كيفية التخلص من قرحة المعدة

العلاج بالأدوية

يشمل علاج قرحة المعدة (بالإنجليزية: Stomach ulcer) الأدوية التالية:[1]

• المضادات الحيوية، والتي تُوصف في حال كانت قرحة المعدة ناتجة عن الإصابة بجرثومة المعدة؛ إذ يجدر استخدامها مدة أسبوعين، وعادةً ما تُوخذ مزامنةً مع الأدوية الخافضة للحموضة، ومن هذه المضادات نذكر ما يأتي:
• مثبطات مضخة البروتون (بالإنجليزية: Proton pump inhibitor)، والتي تُقلّل من إنتاج حمض المعدة، مثل:
• حاصرات الهيستامين 2 (بالإنجليزية: Histamine (H-2) blockers)، والتي تشمل:
• مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacid)، والتي تُستخدم عادةً لتخفيف أعراض القرحة وليس لعلاجها.
• الأدوية الحامية الخلويّة، والتي تُستخدم لحماية الأنسجة المُبَطِنة للمعدة والأمعاء الدقيقة، مثل:

• الأموكسيسيلين (بالإنجليزية: Amoxicillin).
• الكلاريثروميسين (بالإنجليزية: Clarithromycin).
• ميترونيدازول (بالإنجليزية: Metronidazole).
• التتراسيكلين (بالإنجليزية: Tetracycline).

• أوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole).
• لانزوبرازول (بالإنجليزية: Lansoprazole).

• رانيتيدين (بالإنجليزية: Ranitidine).
• فاموتيدين (بالإنجليزية: Famotidine).

• سوكرالفيت (بالإنجليزية: Sucralfate).
• الميزوبروستول (بالإنجليزية: Misoprostol).

العلاج المنزلي

يُمكن اتباع العلاجات المنزلية التالية للتخفيف من أعراض قرحة المعدة:[2][3]

• تناول الغذاء الصحي الذي يشمل الفواكه، والخضروات، والألياف، وتجدر الإشارة إلى أنّ بعض الأغذية تلعب دوراً هاماً في القضاء على جرثومة المعدة، مثل:
• تناول الأطعمة الغنيّة بالزنك، مثل السبانخ والمحار.
• تناول الأطعمة الغنيّة بالسيلينيوم، مثل الجوز البرازيلي.
• تجنّب تناول الكحول.
• الإقلاع عن التدخين.
• تجنّب الأطعمة الحارة والحامضة.

• القرنبيط، والملفوف، والفجل.
• الخضار الورقية، كالسبانخ واللفت.
• الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك (بالإنجليزية: Probiotics)، مثل لبن الزبادي.
• التفاح.
• التوت.
• الفراولة.
• زيت الزيتون.
• العسل.
• الجلوتامين الموجود في الدجاج، والأسماك، والبيض، والسبانخ، والملفوف.
• فيتامين ج.

العلاج الجراحي

يُمكن أن يلجأ الأطباء إلى التدخل الجراحي في حال تكرار الإصابة بالقرحة، أو حدوث بعض المضاعفات، كثقب المعدة، أو نزف القرحة المتكرر، أو احتباس الطعام في المعدة، وتتضمن الجراحة الطرق التالية:[2]

• إزالة القرحة.
• ربط الأوعية الدموية النازفة.
• أخذ بعض الأنسجة من موقع آخر لترقيع القرحة.
• قطع العصب الذي يتحكّم في إنتاج حمض المعدة.

المراجع

1. ↑ "Peptic ulcer", www.mayoclinic.org,19-07-2018، Retrieved 24-04-2019. Edited.
2. ^ أ ب Markus MacGill (17-01-2018), "Everything you need to know about stomach ulcers"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-04-2019. Edited.
3. ↑ Shannon Johnson (04-12-2018), "Stomach Ulcers and What You Can Do About Them"، www.healthline.com, Retrieved 24-04-2019. Edited.