فواكه تحتوي على فيتامين د
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
فيتامين د
فيتامين د أو فيتامين أشعة الشمس هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، وقد سمي بفيتامين أشعة الشمس، لأنّ الجسم يستطيع تصنيعه بمجرّد التعرّض الكافي للشمس، لفيتامين د العديد من الفوائد الصحيّة المفيدة في الجسم، ومصادره كثيرة، ومن الجدير بالذكر أنّ الفواكه والخضراوات لا تحتوي على فيتامين د، إنّما له مصادر أخرى سنذكرها في هذا المقال، إضافة إلى أهميته، وأعراض نقصه، ومخاطر نقصه.
مصادر فيتامين د
هناك العديد من الأطعمة التي تزوّد الجسم فيتامين د بنسب عالية، نذكر منها:
- زيت كبد سمك القد.
- السمك بأنواعه المختلفة، خصوصاً السلمون، يحتوي السمك غير المطهيّ على نسبة من فيتامين د أكثر من تلك الموجودة في السمك المطهيّ.
- محار البحر.
- الكافيار الأسود والأحمر.
- حليب الصويا وفول الصويا.
- الصويا (التوفو وحليب الصويا).
- العصائر ومنتجات الألبان.
- البيض، خصوصاً البيض المقلي.
- الفطر أو المشروم.
ملاحظة: بالإمكان الحصول على فيتامين د أيضاً، عن طريق التعرّض للشمس مدّة ربع ساعة يومياً.
أهمية فيتامين د
- يقي من العديد من الأمراض.
- يعالج أمراض القلب، ويحدّ من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين، والنوبات القلبة والسكتة الدماغية.
- يقي من الإصابة بالإنفلونزا.
- يخفّ الوزن لمن يعانون من زيادة كبيرة فيه، عن طريق إضافته إلى الحميات الغذائية ذات السعرات الحرارية المنخفضة.
- يحمي من الإصابة بهشاشة العظام.
- يحمي المرأة الحامل من عديد من مشاكل الحمل أهمّها تسمم الحمل الذي يؤدي إلى وفاة الجنين.
- يمنع نمو بعض أنواع الخلايا السرطانية مثل: سرطان الثدي، القولون، البروستاتا.
- يحافظ على صحّة العقل.
- يحمي من الإصابة بمرض الزهايمر، ويقلّل من فرص الإصابة بالاكتئاب لدى كبار السن.
- يساعد في امتصاص الكالسيوم والفوسفور في الجسم.
أعراض نقص فيتامين د
- التعب والإرهاق والضعف العام للجسم.
- تشنّج في العضلات وآلام.
- آلام في المفاصل.
- زيادة ملحوظة في الوزن.
- ارتفاع في ضغط الدم.
- الحركة المستمرة أثناء النوم.
- قلّة التركيز.
- ألم الرأس المستمر.
- مشاكل في المثانة والإصابة بالإمساك أو الإسهال.
مخاطر نقص فيتامين د
- الإصابة بهشاشة العظام، نظراً لأهمّية فيتامين د في تنظيم مستويات الكالسيوم وامتصاص المعادن في الجسم.
- الإصابة بأمراض القلب المختلفة وارتفاع ضغط الدم حسب دراسات عديدة أجريت في هذا المجال.
- يزيد من نسبة خطبر الإصابة بالسرطان خصوصاً سرطان الثدي، والقولون.
- يؤدّي إلى اختلالات واضطرابات في وظائف الجسم المختلفة، مما ينجم عنها الإصابة بالأمراض مثل مرض السكري، التهاب المفاصل، الاكتئاب، والاضطرابات العاطفية، الآلام المزمنة وغيرها.