آثار حبوب الصرع

الأثار الأكثر شيوعًا لحبوب الصرع

تتضمن الآثار الجانبية الشائعة لمعظم الأدوية المضادة للصرع (بالإنجليزية: Anti-epileptic drugs) ما يأتي:[1]

• الدوار والصداع.
• التعب وفقدان الطاقة.
• التهيّج.
• رجفان الجسم.
• تساقط الشعر، أو نموّه في أجزاء غير مرغوب فيها.
• تورّم اللثة.
• الطفح الجلدي.

الآثار الأقل شيوعًا لحبوب الصرع

فيما يأتي بيان الآثار الجانبية الأقل شيوعاً لاستخدام أدوية الصرع:[2]

• الأفكار الانتحارية.
• الاكتئاب.
• الالتهاب أو الإنتان في بعض أعضاء الجسم؛ كالكبد.
• طفح جلدي شديد؛ حيث يستوجب مراجعة الطبيب لأنّّه قد يشير إلى وجود رد فعل تحسسي من الدواء.

أنواع الآثار الجانبية لحبوب الصرع

يمكن تقسيم الآثار الجانبية لحبوب الصرع إلى الأنواع التالية:[3]

• الآثار التحسسية: (بالإنجليزية: Allergic reactions) رغم أنّها نادرة إلّا أنّها تحدث بسرعة بعد تناول الدواء، وتتضمن حكّة الجلد وظهور طفح جلدي.
• الآثار المرتبطة بالجرعة الدوائية: وهي الآثار الجانبية التي تظهر فقط عند تناول جرعة عالية من الدواء، وعادةً ما تقلّ بعد تقليل الجرعة، ولذلك فإنّ الطبيب يبدأ بجرعة قليلة من الدواء ويزيدها تدريجيًا.
• الآثار بعيدة المدى: وهي التي تظهر بعد استخدام الدواء لمدة طويلة قد تصل إلى عدّة سنوات.

نصائح لتقليل آثار أدوية الصرع

لتحقيق أفضل سيطرة ممكنة على آثار حبوب الصرع، يُنصح باتباع التعليمات التالية:[2]

• عدم أخذ أدوية الصرع إلا بموجب وصفة من الطبيب المختصّ.
• الحرص على مناقشة الطبيب حول الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض حتى لو كانت أدوية دون وصفة طبية أو أي علاجات عشبية.
• الامتناع عن التوقف عن أخذ الدواء قبل إخبار الطبيب بذلك.
• إعلام الطبيب في حال ظهور أعراض جانبية خطيرة كالأفكار الانتحارية، أو التغيرات غير الطبيعية في السلوك، أو الشعور المستجدّ بالاكتئاب.
• إخبار الطبيب في حال كان المريض يعاني من مرض الصداع النّصفي، فقد يصف الطبيب أحد أنواع أدوية الصرع التي تمنع نوبات الصداع النصفي، وتعالج الصرع في الوقت ذاته.

المراجع

1. ↑ "Epilepsy", www.nhs.uk,4-9-2017، Retrieved 21-3-2019. Edited.
2. ^ أ ب "Epilepsy", www.mayoclinic.org,16-3-2019، Retrieved 21-3-2019. Edited.
3. ↑ "About Epilepsy", www.epilepsysociety.org.uk,1-1-2014، Retrieved 21-3-2019. Edited.