لوكس تحتفل بمرور ١٠٠ عام من الجمال والعطر
لوكس يؤمن بأن لكل امرأة الحق في التعبير عن جمالها وأنوثتها بلا اعتذار وبدون خوف. ولهذا السبب تتخذ العلامة التجارية موقفاً ضد التحيز الجنسي، وتسعى لتمكين النساء من العثور على القوة الداخلية من خلال الجمال وتجاوز أحكام الآخرين.
أما الحقيقة المرّة فهي أن النساء يواجهن باستمرار الأحكام من الآخرين - من العائلة والزملاء والغرباء - وكثير من هذه الانتقادات تتعلق بمظهرهن.
في لوكس، ندرك أن الجمال ليس سطحياً. عندما نساهم في تعزيز القوة الداخلية من خلال العناية بالنفس والتضامن، يمكن أن يصبح الجمال مصدراً للثقة، وهذه هي القوة الجارفة التي تريد العلامة التجارية مساعدة النساء في العثور عليها.
لأكثر من ١٠٠ عام، حول لوكس وقت الاستحمام إلى طقس عطري للعناية بالبشرة، ما ألهم النساء في تقدير جمالهن وثقتهن بأنفسهن بلا اعتذار.
إليكم كيف بدأت القصة...
في أوائل عام ١٩٢٣، وضعت شركة "ليفر بروذرز" - التي أصبحت فيما بعد "يونيليفر" - هدفاً لصنع صابون مُعطر، ولكن بسعر معقول. وكانت النتيجة صابون لوكس.
أول قالب صابون بيع مقابل ١٠ سنتات في الولايات المتحدة وتم الإعلان عنه على أنه مناسب للوجه واليدين والاستحمام. وأكدت الإعلانات بفخر أنه "مصنوع على غرار أفخم أنواع الصابون الفرنسي"، مما يوفر رغوة فاخرة، وعطوراً رائعة تُدلل البشرة.
بعد خمس سنوات، وصل لوكس إلى هوليوود عندما أرسلت وكالة إعلانات العلامة التجارية صناديق من صابون لوكس إلى ٤٢٥ ممثلة. ٤١٤ منهن أحببنه بما يكفي لمشاركة تجاربهن، فأصبح ٩ من كل ١٠ نجوم في هوليوود يستخدمون صابون لوكس.
على مر العقود التالية، شاركت النساء الأكثر شهرة في مجال الترفيه في إعلانات لوكس. كانت مارلين مونرو، وإليزابيث تايلور، وأودري هيبورن وجوهاً للعلامة التجارية في الخمسينيات، بينما ظهرت سارة جيسيكا باركر، وبريانكا شوبرا جوناس، وآيشواريا راي باتشان، وشو تشي، وعليا بهات في حملات أكثر حداثة، من بين نساء معروفات أخريات.
لوكس الآن هي علامة تجارية بقيمة ١.٢مليار يورو – وما زالت تنمو. تُباع في أكثر من ١٠٠ دولة حول العالم وهي العلامة التجارية الأولى أو الثانية لتنظيف البشرة في معظم أسواق "يونيليفر" الناشئة.
وفقًا لتقارير"براند فوت برينت" لعام ٢٠٢٢ من قنطار، فهي العلامة التجارية الأولى للعناية بالبشرة المعطرة في العالم والعلامة التجارية الثانية الأكثر اختياراً في مجال الجمال.
نُلهم النساء لتجاوز أحكام الآخرين والتعبير عن جمالهن وأنوثتهن بلا اعتذار.
تطمح امرأة لوكس اليوم إلى التعبير عن جمالها وأنوثتها كما تشاء دون الحاجة إلى تعديل نفسها، ولكن الواقع الذي تواجهه مختلف تماماً. بدلاً من ذلك، يتم التعرض لها بالأحكام المسبقة التي تهدف إلى تحديد كيف يجب أن تعيش وتتصرف. فإن الجميع يريد أن يعطي رأيه في الطريقة التي تُعبر فيها عن نفسها.
في لوكس، نؤمن بأن جمال المرأة يجب أن يكون ملكًا لها وحدها. يجب أن تكون قادرة على التعبير عن جمالها وأنوثتها كما تشاء، بلا اعتذار. لذا فإن طقوس الاستحمام مع لوكس تمنح النساء لحظات من القوة والعناية بالنفس التي تساعد على تعزيز قوتها الداخلية. هذا ما يجعل جمال المرأة درعاً، ومصدراً إيجابياً للقوة ويساعدها على تجاوز الأحكام.
لوكس ستستمر في مساعدة النساء في كل مكان على محاربة التحيز الجنسي إن كان ذلك يحصل في المنزل، في مكان العمل أو في المجتمع. نلتزم بتقليل حالات التحيز الجنسي اليومية وإلهام النساء لتجاوزها من خلال المحتوى الذي ننشره، والأنشطة والشراكات التي نقوم بها.