كم عدد سلاطين الدولة العثمانية
سلاطين الدولة العثمانية
تولّى حكم الدولة العثمانية 36 سلطاناً وقد تم ذكرهم بالترتيب كالآتي:[1]
- السلطان عثمان الغازي ابن أرطغرل :ولد السلطان عثمان الغازي عام 1258م، لما بلغ ريعان الشباب توفي والده، فخلف والده في قيادة جيش عشيرته.
- السلطان أورخان ابن السلطان عثمان الغازي:ولد السلطان أورخان عام 1281م.
- السلطان مراد الأول :ولد عام 1326م، وتولى السلطة بعد وفاة والده عام 1362م، وكان قد بلغ من العمر خمساً وثلاثين سنة.
- السلطان بايزيد الأول:ولد عام 1354م، ولقب بالصاعقة لخفته ومهارته في الحرب.
- السلطان محمد الأول: ولد عام1387م.
- السلطان مراد الثاني: ولد عام 1404م، وكان يبلغ من العمر 17 عاماً عند إعتلائه العرش.
- السلطان محمد الثاني: ولد عام 1432م، وكان له عدة القاب منها: الفاتح، أبو الفتح.
- السلطان بايزيد الثاني: ولد عام 1448م، وتولّى السلطة في عمر الثالثة والثلاثين.
- السلطان سليم الأول: ولد عام 1470م، كان يعرف ببراعته وشجاعته العسكرية الفائقة.
- السلطان سليمان الأول: ولد عام 1494م، كان لقبه القانوني، حيث كانت فترة حكمه من أكثر فترات الحكم ازدهاراً في تاريخ العالم.
- السلطان سليم الثاني: ولد عام 1524م.
- السلطان مراد الثالث: ولد عام 1546م، كان سبب وفاته مرض الكلى وتم دفنه باسطنبول.
- السلطان محمد الثالث: ولد عام 1566م، لقِّب بالغازي، وكان له اسم مستعار وهو عدلي.
- السلطان أحمد الأول: ولد عام 1590م، أصيب بالتيفوئيد عام 1617م وتوفي على إثره.
- السلطان مصطفى الأول: ولد عام 1592م، وكان عمره 30 عاماً عندما تولى الحكم.
- السلطان عثمان الثاني: ولد عام 1604م، وأستشهد عام 1622م.
- السلطان مراد الرابع: ولد عام 1612م، توفي باسطنبول ودفن بالقرب من السلطان أحمد الأول.
- السلطان إبراهيم: ولد عام 1615م، وتوفي عام 1648م.
- السلطان محمد الرابع: ولد عام 1642م، وتولى الحكم في سن السابعة.
- السلطان سليمان الثاني: ولد عام 1642م، لم ينجب أولاداً ولا بناتاً.
- السلطان أحمد الثاني: ولد عام 1643م، أنجب ولدين؛ إبراهيم وسليم.
- السلطان مصطفى الثاني: ولد عام 1664م، كان عمره عند اعتلاء العرش 31عاماً.
- السلطان أحمد الثالث: ولد عام 1673م، وكان لقبه نجيب بمعنى النبيل.
- السلطان محمود الأول: ولد عام 1696م، وكان عمره 34 عاماً عند اعتلائه العرش.
- السلطان عثمان الثالث: ولد عام 1699م، وكان عمره 56 عاماً عند اعتلائه العرش.
- السلطان مصطى الثالث: ولد عام 1717م، وكان عمره 40 عاماً عند اعتلائه العرش.
- السلطان عبد الحميد الأول: كانت فترة حكمه ما بين عام 1774-1789م.
- السلطان سليم الثالث: كان يبلغ 28 عاماً عندما تولى الحكم.
- السلطان مصطفى الرابع: ولد عام 1779م.
- السلطان محمود الثاني: ولد عام 1785م.
- السلطان عبد المجيد: ولد عام 1823م، وتوفي بمرض السل عام 1861م.
- السلطان عبد العزيز: توفي عام 1876م.
- السلطان مراد الخامس: ولد عام 1840م، وهو ابن السلطان عبد المجيد الثاني.
- السلطان عبد الحميد الثاني: كانت فترة حكمه ما بين عام 1876م- 1909م.
- السلطان محمد الخامس: كانت فترة حكمه ما بين 1909م -1918م، تولى الحكم في سن الخامسة والستون.
- السلطان محمد السادس: وهو آخر سلاطين الدولة العثمانية، وانتهى حكمه عام 1922م.
السلطان عبد العزيز
ولد السلطان عبد العزيز عام 1830م في قصر أيوب، ووالده السلطان محمود الثاني وأمه السلطانة السيدة بترونيال، ولم يكن يتجاوز العاشرة عند وفاة والده، فتولى أخوه الأكبر عبد المجيد الأول السلطة وأمورها، واتًّسم السلطان عبد العزيز بالعديد من الصفات والمواهب، فقد عرف عنه أنه كان ملحناً، وخطاطاً، وأستاذاً في العزف على الناي والبيانو، وشاعراً، ورساماً، وقد كان يميل للجانب العسكري فكان عسكرياً قوياً، وخاصة في السفن البحرية، وقد اتصف باللين والقسوة، فقد كان غضبه مخيفاً، ولكنه كان سرعان ما يهدأ.[2]
السلطان عبد الحميد الثاني
تولّى السلطان عبد الحميد الثاني عرش الدولة العثمانية وهو في الرابعة والثلاثين من عمره، إذ ولد في عام 1842م، وماتت والدته وهو في سن العاشرة، فاعتنت به الزوجة الثانية لأبيه، فأحسنت تربيته، حيث تلقّى تعليماً في القصر السلطاني على أيدي نخبة من أشهر رجال زمنه علماً وخلقاً، حيث تعلم اللغتين العربية والفارسية، ودرس التاريخ وأحب الأدب، وتدرب على استخدام الأسلحة، وكان يتقن استخدام السيف، وإصابة الهدف بالمسدس.[3]
المراجع
- ↑ صالح كولن (2014)، سلاطين الدولة العثمانية (الطبعة الأولى)، القاهرة: دار النيل ، صفحة 2. بتصرّف.
- ↑ نورة بوراية، هاجر بوكنه (2015)، السلطان العثماني عبد العزيز بين الإصلاحات والمعارضة (الطبعة مذكرة لنيل شهادة الماستر في التاريخ الحديث والمعاصر)، صفحة 16. بتصرّف.
- ↑ علي محمد محمد الصلابي (2001)، الدولة العثمانية عوامل النهوض وأسباب السقوط (الطبعة الأولى )، مصر: دار التوزيع والنشر الإسلامية ، صفحة 399. بتصرّف.