عبارات مسائية رائعة

2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العبارات

تختلف أنواع العبارات وتختلف المُناسبة التي تُكتب من أجلها، فالعبارات السعيدة تملأ من يسمعها أو يقرأها بالسعادة والرضا والتفاؤل. والعبارات الحزينة تملأ قلب القارئ بالحُزن والتشاؤم، لذلك يجب علينا أن نجيد جيداً ما نكتب قبل أن نتفوّه بهِ. جمعنا لكم في هذا المقال بعضاً من العبارات الرائعة المناسب تداولها في وقت المساء تعرّفوا عليها.

عبارات مسائيّة رائعة

المتفائل هو الشخص الوحيد الذي يعيش في كل مكان سعيداً.
كن قانعاً بما عندك وراضياً عمّا أنت عليه، وأنظر إلى من هو أقل منك في النعم، ومن هو أكثر منك في البلاء، وبذلك تنعم بالسعادة والهناء.
السعادة لا تُباع ولا تُشترى، السعادة مفتاح الحياة الجميلة، فالنؤمن بأقدارنا، ولنؤمن بأرزاقنا، فحياتنا ملك لنا بأيدينا نجعلها شقيّة حزينة، وبأييدنا نجعلها سعيدة عفيّة، ابتسم في وجه صغير، ولتستمد من عينيه السعادة، أربط على يد طفل يتيم أحنو عليه بدون تكبّر، ولا إظهار شفقة، وسترى فى عينيه كل الحب وكل السعادة، ساعد امرأة نال العجز منها فى عبور الطريق، أو الصعود فى المواصلات، وعندما تدعو لك دعوةً من قلبها ستشعر حتما وقتها بالسعادة، قل يا رب يا مفرج الهموم والكروب وأدعي لأخيك ولكل مسلم عن ظهر قلب، حتماً ستشعر وقتها بالسعادة.
ثمّة جراحٍ لا تستطيع أن تشفى يوماً منها، ثمّة جراح يؤلمك أن تثرثر عنها بقدر ما يؤلمك أن تزعم نسيانك لها، ثمة جراح تخطُّ النصال خطها البياني على قلبك، يفنى القلب ويبقى أثر الجرح، كوشمٍ من جمرٍ لا ينطفئ.
لا يوجد شعبٌ اسمه الشعب البريء، شعبنا مُجرِمٌ بحقِ نفسه، حين ارتضى حمل جلاديه على أكتافه عشرات السنين.
حينما تكون روحك جميلة؛ تستطيع أن ترى الكون بأسرهِ جميلاً، فلو تلفّتّ حولك، ونظرت إلى نفسك؛ لرأيت أسرار الفرح، ومفاتيح السعادة بيدك؛ ولكنك غافل عنها، فكثير منا لا يدرك أنّه في سعادة إلا حينما يفقدها أو يفقد أسبابها، وفي حقيقة الأمر نحن الذين بإرادتنا نستطيع أن نحوّل حياتنا إلى أفراح، أو إلى أحزان وآلام.
لا تجد شيئاً يساعد فرداً ما، مثل أن تلقي على عاتقه ببعض المسؤوليّة، وتظهر له أنّك تثق فيه، وفي حكمه.
لن تجد وقتاً سانحاً لعمل أي شيء، عليك أن تخلق هذا الوقت.
الحياة حقل تجارب، ننيرها بالفكر الجيد، وحكم أجدادنا، وخبرتهم في الحياة.
الحياة كالبيانو هناك أصابع بيضاء، وهي السّعادة، وهناك أصابع سوداء، وهي الحزن، ولكن تأكّد أنّك ستعزف بالاثنتين؛ لكي تُعطي الحياة لحناً.
القَلبُ الطيّب بطبيعتهِ يَتواجد داخلَ الإنسان الحساس، إنسانٌ يشعرُ بألمِ وأحزانِ غيرِه، ويؤلِمُهُ أَن يُراهُم يعانون، لذلِك يُشارِكَهُم هذهِ المشاعر وكأَنَّه ُهو من يعاني هذهِ الآلام، وفي نفسِ الوقتِ يتألم بسرعة لأنّه يَتملِك إحساساً مُرهَفاً ومشاعِر رقيقة، وقلباً طيباً، يعتَقِد أنّ كُلَ مَن حَولَهُ مِثلَهُ، فإذا بهِ يُفاجأ بطعناتٍ مِن أَقربِ الناسِ إليه، يتأَلّم، يحزن، ويبكي، إنّه إنسانٌ لا يعرِف الحِقد ولا يعرف الضّغينة، ولا ينتَقم، ويسامِح بسهولةٍ، لذلِك ترى البسمةِ دائماً على مُحيّاه، رُغمَ ما يعانيه يطوي الصّفحات السّوداء داخل قلبه، ويجعل من دمعاتِهِ البيضاء غطاءً لهذا السّواد، حتى لا يلَوِّث السّواد قَلبَه، وطيّات أحاسيسه النقيّة، لا يُمكن أن نحذف أيّة صفحةٍ من قاموس حياتَنا مَهما فَعلنا، فهيَ راسِخة في وجدانِنَا قبل ذاكرَتِنا، ولَن تُمحى بسهولة، لذا فلنحاول إدخال اللون الأبيض على سطورِها السّوداء، حتى تبقى في ذاكرَتِنا نَسمةٌ لطيفة مع شريط الذكريات.
امنحوا التّسامح والمغفرة، واجعلوا قلوبكم بيضاء، وتذكّروا ذات يوم لن نكون في هذه الحياة.
الاحتشام مفهوم لا يقتصر على الملابس فقط، فهناك ضحكة مُحتشمة، وهناك مشية مُحتشمة، وهناك سلوك مُحتشم، وهناك أخلاق مُحتشمة.
إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
كن في الشدّة وقوراً، وفي المكاره صبوراً، وفي الرّخاء شكوراً، وفي الصّلاة خاشعاً، وإلى الصّدقة مسرعاً.
لو امتنع الناس عن التحدّث عن أنفسهم وتناوُل الآخرين بالسّوء لأصيب الغالبية الكبرى من البشر بالبُكم.
القـناعة دليل الأمانة، والأمانة دليل الشكر، والشّكر دليل الزيادة، والزّيادة دليل بقاء النعمة، والحياة دليل الخير كله
حيّاتي التي أعيشها كالقهوة التي أشربها، على قدرِ مرارتها إلا أنّها لا تخلو من الحلاوة.
زينة الرّجل في عقله، وهيبته في حكمته، وفطنته في حنكته، وجماله في فكره.
أصعب ما على النفس أن ترى من تحب، يقع في حب شخص آخر.
إذا أحبك مليون فأنا معهم، وإذا أحبك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد، فاعلم أنني مُت.
الاحتشام مفهوم لا يقتصر على الملابس فقط، فهناك ضحكةً مُحتشمة، وهناك مشية مُحتشمة، وهناك سلوك مُحتشم، وهناك أخلاق مُحتشمة.
الزّوجة ليست بحاجة فقط إلى النّفقة والسّكن، لكنّها أيضاً بحاجة إلى كلمة جميلة، وقلب حنون، وعاطفة تملأ قلبها، ورحمة تنسيها تعبها.
لست أدري ما الذي ألقاه فيك كلما ألقاك، لست أدري ما الذي يحدث كلما ألقي برأسي بين أحضانك، أو أستنشق شذاك.
يا حبيبي، أحببت فيك الرّوح لا أدري من أعشق بعدك، أيها البحر الذي غسل شطآن قلبي بفنّ شعرك ونثرك، أيّها الليل الذي ناجى وجودي في كلّ ليلة بهدوء صمتك.
طالبُ المجد المخلوق للنجاح، المهيأ للعمل، يصنع التجارب ولا يقولها، ويمشي الطريق إلى الغاية ولا يرتسم خطاها ويقيس أبعدها.
لا علاقة للنجاح بما تكسبه في الحياة أو تنجزه لنفسك، فالنجاح هو ما تفعله للآخرين.
السعادة ليست في الجمال، ولا في الغنى، ولا في الحب، ولا في القوة، ولا في الصحة؛ السعادة في استخدامنا العاقل لكلّ هذهِ الأشياء.
يجب أن نعامل الحظ كما نعامل الصحة نتمتع به إذا توفر، ونصبر عليه إذا ساء.
الرجلُ المتفائِلُ هو الذي يتركُ محرّكَ سيارتَهُ دائراً وهو ينتظر زوجَته عند دُخولِها متجراً لشراءِ إحدى الحاجات.
يجب أن يكون إحساسك ايجابياً مهما كانت الظروف، ومهما كانت التحديات، ومهما كان المؤثّر الخارجي.
قد تتحمّل الألم ساعات، لكن لا ترضَ باليأس لحظة.
دموعنا هي حصاد همومنا، فبدموعنا تُروى آهات جروحنا لتولد الفرحة من رحم الأحزان، وتُحلّق في سماء السعادة، فمن دُموعنا تزهرُ الابتسامة.
ثقوا تماماً أنّ السّماء كبيرةٌ جداً تتّسع لكلّ رسائلكم المتلهّفة للإجابة، فقط أكثروا من قول يا رب.
ها هيَ زوايا ذِكراك تَصرخ ألماً وحزناً مِن الاشتياقِ والحنين، ها هيَ زجاجةُ عطرِك تَفوح في الأرجاء لتفتح جروحاً قد برت.
المتفائل هو الشخص الوحيد الذي يعيش في كل مكان سعيداً.
كن قانعاً بما عندك وراضياً عمّا أنت عليه، وانظر إلى من هو أقل منك في النعم، ومن هو أكثر منك في البلاء، وبذلك تنعم بالسعادة والهناء.
ابتسم ودع كل من حولك يبتسم لأجلك، ابتسم فإنّ في الابتسامة راحة وصحة، ابتسم ودع الحياة تشرق لك بألوانها الزاهية، ابتسم ودع الفرح ينعش روحك، ابتسم وتوكل على الله وتفاءل، ابتسم وتذكّر أنّ بعد العسر يسراً.
التفت إلى ما حولك وانظر له بنظرة مشرقه ومتفائلة، حتماً ستجد الجمال والرضى والسعادة.
تريد مني أن أكتب لك رسائل الحب، تريد أن ألتصق بزمنك إلتصاق طابع البريد بالمغلف، إليك هذه الرسالة المختزلة: معك يا حبيبي كنت عصفوراً، خافت الصوت، عشق طائرة كونكورد كثيرة الضجيج، ومزهوة بعظمتها ولكل أسلوبه في التحليق والحرية.
من يبحث عن حقيقته في عيون الناس يصبح كالواقف وحيداً في غرفة فيها ملايين المرايا، وقد أضاع وجهه الحقيقي.