-

أسباب بحة الصوت المتكررة

أسباب بحة الصوت المتكررة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أسباب بحَّة الصوت المُتكرِّرة

يُمكن التعرُّض لبحَّة الصوت (بالإنجليزيّة: Hoarseness) بسبب الإصابة بالعدوات الفيروسيّة في الجهاز التنفُّسيّ العُلويّ في أغلب الحالات، وفيما يأتي العوامل الأخرى التي تُسبِّب بحَّة الصوت، وتزيد من سوئها:[1]

  • السُّعال بشكلٍ شديد.
  • استنشاق مادَّة سامَّة.
  • الإصابة بالحساسيّة.
  • الصراخ، والغناء لمُدَّة طويلة، واستخدام الأحبال الصوتيّة بشكلٍ مفرط.
  • تناول المشروبات الكحوليّة، أو المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
  • التدخين.
  • التعرُّض للارتجاع المعديّ.

وفيما يأتي بعض الأسباب الأخرى التي تُؤدِّي إلى الإصابة ببحَّة الصوت، إلا أنَّها أقلّ شيوعاً:[1]

  • الإصابة بحالات الأعصاب التي تُؤدِّي إلى إضعاف عضلات الحنجرة.
  • الإصابة بتمدُّد الأوعية الدمويّة الأبهريّ.
  • حدوث ضعف في نشاط الغُدَّة الدرقيّة.
  • سنُّ المراهقة عند الذكور.
  • حدوث تلف في الحلق، كما يحدث عند تمرير أنبوب عبره.
  • الإصابة بسرطان الرئة، أو الحلق، أو الغُدَّة الدرقيّة.
  • نُموُّ الأورام الحميدة على الأحبال الصوتيّة.

علاج بحَّة الصوت

يختلف العلاج المُستخدَم للتخلُّص من بحَّة الصوت اعتماداً على المُسبِّب، وفيما يأتي بعض طُرُق العلاج المُستخدَمة:[2]

  • العمليّات الجراحيّة في حال نُموِّ الأورام، والعُقَد على المجاري الصوتيّة.
  • تجنُّب التدخين بشكلٍ عامّ، أو التعرُّض للتدخين السلبيّ، ويُفضَّل تناول كمِّيات كبيرة من السوائل.
  • تجنُّب التدخين في حال تشخيص التدخين بأنَّه السبب وراء الإصابة ببحَّة الصوت.
  • إراحة الصوت، وضبط طريقة استخدامه.

معلومات حول بحَّة الصوت

فيما يأتي بعض المعلومات الخاصَّة ببحَّة الصوت:[3]

  • اعتماد العلاج المُستخدَم للتخلُّص من بحَّة الصوت على السبب الكامن وراء المشكلة.
  • التهاب الحنجرة الحادّ يُعَدُّ من أكثر الأسباب شيوعاً للإصابة ببحَّة الصوت.
  • مفهوم بحَّة الصوت يُعبِّر عن حدوث تغيُّر غير طبيعيّ في الصوت.
  • إمكانيّة تشخيص السبب الكامن وراء الإصابة ببحَّة الصوت عبر خبراء العناية بالصحَّة، وذلك عن طريق فحص التاريخ المرضيّ للمُصاب، وإجراء الاختبار الجسديّ..

المراجع

  1. ^ أ ب Suzanne Allen (26-9-2016), "What Causes Hoarseness?"، www.healthline.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.
  2. ↑ "Hoarseness: Frequently Asked Questions", my.clevelandclinic.org, Retrieved 17-4-2019. Edited.
  3. ↑ Steven Doerr, MD , "Hoarseness"، www.medicinenet.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.