-

مأكولات تحتوي على حمض الفوليك

مأكولات تحتوي على حمض الفوليك
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مأكولات تحتوي على حمض الفوليك

فيما يلي أهم الأغذية المحتوية على كميات كبيرة من حمض الفوليك:[1]

  • الفاصولياء الحمراء: يحتوي الكوب المطبوخ على 131 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • العدس: يحتوي الكوب المطبوخ على 358 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • البيض: تحتوي الحبة الكبيرة على 23.5 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • السبانخ: يحتوي الكوب النيء على 58.2 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • الشمندر: يحتوي الكوب النيء على 148 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • البرتقال: تحتوي حبة البرتقال الكبيرة على 55 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • ملفوف بروكسل: يحتوي نصف الكوب المطبوخ على 47 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • البروكلي: الكوب الطازج يحتوي على 57 ميكروغراماً من حمض الفوليك، أما بالنسبة لنص كوب مطبوخ فإنه يحتوي على 84 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • الجوز: يحتوي 28 غراماً من الجوز على 28 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • بذور الكتان: يحتوي 28 غراماً من بذور الكتان على 24 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • الموز: تحتوي حبة الموز على 23.6 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • كبد لحم البقر: يحتوي 85 غراماً من كبد لحم البقر المطبوخ على 212 ميكروغراماً من حمض الفوليك.
  • الأفوكادو: تحتوي نصف الحبة على 82 ميكروغراماً من حمض الفوليك.

أهمية حمض الفوليك

يعتبر حمض الفوليك مهماً لعدة وظائف في الجسم، حيث تكمن أهميته في الأمور التالية:[2]

  • يعدّ عنصر حيوي لتكوين خلايا الدم الحمراء.
  • يساعد على صناعة وإعادة ترميم الحمض النووي (DNA) و (RNA).
  • يساهم في تسريع انقسام ونمو الخلايا.
  • يحسن عمل الدماغ.
  • يحد من مشكلة فقدان السمع المرتبط بالعمر.
  • يقي من تطور العيوب الخَلقية لدى الأطفال.

حالات تتطلب زيادة الجرعة المتناولة من حمض الفوليك

يوجد بعض الحالات الصحية التي قد تستدعي رفع كمية حمض الفوليك المتناولة منها ما يلي:[3]

  • مرضى فقر الدم.
  • الإصابة بالحمى لفترة طويلة.
  • غسيل الكلى.
  • الأمراض معويّة.
  • التعرض للإجهاد لوقت طويل.
  • استئصال المعدة الجراحي.
  • الإصابة المستمرة بالإسهال.

المراجع

  1. ↑ Rachael Link (22-5-2018), "15 Healthy Foods That Are High in Folate (Folic Acid)"، www.healthline.com, Retrieved 27-10-2018. Edited.
  2. ↑ Christian Nordqvist (27-10-2017), "What to know about folic acid"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 27-10-2018. Edited.
  3. ↑ "Folic Acid (Oral Route, Injection Route)", mayoclinic, Retrieved 27-10-2018. Edited.