-

آثار حقن البلازما

آثار حقن البلازما
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

آثار حقن البلازما

نذكر بعض الآثار والأضرار الجانبية لحقن البلازما، والتي يُمكن ألّا تحدث جميعها في آنٍ واحدٍ، ولكن يحتاج بعضها إلى رعاية طبيّة عند حدوثها، وهي:[1]

  • آثار حقن البلازما الأقل انتشاراً:
  • الآثار الأخرى لحقن البلازما:
  • الحكّة.
  • الوخز.
  • الخدر.
  • الحرق.
  • الصُداع.
  • الشعور بالغثيان.
  • الدوار عند النهوض من وضعية إلى أخرى، مثل القيام من الجلوس.
  • تسارع دقات القلب.
  • الإصابة بالطفح الجلدي.
  • الإصابة بتشنجات العضلات في عدّة مناطق في الجسم، مثل: الوجه، أو الساقين، أو القدمين، أو الذراعين، أو اليدين.
  • التورّمات والانتفاخات حول العينين، أو الشفاة، أو الوجه.
  • صعوبة التنفس.
  • الشعور بالإرهاق والضعف غير المعتاد.

نصائح عند حقن البلازما

نذكر فيما يأتي عدّة نصائح يُمكن اتباعها عند حقن البلازما:[2]

  • الوصول إلى مركز العلاج قبل الموعد بعشرة دقائق لإكمال الإجراءات المطلوبة.
  • تجنّب وضع مستحضرات تجميلية على البشرة قبل حقن البلازما.
  • تجنّب التعرض لأشعة الشمس بطريقة مباشرة، أو تسمير البشرة قبل أسبوع من موعد عملية حقن البلازما.
  • تجنّب ترطيب البشرة قبل حقن البلازما.
  • شرب كميات كبيرة من الماء قبل حقن البلازما.

طريقة حقن البلازما

عادةً ما تستغرق عملية حقن البلازما ساعةً كاملة، وخطواتها كالآتي:[3]

  • سحب كمية من الدم حسب حجم المنطقة التي يجب حقنها بالبلازما على يد المريض.[3]
  • وضع كمية الدم التي تم سحبها في جهاز يُدعَى "جهاز الطرد المركزي" حوالي ربع ساعة [3]، أو يُوضَع الدم في إحدى الأجهزة سريعة الدوران، التي تعمل على فصل صفائح الدم الغنية عن باقي مكونات الدم الأخرى.[4]
  • وضع بلازما الدم في حُقن خاصة لذلك.[3]
  • يقوم الطبيب المختص بحقن صفائح الدم الغنية ذات التركيز العالي، الذي يزيد عن الدم العادي بما يُقارب (5-10) درجات في المكان المطلوب للمريض.[4]

المراجع

  1. ↑ IBM Micromedex (01-02-2019), "Plasma (Intravenous Route)"، www.mayoclinic.org, Retrieved 09-02-2019. Edited.
  2. ↑ Cynthia Cobb, DNP, APRN (25-07-2018), "What to Expect from Microneedling with Platelet-Rich Plasma (PRP)"، www.healthline.com, Retrieved 09-02-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث Elaine K. Luo, MD (24-05-2017), "What Is PRP?"، www.healthline.com, Retrieved 09-02-2019. Edited.
  4. ^ أ ب Suzanne Falck (21-11-2017), "What you need to know about PRP"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 09-02-2019. Edited.