-

طريقة شرب شاي غصن البان

طريقة شرب شاي غصن البان
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

شجرة البان

البان هو اسم يطلق على أشجار المورينجا، وهي أشجار فارعة الطول، طالما تغنّى بحسنها الشعراء، وشبّهوا المرأة ذات القوام الممشوق بغصن البان، وقد أطلق البعض على أشجار البان اسم أشجار الحب، وهي من الأشجار ذات الفوائد العظيمة، التي يُستفاد من كلّ شيءٍ فيها، من أخشابها، وأوراقها، وأزهارها، وتُستخدم أوراق وأزهار البان، كنوع من أنواع المكمّلات الغذائيّة، لاحتوائها على نسب مضاعفة من الفييتامينات والمعادن، خصوصاً فيتامين ج، وفيتامين أ، والكالسيوم، والبيتا كاروتين، والحديد، وفيتامين هـ، والمغنيسوم، والبوتاسيوم، والفسفور، والبروتين، والعديد من مضادّات الأكسدة.

فوائدها

  • تُعتبر أوراق شجرة البان، من المواد الفعّالة جداً، التي يُصنع منها شاي ذو فوائد عظيمة، كما أنّ الأوراق والأغصان تُعدّ من أجود أنواع أعلاف الحيوانات، والأسماك.
  • هي من الأشجار المفضّلة للنحل، كي يُصنع منها العسل.
  • تضمّ في مكوّناتها موادَّ مضادة للجراثيم، وقاتلة للبكتيريا.
  • يُستخلص منها مادة كالصمغ، تُستعمل في صناعة العقاقير والأدوية، خصوصاً أدوية الإسهال.
  • يُستخرج منها زيت لاستخدامات الطبخ، وتصنيع العطر، ومستحضرات التجميل.
  • تُستخدم أغصان البان في الصناعات الخشبيّة.
  • تنقّي المياه من الجراثيم، والطفيليّات، والطحالب، والبكتيريا.

طريقة إعداد شاي غصن البان

يتمّ غلي كميّة مناسبة من الماء، ووضع خلاصة أغصان وأوراق شجرة البان في الماء المغليّ حتى تنقع جيّداً، ويتم تناوله بين وجبات الطعام، بحيث تُشرب كأس من شاي غصن البان بعد كلّ وجبة، وتتوفّر في الأسواق أكياس شاي غصن البان جاهزة، ويتم إضافة كلّ كيس منها، إلى نصف كوب من الماء المغلي، وشربه مرتين أو ثلاث مرات في اليوم.

فوائد شاي غصن البان

  • يُعتبر من أنواع الشاي المهمّة لتخفيض الوزن، والتخلّص من الدهون المتراكمة وحرقها، خصوصاً في منطقتي البطن، والأرداف.
  • يحافظ على مستوى السكر في الدم.
  • يقلّل من نسبة إفراز هرمون الأنسولين، الذي يساعد في تراكم الدّهون في الجسم.
  • يخفّض مستوى الكوليسترول الضار في الدم.
  • يُعدّ مدرّاً جيّداً للحليب.
  • يقلّل ضغط الدم المرتفع.
  • يزيد الخصوبة عند الرجل والمرأة.
  • يؤخّر ظهور علامات التقدّم في السن.
  • يعزّز عمل جهاز المناعة.
  • يقوّي عضلة القلب، ويقي الشرايين من الإصابة بالتصلّب.
  • يقلّل من فرص الإصابة بالسّرطان.
  • يقي من الإصابة بمرض الشلل الرعاشيّ.
  • يقوّي جذور الشعر، ويقلّل من تكسره وتساقطه.
  • يزيل الصّداع.
  • يمنح البشرة النضارة والنعومة.
  • يعالج الالتهابات في مختلف أنحاء الجسم.
  • يقلّل من التهابات المفاصل، ويمنع الإصابة بالروماتيزم.
  • يعزّز وظائف الكبد، ويقلّل فرصة إصابته بفيروس الكبد الوبائي.
  • يطرد الغازات من تجويف البطن.