-

أشعار عن المعلمة

أشعار عن المعلمة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

اصبر على مر الجفا من معلم

  • يقول الإمام الشافعي:

اِصبِر عَلى مُرِّ الجَفا مِن مُعَلِّمٍ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ

وَمَن لَم يَذُق مُرَّ التَعَلُّمِ ساعَةً

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ

وَمَن فاتَهُ التَعليمُ وَقتَ شَبابِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ

وَذاتُ الفَتى وَاللَهِ بِالعِلمِ وَالتُقى

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ

قفي وقفة تعلمي

  • يقول أبو العلاء المعري:

قِفي وَقفَةً تَعلَمي

وَإِن سَلِموا فَاِسلَمي

وَإِن سَلِموا فَاِسلَمي

وَإِن سَلِموا فَاِسلَمي

وَإِن سَلِموا فَاِسلَمي

وَإِن سَلِموا فَاِسلَمي

فَما قُلتُ مِن لَوعَةٍ

أَلِمّي بِنا يا لَمِ

أَلِمّي بِنا يا لَمِ

أَلِمّي بِنا يا لَمِ

أَلِمّي بِنا يا لَمِ

أَلِمّي بِنا يا لَمِ

وَكَيفَ صُعودي إِلى

الثُرَيّا بِلا سُلَمِ

الثُرَيّا بِلا سُلَمِ

الثُرَيّا بِلا سُلَمِ

الثُرَيّا بِلا سُلَمِ

الثُرَيّا بِلا سُلَمِ

أَيَخلُصُ هَذا الوَرى

مِنَ الحِندِسِ المُظلِمِ

مِنَ الحِندِسِ المُظلِمِ

مِنَ الحِندِسِ المُظلِمِ

مِنَ الحِندِسِ المُظلِمِ

مِنَ الحِندِسِ المُظلِمِ

وَأَيُّهُمُ لَم يَكُن

ظَلوماً وَلَم يُظلَمِ

ظَلوماً وَلَم يُظلَمِ

ظَلوماً وَلَم يُظلَمِ

ظَلوماً وَلَم يُظلَمِ

ظَلوماً وَلَم يُظلَمِ

وَلا بُدَّ لِلحادِثا

تِ مِن وَقعَةِ صَيلَمِ

تِ مِن وَقعَةِ صَيلَمِ

تِ مِن وَقعَةِ صَيلَمِ

تِ مِن وَقعَةِ صَيلَمِ

تِ مِن وَقعَةِ صَيلَمِ

تُبيدُ أَعادِيَهُم

مَعَ التُركِ وَالدَيلَمِ

مَعَ التُركِ وَالدَيلَمِ

مَعَ التُركِ وَالدَيلَمِ

مَعَ التُركِ وَالدَيلَمِ

مَعَ التُركِ وَالدَيلَمِ

وَتَثنيكَ في راحَةٍ

كَأَنَّكَ لَم تُؤلَمِ

كَأَنَّكَ لَم تُؤلَمِ

كَأَنَّكَ لَم تُؤلَمِ

كَأَنَّكَ لَم تُؤلَمِ

كَأَنَّكَ لَم تُؤلَمِ

وَلَم يُبقِ صِرفُ الرَدى

عَلى بَطَلٍ مُعلَمِ

عَلى بَطَلٍ مُعلَمِ

عَلى بَطَلٍ مُعلَمِ

عَلى بَطَلٍ مُعلَمِ

عَلى بَطَلٍ مُعلَمِ

يُخَضِّبُ هامَ العِدى

بِنَحوٍ مِنَ العِظلِمِ

بِنَحوٍ مِنَ العِظلِمِ

بِنَحوٍ مِنَ العِظلِمِ

بِنَحوٍ مِنَ العِظلِمِ

بِنَحوٍ مِنَ العِظلِمِ

وَكَم بَذَّ مِن قُرَحٍ

مَدى الجَذَعِ الأَزلَمِ

مَدى الجَذَعِ الأَزلَمِ

مَدى الجَذَعِ الأَزلَمِ

مَدى الجَذَعِ الأَزلَمِ

مَدى الجَذَعِ الأَزلَمِ

وَلَستَ مِنَ الرَكبِ إِذ

يَعوجونَ في المَعلَمِ

يَعوجونَ في المَعلَمِ

يَعوجونَ في المَعلَمِ

يَعوجونَ في المَعلَمِ

يَعوجونَ في المَعلَمِ

إِذا طَمِعوا فَاِقتَنِع

وَإِن جَهِلوا فَاِحلَمِ

وَإِن جَهِلوا فَاِحلَمِ

وَإِن جَهِلوا فَاِحلَمِ

وَإِن جَهِلوا فَاِحلَمِ

وَإِن جَهِلوا فَاِحلَمِ

وَلا يَدنونَنَّ الفَتى

لِعِرسٍ وَلا يولِمِ

لِعِرسٍ وَلا يولِمِ

لِعِرسٍ وَلا يولِمِ

لِعِرسٍ وَلا يولِمِ

لِعِرسٍ وَلا يولِمِ

فَإِن ظَهَرَت زَلَتي

فَقُل لِرَفيقي لُمِ

فَقُل لِرَفيقي لُمِ

فَقُل لِرَفيقي لُمِ

فَقُل لِرَفيقي لُمِ

فَقُل لِرَفيقي لُمِ

قم للمعلم وفه التبجيلا

  • يقول أحمد شوقي:

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته

ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ تـارةً

صديء الحديدِ وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً

بالفردِ مخزوماً بـه مغلولا

بالفردِ مخزوماً بـه مغلولا

بالفردِ مخزوماً بـه مغلولا

بالفردِ مخزوماً بـه مغلولا

بالفردِ مخزوماً بـه مغلولا

صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها

قُتِلَ الغرامُ كم استباحَ قتيلا

قُتِلَ الغرامُ كم استباحَ قتيلا

قُتِلَ الغرامُ كم استباحَ قتيلا

قُتِلَ الغرامُ كم استباحَ قتيلا

قُتِلَ الغرامُ كم استباحَ قتيلا

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

يا أيها الطود المنيع الأيهم

  • يقول ابن خفاجه:

يا أَيُّها الطَودُ المَنيعُ الأَيهَمُ

يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ

يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ

يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ

يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ

يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ

ها أَنَّ لي عِندَ اللَيالي حاجَةً

بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ

بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ

بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ

بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ

بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ

وَالفَضلُ يَأبى أَن تَفوتَ لُبانَةٌ

وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ

وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ

وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ

وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ

وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ

فَاِمنُن بِها يَدَ نِعمَةٍ يُزهى بِها

مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ

مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ

مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ

مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ

مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ

وَاِسلَم بِمُعتَرِكِ الفَوارِسِ وَالظُبى

تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ

تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ

تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ

تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ

تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ

وهبتك النصح لو طاوعت من نصحا

  • يقول اللواح:

واطلب العلم لو بـ الصين مجتهداً

واغمض عليه بعقل راسب رزحا

واغمض عليه بعقل راسب رزحا

واغمض عليه بعقل راسب رزحا

واغمض عليه بعقل راسب رزحا

واغمض عليه بعقل راسب رزحا

وأَول العلم تعليم القرآن ففي

تعليمه كل منهاج الهدى وضحا

تعليمه كل منهاج الهدى وضحا

تعليمه كل منهاج الهدى وضحا

تعليمه كل منهاج الهدى وضحا

تعليمه كل منهاج الهدى وضحا

فاحرص عليه ولا تضجر وكن فهما

وللمعلم كن عبداً وكن سمحا

وللمعلم كن عبداً وكن سمحا

وللمعلم كن عبداً وكن سمحا

وللمعلم كن عبداً وكن سمحا

وللمعلم كن عبداً وكن سمحا

إِن المعلم لم ينصح بغير رضى

واعلم بأنك إِن أَرضيته نصحا

واعلم بأنك إِن أَرضيته نصحا

واعلم بأنك إِن أَرضيته نصحا

واعلم بأنك إِن أَرضيته نصحا

واعلم بأنك إِن أَرضيته نصحا

وإِن ختمت فجوِّده لتحفظه

ورابط الدرس في وقتي مسا وضحى

ورابط الدرس في وقتي مسا وضحى

ورابط الدرس في وقتي مسا وضحى

ورابط الدرس في وقتي مسا وضحى

ورابط الدرس في وقتي مسا وضحى

والزم جماعة بيت الله مرتقباً

فيه الفروض وخل الدَمع منسفحا

فيه الفروض وخل الدَمع منسفحا

فيه الفروض وخل الدَمع منسفحا

فيه الفروض وخل الدَمع منسفحا

فيه الفروض وخل الدَمع منسفحا

واقصد لمطلب علم الطب حيث به

يُقوم العقل ذو التكليف والسبحا

يُقوم العقل ذو التكليف والسبحا

يُقوم العقل ذو التكليف والسبحا

يُقوم العقل ذو التكليف والسبحا

يُقوم العقل ذو التكليف والسبحا

حياكم الله أحيوا العلم والأدبا

  • يقول حافظ ابراهيم:

حَيّاكُمُ اللَهُ أَحيوا العِلمَ وَالأَدَبا

إِن تَنشُروا العِلمَ يَنشُر فيكُمُ العَرَبا

إِن تَنشُروا العِلمَ يَنشُر فيكُمُ العَرَبا

إِن تَنشُروا العِلمَ يَنشُر فيكُمُ العَرَبا

إِن تَنشُروا العِلمَ يَنشُر فيكُمُ العَرَبا

إِن تَنشُروا العِلمَ يَنشُر فيكُمُ العَرَبا

وَلا حَياةَ لَكُم إِلّا بِجامِعَةٍ

تَكونُ أُمّاً لِطُلّابِ العُلا وَأَبا

تَكونُ أُمّاً لِطُلّابِ العُلا وَأَبا

تَكونُ أُمّاً لِطُلّابِ العُلا وَأَبا

تَكونُ أُمّاً لِطُلّابِ العُلا وَأَبا

تَكونُ أُمّاً لِطُلّابِ العُلا وَأَبا

تَبني الرِجالَ وَتَبني كُلَّ شاهِقَةٍ

مِنَ المَعالي وَتَبني العِزَّ وَالغَلَبا

مِنَ المَعالي وَتَبني العِزَّ وَالغَلَبا

مِنَ المَعالي وَتَبني العِزَّ وَالغَلَبا

مِنَ المَعالي وَتَبني العِزَّ وَالغَلَبا

مِنَ المَعالي وَتَبني العِزَّ وَالغَلَبا

ضَعوا القُلوبَ أَساساً لا أَقولُ لَكُم

ضَعوا النُضارَ فَإِنّي أُصغِرُ الذَهَبا

ضَعوا النُضارَ فَإِنّي أُصغِرُ الذَهَبا

ضَعوا النُضارَ فَإِنّي أُصغِرُ الذَهَبا

ضَعوا النُضارَ فَإِنّي أُصغِرُ الذَهَبا

ضَعوا النُضارَ فَإِنّي أُصغِرُ الذَهَبا

وَاِبنوا بِأَكبادِكُم سوراً لَها وَدَعوا

قيلَ العَدُوِّ فَإِنّي أَعرِفُ السَبَبا

قيلَ العَدُوِّ فَإِنّي أَعرِفُ السَبَبا

قيلَ العَدُوِّ فَإِنّي أَعرِفُ السَبَبا

قيلَ العَدُوِّ فَإِنّي أَعرِفُ السَبَبا

قيلَ العَدُوِّ فَإِنّي أَعرِفُ السَبَبا

لا تَقنَطوا إِن قَرَأتُم ما يُزَوِّقُهُ

ذاكَ العَميدُ وَيَرميكُم بِهِ غَضَبا

ذاكَ العَميدُ وَيَرميكُم بِهِ غَضَبا

ذاكَ العَميدُ وَيَرميكُم بِهِ غَضَبا

ذاكَ العَميدُ وَيَرميكُم بِهِ غَضَبا

ذاكَ العَميدُ وَيَرميكُم بِهِ غَضَبا

وَراقِبوا يَومَ لا تُغني حَصائِدُهُ

فَكُلُّ حَيٍّ سَيُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا

فَكُلُّ حَيٍّ سَيُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا

فَكُلُّ حَيٍّ سَيُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا

فَكُلُّ حَيٍّ سَيُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا

فَكُلُّ حَيٍّ سَيُجزى بِالَّذي اِكتَسَبا

بَنى عَلى الإِفكِ أَبراجاً مُشَيَّدَةً

فَاِبنوا عَلى الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُهُبا

فَاِبنوا عَلى الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُهُبا

فَاِبنوا عَلى الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُهُبا

فَاِبنوا عَلى الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُهُبا

فَاِبنوا عَلى الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُهُبا

وَجاوِبوهُ بِفِعلٍ لا يُقَوِّضُهُ

قَولُ المُفَنِّدِ أَنّى قالَ أَو خَطَبا

قَولُ المُفَنِّدِ أَنّى قالَ أَو خَطَبا

قَولُ المُفَنِّدِ أَنّى قالَ أَو خَطَبا

قَولُ المُفَنِّدِ أَنّى قالَ أَو خَطَبا

قَولُ المُفَنِّدِ أَنّى قالَ أَو خَطَبا

لا تَهجَعوا إِنَّهُم لَن يَهجَعوا أَبَداً

وَطالِبوهُم وَلَكِن أَجمِلوا الطَلَبا

وَطالِبوهُم وَلَكِن أَجمِلوا الطَلَبا

وَطالِبوهُم وَلَكِن أَجمِلوا الطَلَبا

وَطالِبوهُم وَلَكِن أَجمِلوا الطَلَبا

وَطالِبوهُم وَلَكِن أَجمِلوا الطَلَبا

هَل جاءَكُم نَبَأُ القَومِ الأُلى دَرَجوا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

عَزَّت بِقُرطاجَةَ الأَمراسُ فَاِرتُهِنَت

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

هنيئا أيها العلم المفدى

  • يقول خليل مطران:

هَنِيئاً أَيُّهَا العَلَمُ المُفَدَّى

مَكَانُكَ فَوْقَ أًمْكِنَةِ النجُومِ

مَكَانُكَ فَوْقَ أًمْكِنَةِ النجُومِ

مَكَانُكَ فَوْقَ أًمْكِنَةِ النجُومِ

مَكَانُكَ فَوْقَ أًمْكِنَةِ النجُومِ

مَكَانُكَ فَوْقَ أًمْكِنَةِ النجُومِ

وَهَذَا الحَشْدُ حَوْلَكَ مِنْ سُرَاةٍ

كَغَالِي الدُّرِّ فِي العِقْدِ النَّظِيمِ

كَغَالِي الدُّرِّ فِي العِقْدِ النَّظِيمِ

كَغَالِي الدُّرِّ فِي العِقْدِ النَّظِيمِ

كَغَالِي الدُّرِّ فِي العِقْدِ النَّظِيمِ

كَغَالِي الدُّرِّ فِي العِقْدِ النَّظِيمِ

إِذَا أُكْرِمْتَ فَالإِكْرَامُ حَقٌّ

لَهَتيكِ الفَضَائِل وَالعُلُومِ

لَهَتيكِ الفَضَائِل وَالعُلُومِ

لَهَتيكِ الفَضَائِل وَالعُلُومِ

لَهَتيكِ الفَضَائِل وَالعُلُومِ

لَهَتيكِ الفَضَائِل وَالعُلُومِ

وَذَاكَ العَدْلُ يَحْمِي كُلَّ حُرٍّ

وَيَأْخُذُ لِلْبَرِيءِ مِنَ الأَثِيمِ

وَيَأْخُذُ لِلْبَرِيءِ مِنَ الأَثِيمِ

وَيَأْخُذُ لِلْبَرِيءِ مِنَ الأَثِيمِ

وَيَأْخُذُ لِلْبَرِيءِ مِنَ الأَثِيمِ

وَيَأْخُذُ لِلْبَرِيءِ مِنَ الأَثِيمِ

وَذَاكَ اللُّطْفُ تَبْذَلُهُ وَفِيهِ

إساً لِجِرَاحِهِ العِزّ الكَلِيمِ

إساً لِجِرَاحِهِ العِزّ الكَلِيمِ

إساً لِجِرَاحِهِ العِزّ الكَلِيمِ

إساً لِجِرَاحِهِ العِزّ الكَلِيمِ

إساً لِجِرَاحِهِ العِزّ الكَلِيمِ

وَذَاكَ الجَوْدُ يُرْخِصُ كُلَّ غالٍ

كَأَنَّ الدُّرَّ مِنْ دُرِّ الغُيومِ

كَأَنَّ الدُّرَّ مِنْ دُرِّ الغُيومِ

كَأَنَّ الدُّرَّ مِنْ دُرِّ الغُيومِ

كَأَنَّ الدُّرَّ مِنْ دُرِّ الغُيومِ

كَأَنَّ الدُّرَّ مِنْ دُرِّ الغُيومِ

أَلا يَا سَيِّداً يُسْتَامُ مِنْهُ

وَسِيمُ الطَّبْعِ فِي الوَجْهِ الوَسِيمِ

وَسِيمُ الطَّبْعِ فِي الوَجْهِ الوَسِيمِ

وَسِيمُ الطَّبْعِ فِي الوَجْهِ الوَسِيمِ

وَسِيمُ الطَّبْعِ فِي الوَجْهِ الوَسِيمِ

وَسِيمُ الطَّبْعِ فِي الوَجْهِ الوَسِيمِ

وَآمِنَةٌ لَهُ جِدُّ المُرَبِّي

وَآوِنَةٌ مَفَاكِهَةِ النَّدِيمِ

وَآوِنَةٌ مَفَاكِهَةِ النَّدِيمِ

وَآوِنَةٌ مَفَاكِهَةِ النَّدِيمِ

وَآوِنَةٌ مَفَاكِهَةِ النَّدِيمِ

وَآوِنَةٌ مَفَاكِهَةِ النَّدِيمِ

رَعَاكَ اللهُ مِنْ رَاعِي نُفُوسٍ

بِإِحْسَانٍ وَمَنْ هَادِي حُلُومِ

بِإِحْسَانٍ وَمَنْ هَادِي حُلُومِ

بِإِحْسَانٍ وَمَنْ هَادِي حُلُومِ

بِإِحْسَانٍ وَمَنْ هَادِي حُلُومِ

بِإِحْسَانٍ وَمَنْ هَادِي حُلُومِ

فَكَمْ قَوَّمْتَ مِنْ أَوْدِ السَّجَايَا

بِرَأْيٍ مِنْكَ مُسْتَدٍّ قَوِيمِ

بِرَأْيٍ مِنْكَ مُسْتَدٍّ قَوِيمِ

بِرَأْيٍ مِنْكَ مُسْتَدٍّ قَوِيمِ

بِرَأْيٍ مِنْكَ مُسْتَدٍّ قَوِيمِ

بِرَأْيٍ مِنْكَ مُسْتَدٍّ قَوِيمِ

أخو العلم في الدنيا لذي الجهل محوج

  • يقول محمود سامى البارودى:

أَخُو الْعِلْمِ فِي الدُّنْيَا لِذِي الْجَهْلِ مُحْوَجٌ

وَكُلٌّ لَهُ عِنْدَ الْقِيَاسِ مَعَالِمُ

وَكُلٌّ لَهُ عِنْدَ الْقِيَاسِ مَعَالِمُ

وَكُلٌّ لَهُ عِنْدَ الْقِيَاسِ مَعَالِمُ

وَكُلٌّ لَهُ عِنْدَ الْقِيَاسِ مَعَالِمُ

وَكُلٌّ لَهُ عِنْدَ الْقِيَاسِ مَعَالِمُ

فَلَوْلا وُجُودُ الْعِلْمِ مَا عَاشَ جَاهِلٌ

وَلَوْلا وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عَالِمُ

وَلَوْلا وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عَالِمُ

وَلَوْلا وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عَالِمُ

وَلَوْلا وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عَالِمُ

وَلَوْلا وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عَالِمُ