-

طريقة استخدام لبان الذكر

طريقة استخدام لبان الذكر
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

لبان الذكر

هو عبارة عن ضربٍ من صمغ شجر اللّبان، بحيث يمضغ ويُستعمل كبخور في بعض الأحيان، كما أنّ رائحته جميلة، ويتمّ استخدامُه في العديدِ من وصفات الطبّ الشعبيّ، ويوجدُ له العديد من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان، وسيتمّ في هذا المقال عرض طريقة تحضير مشروب اللبان واستخدامه، والحديث عن أهمّ فوائده.

طريقة تحضير مشروب اللبان الذكر

المكونات

  • ملعقة كبيرة من مطحون اللبنان الذكر.
  • كوب من الماء البارد.

طريقة التحضير

  • نضيف ملعقة اللبان إلى كوب الماء البارد.
  • نتركه جانباً لمدة اثنتيْ عشرة ساعة.
  • نصفّي المشروب، ونشرب المنقوع.

أهمّ فوائد اللبان الذكر

  • يدخل في صناعة مستحضرات التجميل.
  • ينظّم جهاز المناعة: يقضي على الميكروبات والبكتيريا الضارّة، ويطهّر الجروح.
  • يحافظُ على صحّة الفم: يقوّي اللثة، ويطهّر اللسان والفم من البكتيريا والميكروبات، ويخفّف من آلام الأسنان، ويستخدم في كثير من الأحيان كغسول مثاليّ للتطهير.
  • ينشّط الجهاز التنفسيّ ويطهّره: يعالج السعال والكحّة الشديدة، ويطرد الإفرازات المخاطيّة الزائدة داخل الجهاز التنفسيّ، ويقاوم التهابات الشعب الهوائيّة، ويزيلُ احتقان الأنف والحنجرة، ويهدّئ الجهاز التنفسيّ، ويقلّل من أزماتِ الربو، ويخفّف من الصّداع الناتج عن نزلات البرد والإنفلونزا، وينظّم درجات الحرارة.
  • يطرد الغازات: ينظّم حركة الأمعاء الدقيقة والغليظة، ويطرد الغازات المزعجة، ويمنع تكوّنها، ويخفّف آلام البطن والصدر.
  • يعالج عسر الهضم: يشفي من عسر الهضم المزعج، ويتخلّص من الحموضة دونَ أي أضرار، ويفرز مادّة الصّفراء الهاضمة، وموادّ أخرى، وإنزيمات تنظّم عملية الهضم، ويساعد في تسهيل حركة الطعام في الأمعاء.
  • يدرّ البول: يطرد المياه الزائدة خارج الجسم، وذلك من خلال التبوّل، كما ينقص الوزن من خلال عمليّة التخلص من المياه، ويحرق الدّهون بسبب طعمه المرّ، كما يساعد في التخلّص من الصوديوم الزائد، وحمض اليوريك، والكثير من السّموم المتراكمة في الجسم، وينظّم ضغط الدمّ.
  • يحافظ على صحّة الرحم، ويطهّر الجهاز التناسليّ: ينظّم هرمون الإستروجين بشكلٍ كبير، ويقلّل من نسبة حدوث الأورام في الرّحم، ويمنع من تكوّن الأكياس ويحميه، وينظّم فترات الدورة الشهريّة لكل أعمار النساء.
  • ينشط الجسم بشكلٍ عامّ: يطهّر الجهاز التنفسيّ، والهضميّ، والبوليّ، والعصبيّ، فيعتبرُ مدافعاً قويّاً عن الجهاز المناعيّ.
  • يساعد في التخلّص من التوتّر والقلق: يساعد على الاسترخاء النفسيّ، ويقلّل من نسبة التوتّر والإجهاد العصبيّ، ويمنح الجسم نفساً عميقاً.
  • يعالج الجروح والدمامل: يطهّر الجروح بشكلٍ عميق، ويساعد في التئام الأنسجة الملتهبة، ويحمي من الإصابة بالدمامل في الجسم، ويعتبر مضادّاً قويّاً لالتهاباتِ الجروح، ويشفيها كليّاً.