أبيات رثاء للمتنبي
ألا لا أري الأحداث مدحاً ولا ذما
أحِنّ إلى الكأسِ التي شرِبَتْ بها
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا
بَكَيْتُ عَلَيها خِيفَةً في حَياتِها
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا
أتاها كِتابي بَعدَ يأسٍ وتَرحَةٍ
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
فماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا
حَرامٌ على قلبي السّرُورُ فإنّني
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعدَها سُمّا[1]
إني لأعلم واللبيب خبير
ما كنتُ أحسبُ قبل دفنكَ في الثرى
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ
ما كنتُ آمُلُ قَبلَ نَعشِكَ أن أرَى
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ
خَرَجُوا بهِ ولكُلّ باكٍ خَلْفَهُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ
والشّمسُ في كَبِدِ السّماءِ مريضَةٌ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ
وحَفيفُ أجنِحَةِ المَلائِكِ حَولَهُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ
حتى أتَوا جَدَثاً كَأنّ ضَرِيحَهُ
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
في قَلبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحفُورُ[2]
يا أخت خير أخ يا بنت خير أب
يا أُختَ خَيرِ أَخٍ يا بِنتَ خَيرِ أَبٍ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
كِنايَةً بِهِما عَن أَشرَفِ النَسَبِ
أُجِلُّ قَدرَكِ أَن تُسمى مُؤَبَّنَةً
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
وَمَن يَصِفكِ فَقَد سَمّاكِ لِلعَرَبِ
لا يَملِكُ الطَرِبُ المحزونُ مَنطِقَهُ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
وَدَمعَهُ وَهُما في قَبضَةِ الطَرَبِ
غَدَرتَ يا مَوتُ كم أَفنَيتَ مِن عَدَدِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
بِمَن أَصَبتَ وكم أَسكَتَّ من لجبِ
وكم صَحِبتَ أَخاها في مُنازَلَةٍ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
وكم سَأَلتَ فَلَم يَبخَلْ وَلَم تَخِبِ
طَوى الجَزيرَةَ حَتّى جاءَني خَبَرٌ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
فَزِعتُ فيهِ بآمالي إِلى الكَذِبِ
حَتّى إِذا لَم يَدَع لي صِدقُهُ أَمَلًا
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي
تَعَثَّرَتْ بِهِ في الأَفواهِ أَلسُنُها
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
وَالبُرْدُ في الطُرْقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ
كَأَنَّ فَعلَةَ لَم تَملَء مَواكِبُها
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ
ولم تَرُدَّ حَياةً بعد تَولِيَةٍ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
ولم تُغِث داعِيًا بالوَيلِ والحَرَبِ
أَرى العِراقَ طَويلَ اللَيلِ مُذ نُعِيَتْ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
فَكَيفَ ليلُ فَتى الفِتيانِ في حلبِ
يَظُنُّ أَنّ فُؤادي غيرَ مُلتَهِبٍ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ
بَلى وَحُرمَةِ مَن كانَت مُراعِيَةً
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ
وَمَن مَضَت غَيرَ مَوروثٍ خَلائِقُها
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَإِن مَضَت يَدُها مَوروثَةَ النَشَبِ
وَهَمُّها في العُلا وَالمَجدِ ناشِئَةً
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
وَهَمُّ أَترابِها في اللَهوِ وَاللَعِبِ
يَعلَمنَ حينَ تُحَيّا حُسنَ مَبسِمِها
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
وَلَيسَ يَعلَمُ إِلّا اللَهُ بِالشَنَبِ
مَسَرَّةٌ في قُلوبِ الطيبِ مَفرِقُها
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
وَحَسرَةٌ في قُلوبِ البَيضِ وَاليَلَبِ
إِذا رَأى وَرَآها رَأسَ لابِسِهِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
رَأى المَقانِعَ أَعلى مِنهُ في الرُتَبِ
وَإِن تَكُن خُلِقَت أُنثى لَقَد خُلِقَت
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
كَريمَةً غَيرَ أُنثى العَقلِ وَالحَسَبِ
وَإِن تَكُن تَغلِبُ الغَلباءُ عُنصُرُها
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَإِنَّ في الخَمرِ مَعنى لَيسَ في العِنَبِ
فَلَيتَ طالِعَةَ الشَمسَينِ غائِبَةٌ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ غائِبَةَ الشَمسَينِ لَم تَغِبِ
وَلَيتَ عَينَ الَّتي آبَ النَهارُ بِها
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ
فَما تَقَلَّدَ بِالياقوتِ مُشبِهُها
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا تَقَلَّدَ بِالهِندِيَّةِ القُضُبِ
وَلا ذَكَرتُ جَميلًا مِن صَنائِعِها
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
إِلّا بَكَيتُ وَلا وُدٌّ بِلا سَبَبِ
قَد كانَ كُلُّ حِجابٍ دونَ رُؤيَتِها
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
فَما قَنِعتِ لَها يا أَرضُ بِالحُجُبِ
وَلا رَأَيتِ عُيونَ الإِنسِ تُدرِكُها
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
فَهَل حَسَدتِ عَلَيها أَعيُنَ الشُهُبِ
وَهَل سَمِعتِ سَلامًا لي أَلَمَّ بِها
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
فَقَد أَطَلتُ وَما سَلَّمتُ مِن كَثَبِ
وَكَيفَ يَبلُغُ مَوتانا الَّتي دُفِنَت
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
وَقَد يُقَصِّرُ عَن أَحيائِنا الغَيَبِ
يا أَحسَنَ الصَبرِ زُر أَولى القُلوبِ بِها
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ
وَأَكرَمَ الناسِ لا مُستَثنِيًا أَحَدًا
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
مِنَ الكِرامِ سِوى آبائِكَ النُجُبِ
قَد كانَ قاسَمَكَ الشَخصَينِ دَهرُهُما
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعاشَ دُرُّهُما المَفديُّ بِالذَهَبِ
وَعادَ في طَلَبِ المَتروكِ تارِكُهُ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
إِنّا لَنَغفُلُ وَالأَيّامُ في الطَلَبِ
ماكانَ أَقصَرَ وَقتًا كانَ بَينَهُما
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
كَأَنَّهُ الوَقتُ بَينَ الوِردِ وَالقَرَبِ
جَزاكَ رَبُّكَ بِالأَحزانِ مَغفِرَةً
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
فَحُزنُ كُلِّ أَخي حُزنٍ أَخو الغَضَبِ
وَأَنتُمُ نَفَرٌ تَسخو نُفوسُكُمُ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
بِما يَهَبنَ وَلا يَسخونَ بِالسَلَبِ
حَلَلتُمُ مِن مُلوكِ الناسِ كُلِّهِمُ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
مَحَلَّ سُمرِ القَنا مِن سائِرِ القَصَبِ
فَلا تَنَلكَ اللَيالي إِنَّ أَيدِيَها
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
إِذا ضَرَبنَ كَسَرنَ النَبعَ بِالغَرَبِ
وَلا يُعِنَّ عَدُوًّا أَنتَ قاهِرُهُ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
فَإِنَّهُنَّ يَصِدنَ الصَقرَ بِالخَرَبِ
وَإِن سَرَرنَ بِمَحبوبٍ فَجَعنَ بِهِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَقَد أَتَينَكَ في الحالَينِ بِالعَجَبِ
وَرُبَّما احتَسَبَ الإِنسانُ غايَتَها
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَفاجَأَتهُ بِأَمرٍ غَيرِ مُحتَسَبِ
وَما قَضى أَحَدٌ مِنها لُبانَتَهُ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
وَلا انتَهى أَرَبٌ إِلّا إِلى أَرَبِ
تَخالَفَ الناسُ حَتّى لا اتِّفاقَ لَهُم
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
إِلّا عَلى شَجَبٍ وَالخُلفُ في الشَجَبِ
فَقيلَ تَخلُصُ نَفسُ المَرءِ سالِمَةً
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَقيلَ تَشرَكُ جِسمَ المَرءِ في العَطَبِ
وَمَن تَفَكَّرَ في الدُنيا وَمُهجَتِهِ
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
أَقامَهُ الفِكرُ بَينَ العَجزِ وَالتَعَبِ[3]
عيد بأية حال عدت يا عيد
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَكَانَ أطيَبَ مِنْ سَيفي مُعانَقَةً
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
يا سَاقِيَيَّ أخَمْرٌ في كُؤوسكُما
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أصَخْرَةٌ أنَا، ما لي لا تُحَرّكُني
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
إذا أرَدْتُ كُمَيْتَ اللّوْنِ صَافِيَةً
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
ماذا لَقيتُ منَ الدّنْيَا وَأعْجَبُهُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أمْسَيْتُ أرْوَحَ مُثْرٍ خَازِناً وَيَداً
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
إنّي نَزَلْتُ بكَذّابِينَ، ضَيْفُهُمُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
جودُ الرّجالِ من الأيدي وَجُودُهُمُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
ما يَقبضُ المَوْتُ نَفساً من نفوسِهِمُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
أكُلّمَا اغتَالَ عَبدُ السّوْءِ سَيّدَهُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
صَارَ الخَصِيّ إمَامَ الآبِقِينَ بِهَا
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
نَامَتْ نَوَاطِيرُ مِصرٍ عَنْ ثَعَالِبِها
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
العَبْدُ لَيْسَ لِحُرٍّ صَالِحٍ بأخٍ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لا تَشْتَرِ العَبْدَ إلاّ وَالعَصَا مَعَهُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
ما كُنتُ أحْسَبُني أحْيَا إلى زَمَنٍ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
ولا تَوَهّمْتُ أنّ النّاسَ قَدْ فُقِدوا
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ ذا الأسْوَدَ المَثْقُوبَ مَشْفَرُهُ
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
جَوْعانُ يأكُلُ مِنْ زادي وَيُمسِكني
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
وَيْلُمِّهَا خُطّةً وَيْلُمِّ قَابِلِهَا
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
وَعِنْدَها لَذّ طَعْمَ المَوْتِ شَارِبُهُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
مَنْ عَلّمَ الأسْوَدَ المَخصِيّ مكرُمَةً
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أمْ أُذْنُهُ في يَدِ النّخّاسِ دامِيَةً
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أوْلى اللّئَامِ كُوَيْفِيرٌ بمَعْذِرَةٍ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
وَذاكَ أنّ الفُحُولَ البِيضَ عاجِزَةٌ
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟[4]
المراجع
- ↑ "ألا لا أري الأحداث مدحا ولا ذما"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019.
- ↑ "إني لأعلم واللبيب خبير"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019.
- ↑ "يا أخت خير أخ .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019.
- ↑ "عيد بأية حال عدت يا عيد"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 16-2-2019.