بيت شعر عن الهمة العالية
قصيدة إن كبرت سني فلي همة
يقول عمارة اليمني:
إن كبرت سني فلي همة
لم يتأثر فضلها بالكبر
لم يتأثر فضلها بالكبر
لم يتأثر فضلها بالكبر
لم يتأثر فضلها بالكبر
لم يتأثر فضلها بالكبر
ما ضرني غدر الليالي وقد
وفي لي السمع ونور البصر
وفي لي السمع ونور البصر
وفي لي السمع ونور البصر
وفي لي السمع ونور البصر
وفي لي السمع ونور البصر
ولا خبا مصباح ذكري ولي
فكر سليم ولسان ذكر
فكر سليم ولسان ذكر
فكر سليم ولسان ذكر
فكر سليم ولسان ذكر
فكر سليم ولسان ذكر
قصيدة أين أزمعت أيهذا الهمام
يقول المتنبي:
أَينَ أَزمَعتَ أَيُّهَذا الهُمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ نَبتُ الرُبى وَأَنتَ الغَمامُ
نَحنُ مَن ضايَقَ الزَمانُ لَهُ فيـ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
ـكَ وَخانَتهُ قُربَكَ الأَيّامُ
في سَبيلِ العُلى قِتالُكَ وَالسِلـ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
ـمُ وَهَذا المَقامُ وَالإِجذامُ
لَيتَ أَنّا إِذا اِرتَحَلتَ لَكَ الخَيـ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
ـلُ وَأَنّا إِذا نَزَلتَ الخِيامُ
كُلَّ يَومٍ لَكَ اِحتِمالٌ جَديدُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَمَسيرٌ لِلمَجدِ فيهِ مُقامُ
وَإِذا كانَتِ النُفوسُ كِباراً
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
تَعِبَت في مُرادِها الأَجسامُ
وَكَذا تَطلُعُ البُدورُ عَلَينا
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَكَذا تَقلَقُ البُحورُ العِظامُ
وَلَنا عادَةُ الجَميلِ مِنَ الصَبـ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
ـرِ لَوَ أَنّا سِوى نَواكَ نُسامُ
كُلُّ عَيشٍ ما لَم تُطَبهُ حِمامٌ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
كُلُّ شَمسٍ ما لَم تَكُنها ظَلامُ
أَزِلِ الوَحشَةَ الَّتي عِندَنا يا
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
مَن بِهِ يَأنَسُ الخَميسُ اللُهامُ
وَالَّذي يَشهَدُ الوَغى ساكِنَ القَلـ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
ـبِ كَأَنَّ القِتالَ فيها ذِمامُ
وَالَّذي يَضرِبُ الكَتائِبَ حَتّى
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
تَتَلاقى الفِهاقُ وَالأَقدامُ
وَإِذا حَلَّ ساعَةً بِمَكانٍ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
فَأَذاهُ عَلى الزَمانِ حَرامُ
وَالَّذي تُنبِتُ البِلادُ سُرورٌ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
وَالَّذي تَمطُرُ السَحابُ مُدامُ
كُلَّما قيلَ قَد تَناهى أَرانا
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
كَرَماً ما اِهتَدَت إِلَيهِ الكِرامُ
وَكِفاحاً تَكِعُّ عَنهُ الأَعادي
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
وَاِرتِياحاً يَحارُ فيهِ الأَنامُ
إِنَّما هَيبَةُ المُؤَمَّلِ سَيفِ الـ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
ـدَولَةِ المَلكِ في القُلوبِ حُسامُ
فَكَثيرٌ مِنَ الشُجاعِ التَوَقّي
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ
وَكَثيرٌ مِنَ البَليغِ السَلامُ
قصيدة على قدر أهل العزم تأتي العزائم
يقول المتنبي أيضاً:
عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ
وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
وَذَلِكَ مالا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
يُفَدّي أَتَمُّ الطَيرِ عُمراً سِلاحُهُ
نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ
نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ
نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ
نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ
نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ
وَما ضَرَّها خَلقٌ بِغَيرِ مَخالِبٍ
وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ
وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ
وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ
وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ
وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ وَالقَوائِمُ
هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لَونَها
وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ
وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ
وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ
وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ
وَتَعلَمُ أَيُّ الساقِيَينِ الغَمائِمُ
سَقَتها الغَمامُ الغُرُّ قَبلَ نُزولِهِ
فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
فَلَمّا دَنا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
بَناها فَأَعلى وَالقَنا تَقرَعُ القَنا
وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ
وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ
وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ
وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ
وَمَوجُ المَنايا حَولَها مُتَلاطِمُ
وَكانَ بِها مِثلُ الجُنونِ فَأَصبَحَت
وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ
وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ
وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ
وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ
وَمِن جُثَثِ القَتلى عَلَيها تَمائِمُ
طَريدَةُ دَهرٍ ساقَها فَرَدَدتَها
عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ
عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ
عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ
عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ
عَلى الدينِ بِالخَطِّيِّ وَالدَهرُ راغِمُ
تُفيتُ اللَيالي كُلَّ شَيءٍ أَخَذتَهُ
وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ
وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ
وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ
وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ
وَهُنَّ لِما يَأخُذنَ مِنكَ غَوارِمُ
إِذا كانَ ما تَنويهِ فِعلاً مُضارِعاً
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
مَضى قَبلَ أَن تُلقى عَلَيهِ الجَوازِمُ
وَكَيفَ تُرَجّي الرومُ وَالروسُ هَدمَها
وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ
وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ
وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ
وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ
وَذا الطَعنُ آساسٌ لَها وَدَعائِمُ
وَقَد حاكَموها وَالمَنايا حَواكِمٌ
فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ
فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ
فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ
فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ
فَما ماتَ مَظلومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ
أَتوكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأَنَّهُم
سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ
سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ
سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ
سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ
سَرَوا بِجِيادٍ ما لَهُنَّ قَوائِمُ
إِذا بَرَقوا لَم تُعرَفِ البيضُ مِنهُمُ
ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ
ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ
ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ
ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ
ثِيابُهُمُ مِن مِثلِها وَالعَمائِمُ
خَميسٌ بِشَرقِ الأَرضِ وَالغَربِ زَحفُهُ
وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ
وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ
وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ
وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ
وَفي أُذُنِ الجَوزاءِ مِنهُ زَمازِمُ
تَجَمَّعَ فيهِ كُلُّ لِسنٍ وَأُمَّةٍ
فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ
فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ
فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ
فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ
فَما تُفهِمُ الحُدّاثَ إِلّا التَراجِمُ
فَلِلَّهِ وَقتٌ ذَوَّبَ الغِشَّ نارُهُ
فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ
فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ
فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ
فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ
فَلَم يَبقَ إِلّا صارِمٌ أَو ضُبارِمُ
تَقَطَّعَ مالا يَقطَعُ الدِرعَ وَالقَنا
وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ
وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ
وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ
وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ
وَفَرَّ مِنَ الأَبطالِ مَن لا يُصادِمُ
وَقَفتَ وَما في المَوتِ شَكٌّ لِواقِفٍ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
تَمُرُّ بِكَ الأَبطالُ كَلمى هَزيمَةً
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
تَجاوَزتَ مِقدارَ الشَجاعَةِ وَالنُهى
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
ضَمَمتَ جَناحَيهِم عَلى القَلبِ ضَمَّةً
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
بِضَربٍ أَتى الهاماتِ وَالنَصرُ غائِبُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
حَقَرتَ الرُدَينِيّاتِ حَتّى طَرَحتَها
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَمَن طَلَبَ الفَتحَ الجَليلَ فَإِنَّما
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
نَثَرتَهُمُ فَوقَ الأُحَيدِبِ كُلِّهِ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
تَدوسُ بِكَ الخَيلُ الوُكورَ عَلى الذُرى
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
تَظُنُّ فِراخُ الفُتخِ أَنَّكَ زُرتَها
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
إِذا زَلِفَت مَشَّيتَها بِبِطونِها
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
أَفي كُلِّ يَومٍ ذا الدُمُستُقُ مُقدِمٌ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
أَيُنكِرُ ريحَ اللَيثَ حَتّى يَذوقَهُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد فَجَعَتهُ بِاِبنِهِ وَاِبنِ صِهرِهِ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
مَضى يَشكُرُ الأَصحابَ في فَوتِهِ الظُبى
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
وَيَفهَمُ صَوتَ المَشرَفِيَّةِ فيهِمِ
عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ
عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ
عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ
عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ
عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ
يُسَرُّ بِما أَعطاكَ لا عَن جَهالَةٍ
وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ
وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ
وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ
وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ
وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ
وَلَستَ مَليكاً هازِماً لِنَظيرِهِ
وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ
وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ
وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ
وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ
وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ
تَشَرَّفُ عَدنانٌ بِهِ لا رَبيعَةٌ
وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ
وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ
وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ
وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ
وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ
لَكَ الحَمدُ في الدُرِّ الَّذي لِيَ لَفظُهُ
فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ
فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ
فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ
فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ
فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ
وَإِنّي لَتَعدو بي عَطاياكَ في الوَغى
فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ
فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ
فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ
فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ
فَلا أَنا مَذمومٌ وَلا أَنتَ نادِمُ
عَلى كُلِّ طَيّارٍ إِلَيها بِرِجلِهِ
إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ
إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ
إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ
إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ
إِذا وَقَعَت في مِسمَعَيهِ الغَماغِمُ
أَلا أَيُّها السَيفُ الَّذي لَيسَ مُغمَداً
وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ
وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ
وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ
وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ
وَلا فيهِ مُرتابٌ وَلا مِنهُ عاصِمُ
هَنيئاً لِضَربِ الهامِ وَالمَجدِ وَالعُلى
وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ
وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ
وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ
وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ
وَراجيكَ وَالإِسلامِ أَنَّكَ سالِمُ
وَلِم لا يَقي الرَحمَنُ حَدَّيكَ ما وَقى
وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ
وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ
وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ
وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ
وَتَفليقُهُ هامَ العِدا بِكَ دائِمُ
قصيدة إذا الشعب يوما أراد الحياة
يقول أبو القاسم الشابي:
إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـا
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
كـــذلك قــالت لــيَ الكائنــاتُ
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
ودمــدمتِ الــرِّيحُ بيــن الفِجـاج
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ
وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ
إذا مـــا طمحــتُ إلــى غايــةٍ
ركــبتُ المُنــى ونسِـيت الحـذرْ
ركــبتُ المُنــى ونسِـيت الحـذرْ
ركــبتُ المُنــى ونسِـيت الحـذرْ
ركــبتُ المُنــى ونسِـيت الحـذرْ
ركــبتُ المُنــى ونسِـيت الحـذرْ
ولــم أتجــنَّب وعــورَ الشِّـعاب
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
فعجَّــتْ بقلبــي دمــاءُ الشـباب
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ
وأطـرقتُ أصغـي لقصـف الرعـودِ
وعــزفِ الريــاحِ ووقـعِ المطـرْ
وعــزفِ الريــاحِ ووقـعِ المطـرْ
وعــزفِ الريــاحِ ووقـعِ المطـرْ
وعــزفِ الريــاحِ ووقـعِ المطـرْ
وعــزفِ الريــاحِ ووقـعِ المطـرْ
وقـالت لـي الأرضُ لمـا سـألت:
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أُبــارك فـي النـاس أهـلَ الطمـوح
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
وألْعــنُ مــن لا يماشــي الزمـانَ
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
هــو الكــونُ حـيٌّ يحـبُّ الحيـاة
ويحــتقر المَيْــتَ مهمــا كــبُرْ
ويحــتقر المَيْــتَ مهمــا كــبُرْ
ويحــتقر المَيْــتَ مهمــا كــبُرْ
ويحــتقر المَيْــتَ مهمــا كــبُرْ
ويحــتقر المَيْــتَ مهمــا كــبُرْ
فـلا الأفْـق يحـضن ميْـتَ الطيـورِ
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولــولا أمُومــةُ قلبِــي الــرّؤوم
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
فــويلٌ لمــن لــم تشُــقه الحيـا
ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
وفــي ليلــة مـن ليـالي الخـريف
مثقَّلـــةٍ بالأســـى والضجـــرْ
مثقَّلـــةٍ بالأســـى والضجـــرْ
مثقَّلـــةٍ بالأســـى والضجـــرْ
مثقَّلـــةٍ بالأســـى والضجـــرْ
مثقَّلـــةٍ بالأســـى والضجـــرْ
ســكرتُ بهـا مـن ضيـاء النجـوم
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
سـألتُ الدُّجـى: هـل تُعيـد الحيـاةُ
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
فلـــم تتكـــلّم شــفاه الظــلام
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
وقــال لــيَ الغــابُ فــي رقَّـةٍ
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
يجــئ الشــتاءُ شــتاء الضبـاب
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
فينطفــئُ السِّـحرُ سـحرُ الغصـونِ
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ السـماءِ الشـجيُّ الـوديعُ
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وســحرُ المـروجِ الشـهيُّ العطِـرْ
وتهـــوِي الغصــونُ وأوراقُهــا
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وتلهــو بهـا الـريحُ فـي كـل وادٍ
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويدفنُهَــا الســيلُ أنَّــى عــبرْ
ويفنــى الجــميعُ كحُــلْمٍ بــديعٍ
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
وتبقــى البــذورُ التــي حُـمِّلَتْ
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
وذكــرى فصــولٍ ورؤيـا حيـاةٍ
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
معانقــةً وهـي تحـت الضبـابِ
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
لِطَيْــفِ الحيــاةِ الــذي لا يُمَــلُّ
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وحالمـــةً بأغـــاني الطيـــورِ
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
وعِطْــرِ الزهــورِ وطَعـمِ الثمـرْ
ويمشـي الزمـانُ فتنمـو صـروفٌ
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتُصبِـــحُ أحلامُهـــا يقظَـــةً
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
تُســائل: أيــن ضبـابُ الصبـاحِ
وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وأســرابُ ذاك الفَــراشِ الأنيــق
ونحــلٌ يغنِّــي وغيــمٌ يمــرْ؟
ونحــلٌ يغنِّــي وغيــمٌ يمــرْ؟
ونحــلٌ يغنِّــي وغيــمٌ يمــرْ؟
ونحــلٌ يغنِّــي وغيــمٌ يمــرْ؟
ونحــلٌ يغنِّــي وغيــمٌ يمــرْ؟
وأيـــن الأشـــعَّةُ والكائنــاتُ
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
ظمِئـتُ إلـى النـور فـوق الغصونِ!
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى النَّبْـعِ بيـن المـروجِ
يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
ظمِئــتُ إلــى نَغَمــاتِ الطيـورِ
وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
ظمِئـتُ إلـى الكـونِ! أيـن الوجـودُ
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
هـو الكـونُ خـلف سُـباتِ الجـمودِ
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
ومـــا هــو إلا كخــفقِ الجنــا
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
فصَـــدّعت الأرضَ مــن فوقهــا
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وجـــاء الـــربيعُ بأنغامِـــه
وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وقبَّلهـــا قُبَـــلاً فــي الشــفاهِ
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
وقــال لهــا: قـد مُنِحْـتِ الحيـاةَ
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وبـــاركَكِ النُّـــورُ فاســتقبلي
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
ومَــن تعبــدُ النــورَ أحلامُــه
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
إليــكِ الفضــاءَ إليــكِ الضيـاءَ
إليــك الــثرى الحـالم المزدهـرْ!
إليــك الــثرى الحـالم المزدهـرْ!
إليــك الــثرى الحـالم المزدهـرْ!
إليــك الــثرى الحـالم المزدهـرْ!
إليــك الــثرى الحـالم المزدهـرْ!
إليــكِ الجمــالَ الــذي لا يَبيــدُ!
إليــكِ الوجـودَ الرحـيبَ النضِـرْ!
إليــكِ الوجـودَ الرحـيبَ النضِـرْ!
إليــكِ الوجـودَ الرحـيبَ النضِـرْ!
إليــكِ الوجـودَ الرحـيبَ النضِـرْ!
إليــكِ الوجـودَ الرحـيبَ النضِـرْ!
فميـدي - كمـا شئتِ - فوق الحقولِ
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
ونــاجي النســيمَ ونـاجي الغيـومَ
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونــاجي النجــومَ ونـاجي القمـرْ
ونـــاجي الحيـــاةَ وأشــواقَها
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وشـفَّ الدجـى عـن جمـالٍ عميـقٍ
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
يشُــبُّ الخيــالَ ويُــذكي الفِكَـرْ
ومُــدّ عـلى الكـون سِـحرٌ غـريبٌ
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
وضـاءت شـموعُ النجـومِ الوِضـاءِ
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
وضــاع البَخُــورُ بخـورُ الزّهَـرْ
ورفــرف روحٌ غــريبُ الجمـال
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
ورنَّ نشـــيدُ الحيـــاةِ المقـــدّ
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
سُ فــي هيكـلٍ حـالمٍ قـد سُـحِرْ
وأعْلِــنَ فــي الكـون أنّ الطمـوحَ
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــرْ
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــرْ
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــرْ
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــرْ
لهيـــبُ الحيــاةِ ورُوحُ الظفَــرْ
إذا طمحـــتْ للحيـــاةِ النفــوسُ
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر
فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر