-

كيفية تشغيل سماعة البلوتوث

كيفية تشغيل سماعة البلوتوث
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كيفية تشغيل سماعة البلوتوث

تمتاز سماعة البلوتوث بعدم وجود أسلاك تربطها مع جهاز الهاتف أو أي أجهزة أخرى، لذا يصبح من السهل إرسال واستقبال المكالمات أثناء القيادة أو انشغال الأيدي، ولتفعيل سماعة البلوتوث وربطها مع الجهاز المطلوب هناك بعض الخطوت البسيطة التي يجب اتباعها لإتمام العملية وهي:[1]

  • أجهزة الآيفون: بدايةً يجب الدخول إلى إعدادات الهاتف ثمَّ اختيار خيار بلوتوث من القائمة حيث يمكن تفعيل أشعة بلوثوث الخاصة بجهاز الهاتف، ويجب تشغيل سماعة البلوتوث بحد ذاتها، حيث إنَّ معظم السماعات تدخل في وضعية الاقتران خلال أول ستين ثانية من تشغيها، بعد أن تصبح السماعة جاهزة للاقتران سوف تظهر في قائمة البلوتوث الخاصة بجهاز الهاتف لاختيارها وتفعيلها مع الهاتف، ومن الممكن أحياناً أن يظهر رمز للاقتران عادةً ما يكون أربعة أصفار أو يمكن التأكد منه بدليل التشغيل الخاص بالسماعة.
  • أجهزة نظام أندرويد: الدخول إلى الإعدادات ثم الضغط على شبكة الإعدادات اللاسلكية، ثم اختيار إعدادات البلوتوث، ويمكن تشغيل أشعة البلوتوث في الهاتف، ثمَّ تشغيل سماعة البلوتوث والتي تبقى في حالة الجاهزية للاقتران لمدة تصل إلى ستين ثانية أو يمكن الضغط عليها مرتين لتفعيل جاهزية الاقتران حسب دليل الإرشادات الخاص بها، ثمّ يتم الرجوع إلى الهاتف واختيار سماعة البلوتوث من القائمة والضغط على اقتران لإدخال رمز الاقتران حسب دليل الإرشادات.

ما هو البلوتوث

يعبِّر مصطلح بلوثوت عن تقنية تستعمل لتحريرالهواتف النقالة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية من الأسلاك والكوابل اللازمة لنقل البيانات، وقد تطورت هذه التقنية وأطلقت للسوق في أواخر التسعينات مما أحدث ثورةً في عالم التكنولوجيا والمُساعِدات الرقمية بحيث أصبح من السهل صناعة مساعدات رقمية مثل السماعات والآلات الطابعة وغيرها من دون أيِّ كوابل أو أسلاك توصيل بحيث تتمحور تقنية البلوثوت حول التوصيل بين الأجهزة الإلكترونية باستخدام ترددات كهرومغناطيسية قصيرة المدى.[2]

مميزات البلوتوث

تمتاز تقنية البلوتوث بقابلية أخذ الإذن قبل إرسال أو استقبال البيانات عبرها، كما تتم عملية نقل البيانات بشكلٍ مجانيٍ ودون مقابل، وهي تشكل طريقة اتصال آمنة أيضاً دون أي جهاز متطفل، لكن لا ينصح باستعمال تقنية البلوتوث في عملية الاتصال بالإنترنت بحيث تمتلك معدلاً محدوداً لنقل البيانات مقارنةً بالكوابل وأسلاك التوصيل.[3]

المراجع

  1. ↑ "How to Use a Bluetooth Headset with Your Phone", lifehacker.com, Retrieved 26-10-2018. Edited.
  2. ↑ "Bluetooth", www.britannica.com, Retrieved 26-10-2018. Edited.
  3. ↑ "Bluetooth Advantages & Disadvantages", www.techwalla.com, Retrieved 26-10-2018. Edited.