عمل بخور في المنزل

عُصي البخور من الزيت العطري

يُستخدم البخور من قبل العديد من الحضارات للاحتفالات الدينية أو ببساطة لرائحته، ويُمكن صُنع أعواد البخور بسهولة في المنزل عن طريق اتباع الخطوات التالية:[1]

• شراء عُلبة من أعواد البخور بدون رائحة إمّا من الإنترنت إو من المحال التجارية المُختصة بهذهِ الأمور.
• اختيار الشخص للزيت العطري ذو الرائحة التي يُفضلها، ويُمكن أن يدمج أكثر من رائحة حسب ذوقه.
• وضع 20 نقطة من الزيت العطري في وعاء صغير، لكُل عود من البخور 20 نقطة.
• وضع عيدان البخور في الوعاء الذي يحتوي على الزيت العطري، والتأكُد من أنّها تشربت من الزيت من جميع الجوانب.
• وضع الأعواد في كوب بحيث تكون بالمقلوب حتّى تجف تماماً، وقد تحتاج إلى 12 أو 15 ساعة لذلِك.

بخور الأزهار الصيفية

إنَّ الأزهار تنمو وتكثُر في فصل الصيف بمُختلف أنواعها، وهيَ تُعدّ إحدى المُكوّنات الأساسية لبعض أنواع البخور، ويُمكن صناعته منها في المنزل عن طريق اتباع الخطوات التالية:[2]

المواد اللازمة:

• جزئان من النعنع البري.
• جزئان من أزهار البابونج.
• جُزء من أزهار لافندر
• نصف جُزء من الشيح الحولي.

الخطوات:

• وضع المُكوّنات جميعها في وعاءٍ بالدور وقياس كميتها بعنابة، وإذا كانت الأوراق والأزهار بحاجة للسحق يجب استخدم الهاون والمدقة للقيام بذلك.
• وضع خليط البخور بعدَ الانتهاء من مزجه في مرطبان أو وعاء يُمكن إغلاقه بإحكام، وكتابة تاريخ صُنعه عليه.
• استخدامه خلال مُدّة ثلاثة أشهُر حتّى تبقى طازجة وجديدة.

فوائد البخور

إنَّ للبخور العديد من الفوائد، ومن بعضها ما يلي:[3]

• تحسين المزاج: إنَّ استنشاق البخور والتنفس بعُمق يُساعد على الشعور بالاسترخاء ويُحسن المزاج.
• المُساعدة على النوم: تُساعد رائحة البخور على النوم، وبالأخص عندَ وضع زيت البخور في حوض الاستحمام.
• مُضاد للإلتهابات: إنَّ عناصر البخور النشطة تُعتبر مُضادة للإلتهابات.[4]
• تحفيز الشعور بالسلام: يُقال بأنَّ استنشاق زيت البخور في الهواء يُحفز الشعور بالراحة والسلام.[4]

المراجع

1. ↑ "How to Make Incense Sticks", www.wikihow.com, Retrieved 28-10-2018. Edited.
2. ↑ Patti Wigington, " All About Incense "، www.thoughtco.com, Retrieved 28-10-2018. Edited.
3. ↑ ELLEN DOUGLAS (14-8-2017), " The Benefits of Smelling Frankincense "، www.livestrong.com, Retrieved 20-11-2018. Edited.
4. ^ أ ب Traci Angel, "Can Frankincense Treat Cancer?"، www.healthline.com, Retrieved 20-11-2018. Edited.