-

إنشاء حول وسائل الاتصال

إنشاء حول وسائل الاتصال
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مفهوم الاتصال

يعبر مفهوم الاتصال عن طريقة تحتاجها جميع الكائنات الحية للتعبير عن الأفكار والمشاعر من جهة إلى جهة أخرى، أي أن التواصل عبارة عن رسالة معينة تم إنشاؤها من قبل شخص أو جهة معينة ثم يراد إرسالها عبر وسيلة من وسائل التواصل إلى شخص آخر أو جهة معينة أخرى، كما يشكل التواصل الكتابة، اللغة، أو حتى الإيماءات، ولا يقتصر التواصل على البشر فقط، بل تتواصل الحيوانات فيما بينها عن طريق طرق وأصوات خاصة للتعبير عن أفكارها وحاجاتها.[1]

وسائل التواصل

تستند عملية التواصل بين الأشخاص الكثير من الوسائل والتي تندرج جميعها تحت أنواع التواصل الثلاثة، وتتمحور تلك الوسائل حول ما يلي:[2]

  • المكالمات الهاتفية.
  • الفيديو ومكالمات الفيديو.
  • الصور.
  • الروابط الإلكترونية.
  • الرسائل النصية والإلكترونية.
  • الأصوات والتسجيلات الصوتية.
  • الملفات.
  • الرسومات البيانية.

أنواع التواصل

ينقسم التواصل إلى ثلاثة أنواع رئيسية كما يلي:[3]

  • التواصل اللفظي: يعتمد التواصل اللفظي على نقل الرسالة من المرسل إلى المستقبل عن طريق الحديث اللفظي بين الطرفين.
  • التواصل الخطي: يعتمد التواصل الخطي على توصيل الرسالة عن طريق الرموز الكلمات المطبوعة سواء كانت ورقية أو الكترونية.
  • التواصل غير اللفظي: هو نوع من أنواع التواصل يتم في توصيل الرسالة عن طريق بالطرق غير اللفظية أو الخطية، إذ يعتمد على الايماءات والإشارات بين المرسل والمستقبل.

مكوّنات التواصل

تتكون عملية التواصل من بضعة ركائز لا تقل أهمية عن بعضها وهي كما يلي:[4]

  • الجهة المرسلة للرسالة وتسمى المرسل الذي يبدأ عملية التواصل.
  • الجهة المستقبلة للرسالة وتسمة المستقبل، ولا يشترط أن يكون المستقبل شخص واحد، بل يمكن أن يكون شريحة مستهدفة.
  • الرسالة بحد ذاتها، وتشمل محتوى الرسالة المراد توصيلها من المرسل للمستقبل.
  • طريقة توصيل الرسالة وهي أحد وسائل التواصل.

المراجع

  1. ↑ "1.2 What Is Communication?", open.lib.umn.edu, Retrieved 31-5-2019. Edited.
  2. ↑ JEFF TYSON & ALISON COOPER, "How Instant Messaging Works"، computer.howstuffworks.com, Retrieved 17-5-2019. Edited.
  3. ↑ "12.5 Different Types of Communication", open.lib.umn.edu, Retrieved 17-5-2019. Edited.
  4. ↑ SUSAN M. HEATHFIELD (30-3-2019), "Learn the Components of Communication in the Workplace"، www.thebalancecareers.com, Retrieved 17-5-2019. Edited.