبا مرحا
ولا تردى ثياب الدل والخفر
ولا تردى ثياب الدل والخفر
ولا تردى ثياب الدل والخفر
ولا تردى ثياب الدل والخفر
ولا تردى ثياب الدل والخفر
ولا به أشرقت يوماً منازله
ولا بها فاح رباً نشره العطر
ولا بها فاح رباً نشره العطر
ولا بها فاح رباً نشره العطر
ولا بها فاح رباً نشره العطر
ولا بها فاح رباً نشره العطر
يا فرقة أورثتني عبرة وجوى
رفقاً لقد عز يوم البين مصطبري
رفقاً لقد عز يوم البين مصطبري
رفقاً لقد عز يوم البين مصطبري
رفقاً لقد عز يوم البين مصطبري
رفقاً لقد عز يوم البين مصطبري
نزحت دمعاً أسى يوم الفراق وما
أبقيت للصب من عين ولا أثر
أبقيت للصب من عين ولا أثر
أبقيت للصب من عين ولا أثر
أبقيت للصب من عين ولا أثر
أبقيت للصب من عين ولا أثر
يا لهف قلبي ويا حزني ويا أسفي
ويا بكائي ويا نحوي ويا سهري
ويا بكائي ويا نحوي ويا سهري
ويا بكائي ويا نحوي ويا سهري
ويا بكائي ويا نحوي ويا سهري
ويا بكائي ويا نحوي ويا سهري
أستودع الله أحباباً رزئت بهم
بانوا وكانوا مكان السمع والبصر
بانوا وكانوا مكان السمع والبصر
بانوا وكانوا مكان السمع والبصر
بانوا وكانوا مكان السمع والبصر
بانوا وكانوا مكان السمع والبصر
صبراً لهذا بني القارىء إن لكم
بالصبر أجراً عظيماً غير منتظر
بالصبر أجراً عظيماً غير منتظر
بالصبر أجراً عظيماً غير منتظر
بالصبر أجراً عظيماً غير منتظر
بالصبر أجراً عظيماً غير منتظر
فالموت حتم به رب العباد قضى
ولا مفر لمحذور من ا
ولا مفر لمحذور من ا
ولا مفر لمحذور من ا
ولا مفر لمحذور من ا
ولا مفر لمحذور من ا
سقاك يا قبره منهل رحمته
وجادك الغيث بالآصال و
وجادك الغيث بالآصال و
وجادك الغيث بالآصال و
وجادك الغيث بالآصال و
وجادك الغيث بالآصال و
ما ناحت الورق في أفنانها شجنا
وما تباكت عيون السحب
وما تباكت عيون السحب
وما تباكت عيون السحب
وما تباكت عيون السحب
وما تباكت عيون السحب
- يقول الشاعر المعتمد بن عباد:
لمّا تَماسَكتِ الدُموعُ
وَتنبّهَ القَلبُ الصَديعُ
وَتنبّهَ القَلبُ الصَديعُ
وَتنبّهَ القَلبُ الصَديعُ
وَتنبّهَ القَلبُ الصَديعُ
وَتنبّهَ القَلبُ الصَديعُ
وَتَناكَرَت هِمَمي لَما
يَستامها الخَطبُ الفَظيعُ
يَستامها الخَطبُ الفَظيعُ
يَستامها الخَطبُ الفَظيعُ
يَستامها الخَطبُ الفَظيعُ
يَستامها الخَطبُ الفَظيعُ
قالوا الخُضوعُ سياسَةٌ
فليبدُ مِنك لَهُم خُضوعُ
فليبدُ مِنك لَهُم خُضوعُ
فليبدُ مِنك لَهُم خُضوعُ
فليبدُ مِنك لَهُم خُضوعُ
فليبدُ مِنك لَهُم خُضوعُ
وَأَلَذُّ مِن طَعم الخُضو
عِ عَلى فَمي السَمُّ النَقيعُ
عِ عَلى فَمي السَمُّ النَقيعُ
عِ عَلى فَمي السَمُّ النَقيعُ
عِ عَلى فَمي السَمُّ النَقيعُ
عِ عَلى فَمي السَمُّ النَقيعُ
إِن يسلب القَومُ العدى
مُلكي وتسلمني الجُموعُ
مُلكي وتسلمني الجُموعُ
مُلكي وتسلمني الجُموعُ
مُلكي وتسلمني الجُموعُ
مُلكي وتسلمني الجُموعُ
القَلبُ بَينَ ضُلوعِه
لَم تسلم القَلبَ الضُلوعُ
لَم تسلم القَلبَ الضُلوعُ
لَم تسلم القَلبَ الضُلوعُ
لَم تسلم القَلبَ الضُلوعُ
لَم تسلم القَلبَ الضُلوعُ
لَم أَستَلَب شرفَ الطبا
ع أيسلَبُ الشَرفُ الرَفيعُ
ع أيسلَبُ الشَرفُ الرَفيعُ
ع أيسلَبُ الشَرفُ الرَفيعُ
ع أيسلَبُ الشَرفُ الرَفيعُ
ع أيسلَبُ الشَرفُ الرَفيعُ
قَد رُمتُ يَومَ نِزالِهم
أَلا تُحصّنَني الدُروعُ
أَلا تُحصّنَني الدُروعُ
أَلا تُحصّنَني الدُروعُ
أَلا تُحصّنَني الدُروعُ
أَلا تُحصّنَني الدُروعُ
وَبَرَزتُ لَيسَ سِوى القَمي
صِ عَن الحَشى شيءٌ دفوعُ
صِ عَن الحَشى شيءٌ دفوعُ
صِ عَن الحَشى شيءٌ دفوعُ
صِ عَن الحَشى شيءٌ دفوعُ
صِ عَن الحَشى شيءٌ دفوعُ
وَبَذَلتُ نَفسي كَي تَسي
لَ إِذا يَسيل بِها النَجيعُ
لَ إِذا يَسيل بِها النَجيعُ
لَ إِذا يَسيل بِها النَجيعُ
لَ إِذا يَسيل بِها النَجيعُ
لَ إِذا يَسيل بِها النَجيعُ
أَجَلي تَأَخَّرَ لَم يَكُن
بِهَوايَ ذُلّيَ وَالخُشوعُ
بِهَوايَ ذُلّيَ وَالخُشوعُ
بِهَوايَ ذُلّيَ وَالخُشوعُ
بِهَوايَ ذُلّيَ وَالخُشوعُ
بِهَوايَ ذُلّيَ وَالخُشوعُ
ما سرتُ قَطُّ إِلى القِتا
ل وَكان مِن أَمَلي الرُجوعُ
ل وَكان مِن أَمَلي الرُجوعُ
ل وَكان مِن أَمَلي الرُجوعُ
ل وَكان مِن أَمَلي الرُجوعُ
ل وَكان مِن أَمَلي الرُجوعُ
شِيَمُ الألى أَنا مِنهُمُ
وَالأَصلُ تَتبَعه الفُروعُ
وَالأَصلُ تَتبَعه الفُروعُ
وَالأَصلُ تَتبَعه الفُروعُ
وَالأَصلُ تَتبَعه الفُروعُ
وَالأَصلُ تَتبَعه الفُروعُ
أحلى قصيدة عن الوطن
- يقول الشاعر عبد الولي الشميري:
شجاني مِن رُبا الفيحاءِ بَرْقُ
وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ
وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ
وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ
وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ
وهَيَّجَني غَرامُكِ يا دِمَشْقُ
تَهَيَّبْتُ الوِصالَ وإنْ تَمادَى
وأشْعَلَ مُهْجَتي وَلَهٌ و عِشْقُ
وأشْعَلَ مُهْجَتي وَلَهٌ و عِشْقُ
وأشْعَلَ مُهْجَتي وَلَهٌ و عِشْقُ
وأشْعَلَ مُهْجَتي وَلَهٌ و عِشْقُ
وأشْعَلَ مُهْجَتي وَلَهٌ و عِشْقُ
أحقًّا غُوطةُ الفِرْدَوْسِ دُوني
ودوني مِن جِنانِ الخُلْدِ شِقُّ
ودوني مِن جِنانِ الخُلْدِ شِقُّ
ودوني مِن جِنانِ الخُلْدِ شِقُّ
ودوني مِن جِنانِ الخُلْدِ شِقُّ
ودوني مِن جِنانِ الخُلْدِ شِقُّ
وهل أنا في ديارِ الشَّامِ أَمشي
وأجنحتي لها في الجَوِّ خَفْقُ
وأجنحتي لها في الجَوِّ خَفْقُ
وأجنحتي لها في الجَوِّ خَفْقُ
وأجنحتي لها في الجَوِّ خَفْقُ
وأجنحتي لها في الجَوِّ خَفْقُ
سلامٌ يا دِمَشْقُ عليكِ حتَّى
يَلُوحَ على سَمائِكِ مِنْهُ بَرْقُ
يَلُوحَ على سَمائِكِ مِنْهُ بَرْقُ
يَلُوحَ على سَمائِكِ مِنْهُ بَرْقُ
يَلُوحَ على سَمائِكِ مِنْهُ بَرْقُ
يَلُوحَ على سَمائِكِ مِنْهُ بَرْقُ
ألا يا دارَ كلِّ فتًى جميلٍ
له في صَفْحَةِ العُظَماءِ سَبْقُ
له في صَفْحَةِ العُظَماءِ سَبْقُ
له في صَفْحَةِ العُظَماءِ سَبْقُ
له في صَفْحَةِ العُظَماءِ سَبْقُ
له في صَفْحَةِ العُظَماءِ سَبْقُ
ومَهْدَ الفاتناتِ لِكُلِّ قَلبٍ
فحَقُّكِ لا يُضامُ، ولا يُعَقُّ
فحَقُّكِ لا يُضامُ، ولا يُعَقُّ
فحَقُّكِ لا يُضامُ، ولا يُعَقُّ
فحَقُّكِ لا يُضامُ، ولا يُعَقُّ
فحَقُّكِ لا يُضامُ، ولا يُعَقُّ
رَضِيتُ هَواكِ يَأسِرُني رقيقًا
ولا يأتي لهذا الرِّقِّ عِتْقُ
ولا يأتي لهذا الرِّقِّ عِتْقُ
ولا يأتي لهذا الرِّقِّ عِتْقُ
ولا يأتي لهذا الرِّقِّ عِتْقُ
ولا يأتي لهذا الرِّقِّ عِتْقُ
أنا (وَضَّاحُ) جِئتُ على غَرامي
وخلفي مِن ديارِ العُرْبِ شَرْقُ
وخلفي مِن ديارِ العُرْبِ شَرْقُ
وخلفي مِن ديارِ العُرْبِ شَرْقُ
وخلفي مِن ديارِ العُرْبِ شَرْقُ
وخلفي مِن ديارِ العُرْبِ شَرْقُ
فصنعاءُ الَّتي صَقَلَتْ سُيوفي
لها في وَجْنَةِ القَمَرَيْنِ شَقُّ
لها في وَجْنَةِ القَمَرَيْنِ شَقُّ
لها في وَجْنَةِ القَمَرَيْنِ شَقُّ
لها في وَجْنَةِ القَمَرَيْنِ شَقُّ
لها في وَجْنَةِ القَمَرَيْنِ شَقُّ
تُحَمِّلُني النَّسائمُ مِن صَباها
صَباباتٍ لها في القَلبِ عُمْقُ
صَباباتٍ لها في القَلبِ عُمْقُ
صَباباتٍ لها في القَلبِ عُمْقُ
صَباباتٍ لها في القَلبِ عُمْقُ
صَباباتٍ لها في القَلبِ عُمْقُ
ففي الصُّندوقِ أسرارٌ وشِعرٌ
وفي الصُّندوقِ عاطفةٌ ورِفْقُ
وفي الصُّندوقِ عاطفةٌ ورِفْقُ
وفي الصُّندوقِ عاطفةٌ ورِفْقُ
وفي الصُّندوقِ عاطفةٌ ورِفْقُ
وفي الصُّندوقِ عاطفةٌ ورِفْقُ
وكم أُمِّ البَنين أرى ولكنْ
قلوبًا كالحِجارةِ لا تَرِقُّ
قلوبًا كالحِجارةِ لا تَرِقُّ
قلوبًا كالحِجارةِ لا تَرِقُّ
قلوبًا كالحِجارةِ لا تَرِقُّ
قلوبًا كالحِجارةِ لا تَرِقُّ