أطعمة تحتوي على حمض اليوريك
الأطعمة البحرية
ينتج حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid) نتيجة أيض الأطعمة التي تحتوي على البيورين (بالإنجليزيّة: Purine)؛ حيث تتخلّص الكلى من هذا الحمض، وتمنع تراكمه في الدم، إلّا أنّ المصابين بالنقرس قد يعانون من تراكم هذا الحمض في الدم، ممّا يؤدي إلى حدوث نوبات النقرس المسببة للألم، ولذلك اتّباع حميةٍ غذائيةٍ قليلة بالبيورين قد يساعد على علاج هذه النوبات أو الوقاية منها.[1] ومن الأطعمة البحرية التي تحتوي على كميات كبيرة من البيورين نذكر ما يأتي:[2]
- سمك الأنشوفة (بالإنجليزيّة: Anchovies).
- سمك القد (بالإنجليزيّة: Codfish).
- سمك الحدوق (بالإنجليزيّة: Haddock).
- سمك الرنجة (بالإنجليزيّة: Herring fish).
- سمك الإسقمري (بالإنجليزيّة: Mackerel).
- بلح البحر (بالإنجليزيّة: Mussels)؛ وهو نوعٌ من المحاريات.
- سمك السردين.
- محار الإسقلوب (بالإنجليزيّة: Scallops).
- سمك السلمون المرقط (بالإنجليزيّة: Trout).
- السلطعون أو الكابوريا.
- جراد البحر أو الكركند (بالإنجليزيّة: Lobster).
- المحار.
- الجمبري.
اللحوم
تحتوي بعض أنواع اللحوم على نسبةٍ عاليةٍ من البيورين، ولذلك يجب على المرضى المُصابين بالنقرس تجنُّب هذه الأنواع من اللحوم، ونذكر منها ما يأتي:
- لحوم الأعضاء، ومنها: لحم الكبد، والكلى، والبنكرياس، والقلب، والمخ.[3]
- اللحوم الحمراء.[4]
- لحوم الدواجن.[4]
بعض الخضراوات
على الرغم من الفوائد المتعددة للخضراوات، إلّا أنّ بعضها يحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من البيورين، ولكن لوحظ أنّ تناول هذه الخضراوات لا يزيد من حدّة النقرس كالمنتجات الحيوانية، ولذلك فإنّها تُعدّ آمنة، ومن هذه الخضراوات نذكر ما يأتي:[5][6]
- الهليون.
- السبانخ.
- القرنبيط.
- الفطر.
البقوليات
تُعدّ البقوليات مصدراً جيداً للبروتين والألياف، ومن بعض أصناف البقوليات التي تحتوي على حمض اليوريك نذكر ما يأتي:[2]
- العدس.
- الفاصولياء.
- البازلاء.
نصائح لتقليل حمض اليوريك
نذكر فيما يأتي بعض النصائح التي تساعد جسم الإنسان على التخلُّص من حمض اليوريك:[7][5]
- تجنُّب تناول المأكولات والمشروبات السكرية؛ حيث أظهرت الدراسات أنّ السكّريات تساهم في زيادة نسبة حمض اليوريك.
- شرب الكثير من الماء؛ حيث إنّ ذلك يساعد الكلى على التخلُّص من حمض اليوريك، وطرحه خارج الجسم.
- إضافة الألياف إلى الغذاء اليومي؛ حيث يساعد ذلك على التخلُّص من حمض اليوريك.
- الحصول على مصادر فيتامين ج؛ مثل الفواكه الحمضية، والفراولة، والكيوي، والجوافة، والبروكلي، وعصير البندورة.
المراجع
- ↑ "Low Purine Diet", www.drugs.com, 21-12-2018، Retrieved 15-02-2019. Edited.
- ^ أ ب "Your Anti-Gout Food Plan", www.everydayhealth.com, 14-11-2017، Retrieved 15-02-2018. Edited.
- ↑ Ryan Raman (26-09-2017), "Best Diet for Gout: What to Eat, What to Avoid"، www.healthline.com, Retrieved 15-02-2019. Edited.
- ^ أ ب "Nutrition and healthy eating", www.mayoclinic.org, 18-05-2018، Retrieved 15-02-2019. Edited.
- ^ أ ب Beth W. Orenstein, "What Not to Eat When You Have Gout"، www.everydayhealth.com, Retrieved 15-02-2019. Edited.
- ↑ Betty Kovacs Harbolic (16-06-2017), "What Are Foods that Cause Gout to Flare up?"، www.medicinenet.com, Retrieved 15-02-2019. Edited.
- ↑ Noreen Iftikhar (19-06-2018), "Natural Ways to Reduce Uric Acid in the Body"، www.healthline.com, Retrieved 15-02-2019. Edited.