-

أضرار التهاب اللثة

أضرار التهاب اللثة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار التهاب اللثَّة

يتوجَّب علاج التهاب اللثَّة (بالإنجليزيّة: gingivitis)؛ حيث إنَّ إهمال العلاج يُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب الأنسجة الداعمة للأسنان، كما أنَّه يُؤدِّي إلى حدوث مضاعفات أخرى، ومنها ما يأتي:[1]

  • تكوُّن خراجات اللثَّة بشكل مُتكرِّر.
  • انحسار اللثَّة.
  • إصابة أربطة الأنسجة الداعمة بضرر شديد.
  • زيادة الضرر الواقع على عظم الفكِّ، وخسارته.
  • تَخلخُل الأسنان.
  • سقوط الأسنان.
  • زيادة خطر الإصابة ببعض الحالات، مثل:
  • التهاب الرئة.
  • الإصابة بالأمراض القلبيّة الوعائيّة.
  • الولادة المُبكِّرة في حالة الإصابة بالالتهاب في فترة الحمل.

أعراض التهاب اللثَّة

يُعاني بعض الأشخاص من التهاب اللثَّة دون ظهور أيَّة أعراض، وفي حالات أخرى يُمكن أن تظهر عِدَّة أعراض، مثل:[2]

  • احمرار اللثَّة، أو تورُّمها.
  • نزيف اللثَّة بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة، أو بالخيط.
  • الشعور بألم عند مضغ الطعام.
  • ظهور رائحة كريهة للفم حتى بعد تنظيف الأسنان.
  • المعاناة من سوء إطباق للأسنان.
  • تكوُّن قيح بين الأسنان، واللثَّة.
  • المعاناة من حساسيّة الأسنان.
  • تَخلخُل الأسنان.
  • عدم مناسبة أطقم الأسنان الجزئيّة كالسابق.

أسباب التهاب اللثَّة

تُعَدُّ قِلَّة النظافة الفمويّة السبب الرئيسيّ للإصابة بالتهاب اللثَّة؛ حيث إنَّها تسمح للبكتيريا الموجودة في اللويحة السنِّية بالبقاء في الأسنان، وإصابة اللثَّة بالعدوى، وتجدر الإشارة إلى وجود عوامل أخرى تُساهم في الإصابة بالتهاب اللثَّة، ومنها ما يأتي:[3]

  • التدخين، أو مضغ التبغ الذي يمنع شفاء أنسجة اللثَّة.
  • وجود أسنان ملتوية، أو دوارة، أو متداخلة، ممَّا يخلق المزيد من الفراغات لتراكم اللويحات السنِّية.
  • الإصابة بالسرطان، والتعرُّض لعلاجاته، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بعدوى في اللثَّة.
  • الشعور بالقلق الذي يُغيِّر من استجابة جهاز المناعة للبكتيريا.
  • الإصابة بمرض السكَّري.
  • سوء التغذية، كتناول كمِّيات عالية من السكَّر، والكربوهيدرات، وقِلَّة شرب الماء، ووجود نقص في فيتامين ج.
  • التنفُّس عن طريق الفم، وخاصّةً عندما تكون اللثَّة غير مُغطَّاة بالشفاه، ممَّا يُسبِّب تهيُّجها، وإصابتها بالالتهاب المزمن.
  • عدم الاهتمام بنظافة الأسنان بشكل دوريّ.
  • قِلَّة إنتاج اللُّعاب.
  • التغيُّرات الهرمونيّة في فترة البلوغ، أو الحمل، أو فترة انقطاع الطمث.
  • تناول بعض الأدوية، كمُضادَّات النوبات.
  • شرب الكحول.

مراجع

  1. ↑ "Gum disease", www.nhs.uk,19-2-2019، Retrieved 1-4-2019. Edited.
  2. ↑ "Gum Disease (Gingivitis)", www.healthline.com,13-11-2017، Retrieved 2-4-2019. Edited.
  3. ↑ Steven B. Horne & Donna S. Bautista (28-3-2019), "Gum Disease (Gingivitis)"، www.medicinenet.com, Retrieved 2-4-2019. Edited.