معلومات عن دولة ماليزيا

دولة ماليزيا

دولة ماليزيا هي واحدة من الدول الآسيويّة التي تتبع نظام حكم ملكي دستوري فدرالي برلماني ديمقراطي، وشعارها الوطني (الوحدة هي القوة)، وعاصمتها مدينة كوالالمبور، ومقر الحكومة الاتحادية يقع في مدينة بوتراجايا، وتقسّم إداريّاً إلى ثلاث عشرة ولاية، وعملتها الرسميّة رينغيت ماليزي ويرمز له بـ MYR.

معلومات عن دولة ماليزيا

• تنتمي ماليزيا لكل من منظمة التجارة العالميّة، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، ومنتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، ودول الكومنولث، والأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي، ووكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف، وبنك التنمية الآسيوي، والمركز الدولي لتسوية المنازعات الاستشاريّة، ومؤسسة التنمية الدوليّة.
• يبلغ الناتج المحلي لها 338,103,822,298 دولار أمريكي وذلك حسب إحصائيّات عام 2014م.
• من جامعاتها التعليميّة: جامعة سينز ماليزيا، والجامعة الإسلاميّة العالميّة الماليزيّة، وجامعة كورتين للتكنولوجيا، وجامعة الوسائط المتعددة، وجامعة سوينبورن للتكنولوجيا، وجامعة تونكو عبد الرحمن، وجامعة التكنولوجيا الماليزيّة.

جغرافيّة ماليزيا

• المساحة: تبلغ مساحتها 329.845 كم2.
• الموقع الجغرافي: تقع جغرافيّاً في الجهة الجنوبيّة الشرقيّة من قارّة آسيا.
• المناخ: يمتاز بأنّه مناخ استوائي، وتمر عليها رياح موسميّة قادمة من جهة الجنوب الغربي، ومن جهة الشمال الشرقي.

سكان ماليزيا

بلغ عدد سكانها حسب إحصائيّات عام 2010م حوالي 28.334.135 مليون نسمة، وبلغت الكثاقة السكانية 86 نسمة لكل كم2، ويتكون المجتمع السكاني فيها من مجموعات عرقيّة كالملايو، والماليزيين من أصول هنديّة، والماليزيين من أصول صينيّة، والبوميبوترا، وأقليّات قليلة من الهنود والصينيين، ويتحدث سكانها اللغة الملايويّة التي تعد لغة رسميّة في الدولة.

أمّا الديانة فيدين 60% من مجموع السكان بالدين الإسلامي، و20% يدين بالدين البوذي، و9% يدين بالدين المسيحي، و6.3% يدين بالدين الهندوسي، و2.6% يدين بالدين الصيني، و0.8% لا دين لهم.

بعض جزر ماليزيا

• الشواطئ الرمليّة ذات اللون الأبيض
• المياه النقية.

• الكهوف الكبيرة.
• حقول الأرز.

• عذوبة مياهها.

• صفاء مائها
• احتواؤها على الشعب المرجانيّة متعددة الألوان.

• الرمال الذهبيّة في شواطئها الغربيّة.
• الأشجار الخضراء المداريّة.

• شواطؤها المليئة بأشجار النخيل.
• جبالها الخضراء.

• الغابات الكثيفة.
• الشواطئ الرمليّة البيضاء.

• تنوع الأحياء المائيّة فيها.
• جود حطام سفينتين غرقتا أيّام الحرب العالميّة الثانية.

• كثرة الحيوانات الزاحفة فيها.