أسباب حمى النفاس
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
أسباب حمى النفاس
تحدث حمّى النفاس نتيجة إصابة الرحم والأجزاء المُحيطه به بالعدوى، وغالباً ما يكون ذلك بعد الولادة، وبعد تعرُّض الكيس السلوي المُحيط بالجنين للعدوى، ويُعزى سبب حدوث هذه العدوى إلى بعض أنواع البكتيريا التي تعيش على جلد الإنسان، مثل:[1]
- المكورة العنقودية (بالإنجليزية: Staphylococcus).
- المكورة العقدية (بالإنجليزية: Streptococcus).
عوامل خطر الإصابة بحمى النفاس
هناك عِدّة عوامل قد تلعب دوراً في خطر الإصابة بحمّى النفاس، منها:[1]
- طريقة الولادة، ويمكن توضيح ذلك كالآتي:
- حدوث نزيف شديد بعد الولادة.
- بقاء أجزاء من المشيمة داخل الرحم، بعد انتهاء الولادة.
- زيادة طول مُدّة الولادة.
- الإصابة بالبكتيريا المهبليّة.
- المُعاناه من السُّمنة.
- مُراقبة الجنين داخليّاً.
- تأخُّر الولادة بعد تمزُّق الكيس السلوي.
- انخفاض المستوى الاجتماعي والاقتصادي.
- فرصة الإصابة بالعدوى 1%-3%، في حالات الولادة الطبيعيّة.
- فرصة الإصابة بالعدوى 5%-15% في حالات الولادة القيصريّة المُقرَّرة مُسبقاً، والتي يتم إجراءها قبل بدء المخاض.
- فرصة الإصابة بالعدوى 15%-20% في حالات الولادة القيصريّة غير المُقرّرة، والتي يتم القيام بها بعد بدء المخاض.
أعراض الإصابة بحمى النفاس
هناك مجموعه من الأعراض التي قد تظهر على المرأة في حالة الإصابة بحمّى النفاس، حيث تعتمد على نوع العدوى التي تُعانيها المرأة، ومن هذه الأعراض نذكر الآتي:[2]
- أعراض التهاب الثدي:
- أعراض عدوى الجهاز البولي:
- أعراض التهاب بطانة الرحم:
- الشعور بألم في الثدي، غالباً في أحد الثديين.
- احمرار الثدي، وتصلّبه.
- الإصابة بالحمّى، أو النّفضان.
- الشعور بالإعياء.
- الإصابة بالصداع.
- الشعور بالإلحاح للتبوّل، مع خروج كميات قليله من البول.
- الشعور بألم أثناء التبوّل.
- خروج البول ضبابيّ اللّون، ومن المُمكن أنْ يحتوي على الدم أحياناً.
- مواجهة صعوبة في التبول.
- صدور رائحة كريهه عن السائل النفاسي.
- الشعور بألم أسفل البطن.
- الإصابة بالحمّى الخفيفة.
مشاكل فترة النفاس
بالإضافة إلى حمّى النفاس، فإنّ هناك مجموعه من المشاكل التي قد تُصيب المرأة في فترة النفاس، منها:[3]
- الشعور بألم في منطقة العجان، وهي الجزء الذي يقع بين المهبل، والمستقيم.
- ظهور التجعدات الصغيرة.
- الشعور بالإنزعاج عند مُمارسة الجماع.
- الإصابة بالإمساك، والبواسير.
- المُعاناه من مشاكل في الثدي.
- المُعاناه من سلس البول، أو سلس البُراز.
- الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
- حدوث نزيف شديد بعد الولادة.
- نزول الإفرازات المهبليّة.
- تساقط الشعر.
المراجع
- ^ أ ب Emma Nicholls, "Puerperal Infections"، www.healthline.com, Retrieved 27-4-2019. Edited.
- ↑ "Postpartum infections", www.babycenter.com, Retrieved 27-4-2019. Edited.
- ↑ "Postpartum Problems", www.webmd.com, Retrieved 27-4-2019. Edited.