-

أضرار سرعة ضربات القلب

أضرار سرعة ضربات القلب
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار الإصابة بسرعة ضربات القلب

يُعرف تسارع ضربات القلب بارتفاع سرعة ضربات القلب إلى أعلى من 100 نبضة في الدقيقة وقت الراحة، حيث يلاحظ ضعف فاعلية القلب في إيصال الدم إلى باقي أعضاء الجسم ومن ضمنها القلب، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث بعض الأضرار التي تؤثر بشكل سلبي على الجسم، ونذكر من هذه الأضرار في ما يأتي:[1]

  • الإصابة بتخثر الدم.
  • التعرض لنوبات من الإغماء.
  • الإصابة بفشل القلب (بالإنجليزيّة: Heart failure).
  • الموت المفاجئ وخاصة عند الإصابة بتسارع القلب البطيني أو الرجفان البطيني.
  • ضيق التنفس.
  • الشعور بالإرهاق والتعب.

أعراض الإصابة بسرعة ضربات القلب

يعاني المصاب من عدة أعراض مصاحبة للإصابة بتسارع ضربات القلب، كما يجب التنويه إلى أن بعض المصابين لا تظهر لديهم أي أعراض، ونذك في ما يأتي بعضاً من هذه الأعراض:[2]

  • الشعور بالدوخة.
  • خفقان القلب.
  • الاحساس بألم في الصدر.
  • ضيق التنفس.
  • الإغماء أو توقف القلب في الحالات الشديدة.

أسباب الإصابة بسرعة ضربات القلب

يتمثل تسارع ضربات القلب باضطراب الإشارات الكهربائية المتحكمة بعضلة القلب، كما يلاحظ وجود عدة أسباب تؤدي إلى الإصابة بتسارع ضربات القلب، ومن هذه الأسباب نذكر الآتي:[3]

  • حدوث ضرر في أنسجة القلب.
  • ممارسة التمارين الرياضية.
  • الشعور المفاجئ بالقلق.
  • استهلاك كميات كبيرة من المشروبات المحتوية على الكافيين.
  • الاستخدام المفرط لبعض الأدوية، مثل: الكوكايين.
  • الإصابة بالحمى.
  • ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم.
  • التدخين.
  • الإصابة بفقر الدم.
  • الإصابة بنشاط الغدة الدرقية.
  • الإصابة ببعض أمراض القلب.
  • وجود خلل في المسارات الكهربائية الموجودة في القلب منذ الولادة.

الوقاية من سرعة ضربات القلب

يمكن القيام ببعض الطرق لتخفيف شدة تسارع ضربات القلب وتلاشي مضاعفاته، ومن هذه الطرق:[1]

  • استخدام أدوية المضادات لاضطراب النظم (بالإنجليزيّة: Anti-arryhythmic) التي تمنع حدوث تسارع ضربات القلب.
  • استعمال بعض أنواع الأدوية، مثل: الوارفارين الذي يحمي من الإصابة بالسكتة والنوبة القلبية.
  • قيام الطبيب بإدخال قسطرة داخل القلب، وذلك لإزالة الجزء المتضرر والمُسبب لعدم انتظام نبضات القلب.
  • التدخل الجراحي في حالة عدم نجاح باقي العلاجات.

مراجع

  1. ^ أ ب Christian Nordqvist (29-11-2017), "Everything you need to know about tachycardia"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 27-3-2019. Edited.
  2. ↑ "Tachycardia: Causes, Types, and Symptoms", www.webmd.com,17-12-2017، Retrieved 27-3-2019. Edited.
  3. ↑ "Tachycardia", www.mayoclinic.org,8-3-2018، Retrieved 27-3-2019. Edited.