من خصائص الغاز الطبيعي

خصائص الغاز الطبيعي

للغاز الطبيعي خصائص منها:[1]

• آمن جداً وسليم بيئياً.
• إمكانيّة أن يكون بديلاً عن مصادر الطاقة الأخرى ذات التأثير السلبي على البيئة.
• الغاز الطبيعي أنظف وقود متاح في هذه الأثناء.
• قادر على التنافس مع مصادر الطاقة الأخرى.
• غاز غير سام لكونه أخف من الهواء.
• الغاز الطبيعي هو مصدر الطاقة الأكثر قابلية للتطبيق اليوم.

استخدامات الغاز الطبيعي

هناك عدّة استخدامات للغاز الطبيعي، ومنها ما يلي:[2]

• توليد الطاقة: يعد الغاز الطبيعي من المصادر الرئيسية لتوليد الطاقة الكهربائية وذلك من خلال استخدام توربينات البخار والغاز، ويُعتبر الغاز الطبيعي أنظف من أنواع الوقود الأحفوري الأخرى كالنفط والفحم، حيث يُنتج احتراق الغاز الطبيعي غازات دفيئة أقل مما ينتجه احتراق النفط بنسبة 30 بالمئة، وأقل مما ينتجه احتراق الفحم بحوالي 45 بالمئة.
• إنتاج الهيدروجين: يُستخدم الغاز الطبيعي لإنتاج الهيدروجين للحصول على مركبات الهيدروجين.
• بديل نظيف لوقود السيارات: يُستخدم الغاز الطبيعي المضغوط كمصدر بديل لوقود السيارات ذات محركات الغاز الطبيعي والتي تنتشر في بلدان عدّة كالبرازيل والأرجنتين والهند وإيطاليا والباكستان.
• الاستخدامات المنزلية: يُستخدم الغاز الطبيعي لأغراض منزلية كالطهي والتدفئة والتبريد وسخانات المياه.
• إنتاج السماد: يكون ذلك من خلال إنتاج مادة الأمونيا المُستخدمة في تصنيع السماد.
• صناعات أخرى: مثل صناعة البلاستيك، والزجاج، والصلب، وصناعة الأقمشة، والدهانات.

تعريف الغاز الطبيعي

يُعرّف الغاز الطبيعي بأنّه جميع المواد الهيدروكربونية التي توجد في الطبيعة بالحالة الغازية تحت حرارة وضغط الجو العادي، وتعتبر منطقة الخليج العربي من المناطق المهمة التي يوجد فيها الغاز الطبيعي بوفرة وباحتياطيات كبيرة، وأُنشئت في منطقة الخليج العربي مشاريع كبيرة ذات تكلفة عالية لتحسين استخراج الغاز الطبيعي ومنع إهدار كميات كبيرة منه، وفي عام 2000 للميلاد بلغت احتياطيات العالم من الغاز الطبيعي 155.2 تريليون متر مكعب.[3]

المراجع

1. ↑ "Properties of Natural Gas", comenius, Retrieved 13-2-2018. Edited.
2. ↑ "Natural gas", newworldencyclopedia, Retrieved 13-2-2018. Edited.
3. ↑ مصطفى إبراهيم سلمان الشمري (2013)، عسكرة الخليج : الوجود العسكري الأمريكي في الخليج (الطبعة الأولى)، القاهرة: العربي للنشر والتوزيع، صفحة 32. بتصرّف.