التشقير للحواجب
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
التشقير للحواجب
يُمكن تشقير الحواجب باستخدام كريمات التشقير، والطريقة كالآتي:[1]
- يُرفع الشّعر بعيداً عن الوجه من خلال ربطه بذيل الحصان أو بالمنشفة، وإن كان الشّعر قصيراً يُرفع باستخدام دبابيس الشّعر منعاً لوصول المُنتج إليه.
- تُنظّف الحواجب ويتم إزالة المكياج أو الأوساخ عنها، ويُنصح بالاستعانة بمُزيل المكياج لإتمام هذه العملية، وعند الاستحمام يجب الانتظار لمدّةٍ من الزمن قبل التشقير؛ وذلك لأنّ الماء الفاتر والبُخار قد يُسبّب تهيّجاً للبشرة عند التشقير.
- تُمزج مكونات مسحوق التشقير مع البيروكسيد حسب التعليمات للحصول على كريم التشقير، ثم يتم عمل اختبار حساسية البشرة لكريم التشقير على منطقة الفك قبل استخدامه.
- يُوزّع كريم التشقير على الحواجب باستخدام عصا صغيرة أو بقطنةٍ بطريقةٍ لطيفة، مع الحرص على عدم فرك الحواجب والتّحقق من تغطيتهما بالكامل.
- يُترك كريم التشقير على الحواجب لمدّة 1-2 دقائق في المرة الأولى من الاستخدام، ويجبُ ألّا يبقى على البشرة أكثر من 10 دقائق.
- تُمسح الحواجب باستخدام منشفةٍ رطبةٍ ودافئة.
- التّحقق من النتائج مع إمكانية إعادة الخطوات للحصول على النتيجة المطلوبة.
- تُغسل البشرة باستخدام غسول الوجه.
اختيار درجة لون تشقير الحواجب
يُنصح باختيار الدرجة المُناسبة لتشقير الحواجب وهي كالآتي:[2]
- للحصولِ على حواجبٍ باللون البُني الفاتح تُستخدم الصبغة ذات اللون الرمادي الدّاكن فوق مُشقّر الحواجب.
- للحصولِ على حواجبٍ باللون البُني متوسط الدرجة تُوضع الصبغة ذات اللون البُني الفاتح فوق الحواجب السوداء بعد تشقيرها.
تحذيرات عند صبغ الحواجب
يُمكن أن يُلحق تشقير الحواجب الضرر على البشرة، إذ قد يُسبّب طفحاً جلدياً أو أوراماً صغيرةً مُلتهبة الأنسجة، كما يُنصح بالتخلّص من العدسات اللاصقة قبل تشقير الحواجب، واستخدام قطرة غنية بالماء المالحة للعين الحساسة، ويُذكر أيضاً أهمية وضع قطعةً قطنيةً رطبةً تحت العيون قبل تشقير الحواجب، لئلا تُلوّث البشرة.[3]
المراجع
- ↑ "How to Bleach Your Eyebrows", www.wikihow.com, Retrieved 02-03-2019. Edited.
- ↑ Esha Saxena (09-07-2018), "How To Lighten Your Eyebrows With Bleach"، www.stylecraze.com, Retrieved 02-03-2019. Edited.
- ↑ Maria Ricapito, "Is it Safe to Tint Brows and Lashes?"، www.webmd.com, Retrieved 02-03-2019. Edited.