-

فوائد اللبان الذكر

فوائد اللبان الذكر
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

اللبان الذكر

اللبان الذكر أو الكندر، وهو عبارةٌ عن صمغٍ يتمّ إنتاجه من بعض الأشجار، ويُزرع بكثرة في العديد من الدول العربية مثل: عُمان، واليمن، وبلاد شبه الجزيرة العربية، كما يزرع أيضاً في دول شمال إفريقيا، ويتمّ تناوله بعدة طرق، إمّا بمضغه كاللبان (العلكة)، أو بنقعه بالماء، وشربه منقوعاً، كما يمكن أيضاً استخدامه كبخورٍ، حيث إنّ حرقه يمنح رائحةً منعشة وزكية، فقد كان الفراعنة القدماء يستخدمونه كبخور؛اعتقاداً منهم بأنّ لديه قدرةً عظيمة على طرد الأرواح الشريرة، والحسد، والمس، والعين التي قد تصيب الإنسان في حياته، ويعود بالعديد من الفوائد العظيمة على جسم الإنسان بوجهٍ عام، والتي سنذكرها في هذا المقال.

فوائد اللبان الذكر

  • يقوي الجهاز المناعي في الجسم، ويزيد مقاومته ومكافحته للأمراض سواءً المعدية أم غير المعدية.
  • يطهر الجسم وينقيه من الجراثيم، والفيروسات، والبكتيريا الموجودة فيه.
  • يقضي على الرائحة الكريهة المنبعثة من الفم.
  • يحافط على صحة الأسنان واللثة، ويحميهما من الأصابة بالعديد من المشاكل، مثل: تآكل الأسنان، والتسوس، والتهابات اللثة.
  • يؤخر علامات ظهور الشيخوخة والتجاعيد الناتجة عن التقدم في السن.
  • يشدّ أنسجة الجسم، وبالتالي يحميها من الإصابة بالترهلات وعيوب الجلد المختلفة.
  • يخفف الأعراض المصاحبة للحيض، مثل: آلام البطن، والصداع، والغثيان، والتعب.
  • يحسن عمل الجهاز الهضمي، وبالتالي يعالج مشاكله المختلفة، مثل: عسر الهضم، وتقرحات المعدة.
  • يخلص الجسم من الغازات المخزنة فيه، كما يعالج المضاعفات العديدة المصاحبة لها، مثل: آلام المعدة، وزيادة التعرق، وآلام منطقة الصدر.
  • يحافظ على البشرة، ويعالج مشاكلها المختلفة، مثل: الدمامل، والندبات، وحب الشباب، والبثور.
  • يخلص الجسم من الخلايا الميتة، ويستبدلها بخلايا أخرى.
  • يزود الجسم بالطاقة والحيوية.
  • يدرّ البول.
  • يلعب دوراً كبيراً في إنقاص الوزن، وتحديداً للأشخاص الراغبين في التخلص من السمنة، والحصول على جسمٍ رشيقٍ.
  • ينظم مستوى ضغط الدم في الجسم.
  • يحسن عمل الجهاز التنفسي، ويعالج مشاكله المختلفة، منها: التهاب الشعب الهوائية، والبلغم، والسعال، والربو.
  • ينظم درجة حرارة الجسم.
  • يحسن الحالة المزاجية والنفسية للإنسان، ويخلصه من التوتر، والاكتئاب.
  • يقي النساء من الإصابة بمرض سرطان الرحم؛ فهو ينظم مستوى إقراز هرمون الإستروجين، وبالتالي يقلل فرص تكوين الأورام.
  • يسرع عملية شفاء الجروح المختلفة.
  • يعالج مشاكل العظام المختلفة، منها: هشاشة العظام، والروماتيزم، وتلين العظام، وترقق العظام.
  • ينظم مستوى السكر في الدم.
  • يحافظ على صحة القلب، ويحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: ضعف عضلة القلب، وتصلب الشرايين، والنوبة القلبية.
  • يقوي الذاكرة وينشطها.