عبارات عن رمضان رائعة
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
رمضان شهر الخير وشهر الطاعات وشهر البركة، وإليكم هنا في هذا المقال عبارات عن رمضان رائعة.
عبارات عن رمضان رائعة
- لا بدّ من الفرح بقدوم رمضان.. وهذا من علامات الإيمان.
- المعانقة عند قدوم رمضان أو توديعه لا أصل لها.
- ذكر شيخ الإسلام أنّ الإفطار في نهار رمضان أعظم عند الله من الزنى واللواط وشرب الخمر.
- لا تتأخّر عن صلاة المغرب من أجل الجلوس للإفطار.
- عليك بالصيام فإنّه لا مثل له.
- الصبر نصف الإيمان والصوم نصف الصبر.
- من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يضع طعامه وشرابه.
- إنّ صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك.
- إنّ الله جعل الصوم مضماراً لعباده ليستبقو إلى طاعته.
- الصيام رياضة روحية وقهر للبدن وكبح وإلجام للعنصر الحيواني فى الإنسان.
- الصيام أعلي تعبير عن الأرادة، أي فعل الحرية.
- لا تنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدّى، وإذا أشفى أي هم بالمعصية ورع.
- من صام يوماً في سبيل الله زحزحه الله عن النار سبعين خريفاً.
- نعمة أن بلّغك الله رمضان، فاشكره على ذلك، أن أطال في عمرك لتتمتع بالصيام والعبادة.
- لا بدّ من العناية بفقه المناسبات، ومن ذلك: دراسة أحكام رمضان والحرص عليها وعلى تعلمها.
- لا بأس من التهنئة بدخول رمضان، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.. ومنها (أتاكم شهر رمضان).
- ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة.. إصلاح ذات البين.
- نعم لا دين مع ضعف العقل، وغش القصد، وإن طال القيام والصيام.
- إنّ صيام قلبي قد امتد لسنوات طويلة ولكن ليت شعري كيف يكون وجودي بعد ذلك إذا لم تكن انت فيه.
- قبل الأمر بالصلاة والصيام وقبل تفصيل الشرائع وقبل الكلام عن العقيدة قال الله: (إقرأ).
- أنظر في سرعة الأيام.. واعتبر بمرور الساعات والأزمان.. وهذا دليل على قربك من الآخرة وبعدك عن الدنيا.
- أحاديث ضعيفة في رمضان: رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار. (فيه ثلاث علل في متنه وسنده)، صوموا تصحوا، نوم الصائم عبادة، (اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت)، من أفطر يوماً في رمضان لم يقضه، اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وبلغنا رمضان.
- المرأة في رمضان: احرصي على الوقت وكثرة العبادات، لا تنشغلي عن الإعداد للآخرة بإعداد الطعام، احذري كثرة الخروج إلى الأسواق في رمضان، إياكِ والزيارات الكثيرة التي لا فائدة منها، لا تأتِ مع السائق لوحدكِ إلى المسجد، سوق المعاكسات يكثر في وقت صلاة التراويح، فانتبهي لذلك.
- للصائم فرحتان: فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه.
- قيام رمضان: قال صلى الله عليه وسلم: (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقد من ذنبه)، لا بأس من البحث عن الصوت الحسن في صلاة التراويح، ينبغي للإمام في صلاة التراويح أن لا يطيل إطالة مملّة، أو يختصر اختصاراً شديداً، ابقَ مع الإمام في صلاة التراويح حتى ينصرف، يُكتب لك قيام ليلة، احرص على التطيّب والتزيّن قبل المجيء إلى الصلاة، احرص على كثرة الدعاء في رمضان فهو شهر الدعاء، فأقبل على ربك والتجأ إليه في جميع وقتك، وخصوصاً وأنت واقف في الصلاة بين يديه.
- الداعية مع رمضان: لا بدّ من العناية بتعليم الناس أحكام رمضان، الدعوة إلى الله لا بدّ أن تكثر تطوراً في رمضان.
- أكثر من تلاوة القرآن، فرمضان شهر القرآن، وإياك أن تحرص على ختمه وتلاوته بدون تمعنٍ أو تدبر.
- من للفقراء في رمضان ؟ سؤال عريض.. ضعه أمام عينيك.. واحرص على النفقة والتصدق.
- تفطير الصائمين في رمضان عمل جليل.. فاذكر ذلك.. واحرص عليه.
- احذر من كثرة النوم في نهار رمضان، وليكن نهارك ذكرٌ وتلاوةٌ للقرآن.
- الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة.. يقول الصيام: أي رب، منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه، ويقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعني فيه.. فقال: فيشفعان.
- بعد بضعة أشهر من اعتناقي الإسلام حلّ شهر الصيام شهر رمضان وهو الشهر التاسع بين أشهر السنة الهجرية، وكنت أنتظر حلوله بشيء من القلق والخوف لأنّه اختبار صعب لِجَلَد المسلم وقوة احتماله إنّه يجسد قمة وعيه وصحوته.
- شهر رمضان.. هو التحدي الأكبر بحق لامتحان الإرادة البشرية.. في الصيام والقيام وعمل الخير وتنقية النفس من أخطائها الكثيرة.
- هل يخلق الصيام في الإنسان نوعاً من الشفافية يجعله يصل إلى أعماق قد لا يدركها وبطنه ممتلئ ؟ أم أنه يعطي دفعة روحية للصائم تظهر علاماتها في هذا التذوق المرهف.
- لا أعرف غير الصيام فريضة، توسع الصدر، وتقوّي الإرادة، وتزيل أسباب الهم، وتعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل، فيكبر المرء في عين نفسه، ويصغر حينها كلّ شيء في عينه. حالة من السموّ الروحي، لا يبلغها إلّا من يتأمّل في حكمة الله من وراء هذه الفريضة..
- من ينبغ أن يشنق في الفصح يجد الصيام قصيراً.
- كم أناس أظهروا الزهد لنا.. فتجافوا عن حلال وحرام.. فللوا الأكل وأبدوا ورعاً.. واجتهاداً في صيام وقيام.. ثم لما أمكنتهم فرصة.. أكلوا اكل الحزانى في الظلام.
- السحور سنة نبوية، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً، ويسن تأخيره لحصول البركة ولإدراك الوقت المبارك آخر الليل، ولإدراك صلاة الفجر من أول وقتها.
- ولست أعني بالصيام.. هذا الصيام الذي نصومه في رمضان، فعلم الله أنّنا قد أصبحنا نباشه بطريقة أخرجته عن كل معاني الصيام، فنحن لا نحرم أنفسنا خلاله أي شيء.. على العكس نحن نعطيها كل ما تشتهيه من المأكولات الشهية التي أضحت من خصائص رمضان.. ويزيد على ذلك أنّنا نظل طوال اليوم مستلقين بلا عمل ولا فائدة كأننا جثث هامدة.. يضيق خلقنا ونغضب لأقل سبب.. بحجة أننا صائمون.. ويسب أحدنا الآخر.. لأنه صائم.