-

معوقات العمل التطوعي

معوقات العمل التطوعي
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العمل التطوعي

العمل التطوعي هو الجهد البدني، أو المالي، أو العيني، أو الفكري المتّفق مع الشرع والقانون، والذي يقوم به الفرد لمجتمعه دون أي مقابل، وبدافع شخصي ورضا وقناعة تامة، ويكون في أيّ مجال من المجالات الاجتماعية؛ التي تهدف إلى الإسهام في تطوير المجتمع وتنميته.

أهمية العمل التطوعي

  • تدعيم العمل الحكومي لصالح المجتمع.
  • توفير خدمات يكون من الصعب على القطاع الحكومي توفيرها؛ نظراً لما يتمتع به العمل التطوعي من مرونة وقدرة على الحركة السريعة.
  • تطبيق الأسلوب العلمي وفق خبراء التطوع، والاتصال مع جهات تطوعية شبيهة بباقي دول العالم؛ للاستفادة من تجاربها وخبراتها، والاشتراك في مؤتمرات أو ملتقيات لتحقيق تبادل الخبرات.
  • جلب الدعم المالي من منظّمات مهتمّة بنفس مجالات التطوع.
  • يعتبر مؤشراً على مدى تقدّم الشعوب، وحيويتها وإيجابيتها ونشاطها.
  • إبراز الصورة الإنسانية في المجتمع الذي يبعد عن العنصرية والصراع والتنافس.
  • إمكانية تجربة أمور ومصالح جديدة، وتغيير أمور قائمة.
  • زيادة التماسك الوطني بين الأفراد.
  • تخطي عيوب بيروقراطية العمل الرسمي.
  • تحقيق متطلبات التنمية.

معوقات العمل التطوعي

  • عدم المعرفة بأهمية العمل التطوعي.
  • إهمال القيام بالمسؤوليات المحددة له؛ بسبب الشعور بعدم الإلزامية.
  • عدم وجود أوقات كافية للتطوع؛ بسبب السعي وراء طلب الرزق.
  • عدم رغبة الأفراد بالتطوّع في مؤسسات بعيدة عن مكان السكن.
  • تعارض وقت العمل التطوعي مع وقت الدراسة والعمل.
  • السعي لتحقيق مكاسب شخصية من وراء الاشتراك بالعمل التطوعي.
  • الاستهتار بالعمل التطوعي والتسيب نتيجة الاستغلال الخاطىء لمرونة العمل التطوعي.

معوقات المنظمة الخيرية

  • غياب الإدارة المتخصّصة بشؤون المتطوعين مثل توجيههم إلى وجهة التطوع الصحيحة وغيرها.
  • عدم وجود إعلان كافٍ حول المؤسسة وأنشطتها وأهدافها.
  • عدم تحديد دور واضح للمتطوع وإعطائه الحرية في اختيار ما يناسب رغباته وقدراته.
  • غياب برامج تدريب المتطوّعين قبل تكليفهم بالعمل.
  • عدم إعطاء التقدير المناسب لجهود المتطوعين.
  • إرهاق المتطوع بتكليفه بالكثير من الأعمال الإدارية والفنية.
  • التمييز في تقسيم الأعمال، وتعيين المتطوعين من الأقارب الذين لا يحملون خبرةً في المجال المطلوب.
  • تقييد الأعمال وفرض القيود عليها بكثرة.
  • تجني التوسع في الأعمال؛ بسبب الخوف من عدم القدرة على السيطرة والإشراف.
  • الخوف من الجديد ومن الانفتاح والوقوع في أسر الانغلاق.
  • عدم مناقشة أعمال الجمعية مع الآخرين واعتبارها من الأسرار المغلقة.
  • تدني ثقافة التطوع بالمجتمع.
  • الاعتقاد بأن التطوع مضيعة للوقت والجهد.
  • عدم تربية الأبناء على روح التطوع.
  • عدم وجود لوائح وتعليمات واضحة لتنظيم العمل التطوعي.