-

أضرار الصبغة على فروة الرأس

أضرار الصبغة على فروة الرأس
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار الصبغة على فروة الرأس

هنالك أنواع من صبغات الشعر تحتوي على مادّة بَارافِنيلين ثُنائي الأَمين (بالإنجليزية: Paraphenylenediamine)، وهي من المواد المعروفة التي تُسبب حساسية البشرة، خاصةً للأشخاص الذين يُعانون من إلتهاب الجلد التماسي، إذ تتفاعل بشراتُهم مع المواد الكيميائية المتواجدة في صبغة الشعر، ويتحتم على المصابين بأمراض جلدية في فروة الرأس مثل الصدفية، أو الأكزيما، الابتعاد عن استعمال صبغات الشعر، لأنّها تلحق الضرر بفروة الرأس، وقد تسبب الاحمرار، أو الحكّة، أو التهيّج، كما قد تُسبب تورمات مختلفة فيها، وفي المناطق الحساسة من الجسم.[1]

نصائح عند صبغ الشعر

فيما يأتي بعض النصائح والإرشادات التي يجب اتباعها عند القيام بصبغ الشعر:[2]

  • الالتزام بالوقت المحدد لصبغة الشعر، وعدم تركها على الشعر أكثر من اللازم.
  • التخلص من صبغة الشعر جيداً من خلال شطف الشعر بالماء.
  • ارتداء القفازات عند صبغ الشعر.
  • الابتعاد عن مزج صبغات الشعر ذات النوعيات المختلفة.
  • اتباع التعليمات والإرشادات المُرفَقة مع المُنتج بشكل تام.
  • اختبار حساسية البشرة قبل استعمال الصبغة على الشعر، من خلال وضع مقدار من الصبغة خلف الأذن، ومراقبة الحساسية على مدار يومين متتاليين، ومتابعة أعراضها، مثل الاحمرار، أو الحكّة، أو الحرق.

صبغ الشعر بطريقة طبيعية

يُمكن صبغ الشعر طبيعياً، لتجنُّب أضرار صبغات الشعر الكيميائية، التي قد تكون سامّة باستعمال مواد طبيعية من خلال الآتي:[3]

  • المكونات:
  • طريقة الاستعمال:
  • مقدار من عصير الجزر.
  • مقدار من أيّ زيتٍ ناقل مثل زيت الزيتون أو زيت جوز الهند.
  • تُمزَج المكونات السابقة جيداً.
  • يُوضَع الخليط على الشعر.
  • يُغطَّى الشعر باستعمال قبعة بلاستيكية لمدة ساعة كاملة.
  • يُشطَف الشعر غسلة نهائية باستعمال خل التفاح.
  • تُكرَّر هذه الوصفة في اليوم التالي للحصول على لون شعرٍ بُرتقالي.

المراجع

  1. ↑ Meenal Rajapet (20-09-2017), "7 Side Effects Of Hair Dyeing"، www.stylecraze.com, Retrieved 08-02-2019. Edited.
  2. ↑ Stephanie S. Gardner (29-01-2017), "Hair Dye Safety"، www.webmd.com, Retrieved 08-02-2019. Edited.
  3. ↑ Ana Gotter (03-05-2017), "7 Natural Hair Dyes: How to Color Your Hair at Home"، www.healthline.com, Retrieved 08-02-2019. Edited.