أشعار عن المشاعر والأحاسيس
أشعار عن مشاعر الحب
- يقول الشاعر محمود درويش في قصيدة المطر الأول:
في رذاذ المطر الناعم
كانت شفتاها
وردةً تنمو على جلدي
وكانت مقلتاها
أُفقاً يمتدّ من أمسي
إلى مستقبلي...
كانت الحلوة لي
كانت الحلوة تعويضاً عن القبر
الذي ضمّ إلها
وأنا جئتُ إليها
من وميض المنجلِ
والأهازيجِ التي تطلع من لحم أبي
ناراً... وآها...
كان لي في المطر الأوَّلِ
يا ذات العيون السود
بستان ودار
كان لي معطف صوف
وبذار
كان لي في بابك الضائع
ليل ونهار...
سألتني عن مواعيد كتبناها
على دفتر طينْ
عن مناخ البلد النائي
وجسر النازحين
وعن الأرض التي تحملها
في حَبَّة تين
سألتني عن مرايا انكسرتْ
قبل سنتين..
عندما ودّعتها
في مدخل الميناء
كانت شفتاها
قبلةً
تحفر في جلدي صليب الياسمين...
- يقول الشاعر فاروق جويدة في قصيدة في رحاب الحب:
جعلتك كعبة من الأرض يأتي
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
وصغت هواك للدنيا نشيدا
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
وكم ضمتك عيناي اشتياقا
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم هامت عليك ظلال قلبي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
رجعت لكعبتي فوجدت قبرا
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
عبدتك في الهوى زمنا طويلا
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
أجمل أشعار العتاب
- يقول الشاعر المثقب العبدي:
وَلَلمَوتُ خَيرٌ لِلفَتى مِن حَياتِهِ
إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ
إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ
إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ
إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ
إِذا لَم يَثِب لِلأَمرِ إِلّا بِقائِدِ
فَعالِج جَسيماتِ الأُمورِ وَلا تَكُن
هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ
هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ
هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ
هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ
هَبيتَ الفُؤادِ هَمُّهُ لِلوَسائِدِ
إِذا الريحُ جاءَت بِالجَهامِ تَشُلُّهُ
هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ
هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ
هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ
هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ
هَذا لَيلُهُ شَلَّ القِلاصِ الطَرائِدِ
وَأَعقَبَ نَوءَ المِرزَمَينِ بِغُبرَةٍ
وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ
وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ
وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ
وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ
وَقَطرٍ قَلِيلِ الماءِ بِاللَيلِ بارِدِ
كَفى حاجَةَ الأَضيافِ حَتّى يُريحَها
عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ
عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ
عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ
عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ
عَنِ الحَيِّ مِنّا كُلُّ أَروَعَ ماجِدِ
تَراهُ بِتَفريجِ الأُمورِ وَلَفِّها
لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ
لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ
لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ
لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ
لَمّا نالَ مِن مَعروفِها غَيرَ زاهِدِ
وَلَيسَ أَخونا عِندَ شَرٍّ يَخافُهُ
وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ
وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ
وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ
وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ
وَلا عِندَ خَيرٍ إِن رَجاهُ بِواحِدِ
إِذا قيلَ مَن لِلمُعضِلاتِ أَجابَهُ
عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ
عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ
عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ
عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ
عِظامُ اللُهى مِنّا طِوالُ السَواعِدِ
- يقول الشاعر عبد المجيد الأزدي:
عِلمِي بِقَلبِيَ ما لانَت قَساوَتُهُ
حَتّى تَصَدّت لَهُ عَيناكَ يا قاسِي
حَتّى تَصَدّت لَهُ عَيناكَ يا قاسِي
حَتّى تَصَدّت لَهُ عَيناكَ يا قاسِي
حَتّى تَصَدّت لَهُ عَيناكَ يا قاسِي
حَتّى تَصَدّت لَهُ عَيناكَ يا قاسِي
بِسِحرِ عَينَيك لَمّا أَستَطِع جَلَداً
فَها أَنا الآن مِن صَبري عَلى ياسِ
فَها أَنا الآن مِن صَبري عَلى ياسِ
فَها أَنا الآن مِن صَبري عَلى ياسِ
فَها أَنا الآن مِن صَبري عَلى ياسِ
فَها أَنا الآن مِن صَبري عَلى ياسِ
دَعِ التَجَنّيَ إِنّي مُغرَمٌ كَلِفٌ
رَهِينُ وَجدٍ وَأَشواقٍ وَوَسواسِ
رَهِينُ وَجدٍ وَأَشواقٍ وَوَسواسِ
رَهِينُ وَجدٍ وَأَشواقٍ وَوَسواسِ
رَهِينُ وَجدٍ وَأَشواقٍ وَوَسواسِ
رَهِينُ وَجدٍ وَأَشواقٍ وَوَسواسِ
أَلا مَنَنتَ بِعَطفٍ مِنكَ يا أَمَلي
فَما عَلَيك فَدَتكَ النَفسُ مِن باسِ
فَما عَلَيك فَدَتكَ النَفسُ مِن باسِ
فَما عَلَيك فَدَتكَ النَفسُ مِن باسِ
فَما عَلَيك فَدَتكَ النَفسُ مِن باسِ
فَما عَلَيك فَدَتكَ النَفسُ مِن باسِ
لَقَد تَناهَت بِيَ الأَشواقُ فَاِشتَعَلَت
نِيرانُ قَلبي وَأَذكَت حَرَّ أَنفاسِي
نِيرانُ قَلبي وَأَذكَت حَرَّ أَنفاسِي
نِيرانُ قَلبي وَأَذكَت حَرَّ أَنفاسِي
نِيرانُ قَلبي وَأَذكَت حَرَّ أَنفاسِي
نِيرانُ قَلبي وَأَذكَت حَرَّ أَنفاسِي
لَولاك لَولاكَ لَم أَعرِف هَوىً أَبَداً
فَحُبّكُم في فُؤادِي ثابِتٌ راسِ
فَحُبّكُم في فُؤادِي ثابِتٌ راسِ
فَحُبّكُم في فُؤادِي ثابِتٌ راسِ
فَحُبّكُم في فُؤادِي ثابِتٌ راسِ
فَحُبّكُم في فُؤادِي ثابِتٌ راسِ
هَذِي أَوائِلُ أَبياتي مُخَبّرَةٌ
باسمِ الَّذي حُبُّهُ رُوحِي وَإِيناسِي
باسمِ الَّذي حُبُّهُ رُوحِي وَإِيناسِي
باسمِ الَّذي حُبُّهُ رُوحِي وَإِيناسِي
باسمِ الَّذي حُبُّهُ رُوحِي وَإِيناسِي
باسمِ الَّذي حُبُّهُ رُوحِي وَإِيناسِي
أبيات شعرية جميلة عن الشوق
- يقول الشاعر الفرزدق:
أَهاجَ لَكَ الشَوقَ القَديمَ خَيالُهُ
مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ
مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ
مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ
مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ
مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ
وَقَد حالَ دوني السِجنُ حَتّى نَسيتُها
وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ
وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ
وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ
وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ
وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ
عَلى أَنَّني مِن ذِكرِها كُلَّ لَيلَةٍ
كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ
كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ
كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ
كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ
كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ
إِذا قيلَ قَد ذَلَّت لَهُ عَن حَياتِهِ
تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ
تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ
تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ
تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ
تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ
إِذا ما أَتَتهُ الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها
فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ
فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ
فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ
فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ
فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ
فَإِن تُنكِري ما كُنتِ قَد تَعرِفينَهُ
فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ
فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ
فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ
فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ
فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ
لَهُ يَومُ سَوءٍ لَيسَ يُخطِئُ حَظُّهُ
وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ
وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ
وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ
وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ
وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ
وَقَد عَلِمَت أَنَّ الرِكابَ قَدِ اِشتَكَت
مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ
مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ
مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ
مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ
مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ
تُقاتِلُ عَنها الطَيرَ دونَ ظُهورِها
بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ
بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ
بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ
بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ
بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ
أَضَرَّ بِهِنَّ البُعدُ مِن كُلِّ مَطلَبٍ
وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ
وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ
وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ
وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ
وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ
وَكَم طَرَّحَت رَحلاً بِكُلِّ مَفازَةٍ
مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ
مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ
مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ
مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ
مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ
كَأَحقَبَ شَحّاجٍ بِغَمرَةِ قارِبٍ
بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ
بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ
بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ
بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ
بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ
إِذا زَخَرَت قَيسٌ وَخِندِفُ وَاِلتَقى
صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ
صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ
صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ
صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ
صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ
وَما أَحَدٌ مِن غَيرِهِم بِطَريقِهِم
مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ
مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ
مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ
مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ
مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ
وَكَيفَ يَسيرُ الناسُ قَيسٌ وَرائَهُم
وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ
وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ
وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ
وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ
وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ
سَيَلقى الَّذي يَلقى خُزَيمَةُ مِنهُمُ
لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ
لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ
لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ
لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ
لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ
هُما الأَطيَبانِ الأَكثَرانِ تَلاقَيا
إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ
إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ
إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ
إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ
إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ
فَمَن يَرَ غارَينا إِذا ما تَلاقَيا
يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ
يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ
يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ
يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ
يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ
أَبَت خِندِفٌ إِلّا عُلُوّاً وَقَيسُها
إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ
إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ
إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ
إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ
إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ
وَنَحنُ فَضَلنا الناسَ في كُلِّ مَشهَدٍ
لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ
لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ
لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ
لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ
لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ
فَإِن يَكُ هَذا الناسُ حَلَّفَ بَينَهُم
عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ
عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ
عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ
عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ
عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ
فَإِنّا وَإِيّاهُم كَعَبدٍ وَرَبِّهِ
إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ
إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ
إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ
إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ
إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ
وَقَد عَلِمَ الداعي إِلى الحَربِ أَنَّني
بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ
بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ
بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ
بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ
بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ
إِذا مُضَرُ الحَمراءُ يَوماً تَعَطَّفَت
عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي
عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي
عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي
عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي
عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي
أَبَوا أَن أَسومَ الناسَ إِلّا ظُلامَةً
وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ
وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ
وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ
وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ
وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ
أروع الأبيات الحزينة
- يقول الشاعر نزار قباني في قصيدة اغضب:
اغضب كما تشاء..
واجرح أحاسيسي كما تشاء
حطم أواني الزهر والمرايا
هدد بحب امرأةٍ سوايا..
فكل ما تفعله سواء..
كل ما تقوله سواء..
فأنت كالأطفال يا حبيبي
نحبهم.. مهما لنا أساؤوا..
اغضب!
فأنت رائعٌ حقاً متى تثور
اغضب!
فلولا الموج ما تكونت بحور..
كن عاصفاً.. كن ممطراً..
فإن قلبي دائماً غفور
اغضب!
فلن أجيب بالتحدي
فأنت طفلٌ عابثٌ..
يملؤه الغرور..
وكيف من صغارها..
تنتقم الطيور؟
اذهب..
إذا يوماً مللت مني..
واتهم الأقدار واتهمني..
أما أنا فإني..
سأكتفي بدمعي وحزني..
فالصمت كبرياء
و الحزن كبرياء
اذهب..
إذا أتعبك البقاء..
فالأرض فيها العطر والنساء..
والأعين الخضراء والسوداء
وعندما تريد أن تراني
وعندما تحتاج كالطفل إلى حناني..
فعد إلى قلبي متى تشاء..
فأنت في حياتي الهواء..
وأنت.. عندي الأرض والسماء..
اغضب كما تشاء
واذهب كما تشاء
واذهب.. متى تشاء
لا بد أن تعود ذات يومٍ
وقد عرفت ما هو الوفاء...