-

أضرار جفاف المهبل

أضرار جفاف المهبل
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار جفاف المهبل

يتمثل جفاف المهبل بالمُعاناة من مجموعة من العلامات والأعراض، نذكر منها ما يأتي:[1]

  • الحكّة، أو الحرقة، أو الألم في الفرج؛ والذي يُمثل المنطقة المُحيطة بالمهبل.
  • حرقة أثناء التبول.
  • تكرار التبوّل بشكلٍ أكثر من المُعتاد.
  • الألم أثناء ممارسة العلاقة الجنسّية، وقد يُصاحب ذلك نزيف خفيف.
  • انخفاض الرغبة الجنسيّة.
  • ترقّق الشفرَين (بالإنجليزية: Labia).
  • عدم التعافي من الإصابة بالتهابات المسالك البولية، أو حدوثها بشكلٍ مُتكرر.

أسباب جفاف المهبل

تُساهم العديد من العوامل في المُعاناة من جفاف المهبل، ويُمكن بيان أبرزها على النّحو التالي:[2]

  • انخفاض هرمون الإستروجين، ويُعزى ذلك إلى العديد من العوامل نذكر منها ما يأتي:
  • استخدام مُضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines)، أو بعض مُضادات الاكتئاب.
  • استخدام الغسولات أو المواد المُهيّجة الأخرى؛ كالصّابون أو العطور.
  • التعرّض للضغوط النّفسية أو القلق.
  • مُتلازمة شوغرن (بالإنجليزية: Sjogren's syndrome).
  • انخفاض الرغبة الجنسيّة.
  • الدخول في سنّ انقطاع الطّمث، أو المرحلة السّابقة لذلك.
  • فترة الولادة.
  • الرضاعة الطبيعية.
  • التدخين.
  • الخضوع لجراحة استئصال المبايض.
  • الإصابة باضطرباتٍ مناعيّةٍ مُعينة.
  • استخدام علاجات مُعينة؛ كالأدوية المُضادة للإستروجين، أو العلاجات المُستخدمة للسيطرة على السرطانات.

علاج جفاف المهبل

تُوجد العديد من الطّرق العلاجيّة التي يُمكن اتّباعها للسيطرة على جفاف المهبل، وفيما يأتي تفصيل ذلك: [3]

العلاجات الطبيّة

تتوفر العديد من الخيارات الطبيّة التي تُستخدم في علاج جفاف المهبل، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[3]

  • الإستروجينات الموضعيّة؛ تُوصف في حالات انخفاض مستوى هرمون الإستروجين في الجسم، بحيث يتمّ تطبيقها بشكلٍ مُباشر على المنطقة المهبلية لتخفيف الأعراض، ويتوفر هذا العلاج بأشكالٍ عدّة، منها: الحلقات، أو الكريمات، أو الأقراص المهبليّة.
  • الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبيّة؛ وتتضمن المزلّقات (بالإنجليزية: Lubricants) أو المرطّبات المهبليّة (بالإنجليزية: Vaginal moisturizer).

العلاجات المنزلية

يُساهم إجراء بعض التغييرات على أنماط الحياة في تخفيف أعراض جفاف المهبل، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[3]

  • ممارسة العلاقة الجنسيّة بانتظام.
  • تجنّب مُنتجات النّظافة الشخصيّة التي تحتوي في تركيبتها على روائح عطريّة أو صبغات.
  • تناول الأطعمة التي تحتوي على الإستروجينات النباتية (بالإنجليزية: Phytoestrogens).
  • ارتداء الملابس الداخلية القطنيّة، وتجنّب الاصطناعيّة منها.

المراجع

  1. ↑ "Vaginal Dryness: Causes, Symptoms, and Effective Treatment", www.flo.health, Retrieved 4-3-2019. Edited.
  2. ↑ "What Is Vaginal Dryness?", www.everydayhealth.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت "What are the possible causes of vaginal dryness?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.