أفضل أكل للأرانب

الخضار

تحتاج الأرانب إلى تناول ما لا يقل عن كوب واحد من الخضار لكل أربعة أرطال أي 1.5 كغم، وينصح باختيار ثلاثة أصناف من الخضروات يومياً بهدف الحصول على العناصر الغذائية الضرورية، بحيث تتكون الوجبة من صنف من الخضروات الغنية بفيتامين أ وخضروات أخرى، ومن الأمثلة على هذه الخضروات: البرسيم، وقمم الفجل، والريحان، والبنجر، والقرنبيط، والجزر، والكرفس، والكزبرة، والكرنب الأخضر، والهندباء، والخس، والنعناع، وحبات البازيلاء، والسبانخ، والجرجير، وأوراق التوت، وعشب القمح.[1]

الفواكه

يجب أن تأكل الأرانب الفواكه بمعدل مرّة إلى مرّتين أسبوعيّاً، وبكمّيات قليلة،[2]، أي أن لا يتجاوز الحدّ المسموح ملعقة إلى ملعقتين طعام لكلّ خمسة أرطال أي 2.3 كغم،[1]، وينصح بتقديم الفواكه الغنيّة بالسكريات؛ كالموز، والعنب، من حين إلى آخر، ولا ينصح بتقديم الفواكه إلى الأرانب ذات الوزن الزائد، ومن الأمثلة على الفواكه التي يمكن تقديمها للأرانب: التفاح، والعليق، والتوت البري، والأناناس، والشمام، والبابايا، والخوخ، والإجاص، والفراولة.[2]

الأعشاب والقش

تشكّل الأعشاب جزءاً مهمّاً في النظام الغذائي للأرانب، كما تحافظ على الجهاز الهضمي لديها، وينصح عند تقديم الأعشاب للأرانب أن لا تكون من أماكن مرشوشة بالمبيدات لتجنّب تعرّض الأرانب للمرض، كما يمكن تقديم القشّ والأغصان للأرانب للمحافظة على صحّتها وإشغالها، حيث يحتاج الجهاز الهضميّ للأرانب أن يعمل طوال فترة استيقاظها.[3]

الكرات

تعدّ الكرات (بالإنجليزية: pellets) غذاءً جيداً للحيوانات مثل الأرانب، ومن الأغذية المفضّلة لديها، والتي تستطيع تناولها طوال اليوم، وينصح عند شراء الكرات للأرانب، وبشكل خاص الأرنب البريّ، باختيار الأصناف التي تحتوي على بذور، وعدم تقديم الكرات لها بشكل مفرط لاحتوائها على عناصر غذائية مركّزة.[3]

البقوليات

يمكن تقديم كميات قليلة من البقوليات مثل الشوفان من حين إلى آخر، خاصة في حال أوصى به الطبيب البيطري للأرانب التي تعاني من انخفاض الوزن.[2]

المراجع

1. ^ أ ب "What to Feed Your Rabbit", www.rabbit.org,10-1-2013، Retrieved 1-6-2018. Edited.
2. ^ أ ب ت Cat Logsdon in consultation with Dr. Ann McDowell, DVM, "Feeding Your Pet Bunny for a Long Healthy Life"، www.mybunny.org, Retrieved 1-6-2018. Edited.
3. ^ أ ب Jason Ladock, "What Kind of Food Do Wild Rabbits Eat?"، www.healthguidance.org, Retrieved 1-6-2018. Edited.