أشعار عن الأمل في الحياة
الأمل
- يقول الشاعرمحمد مهدي الجواهري في قصيدته الأمل:
إن يكنْ أُغْلِقَ يومٌ
لك فارجُ الانفِتاحْ
لك فارجُ الانفِتاحْ
لك فارجُ الانفِتاحْ
لك فارجُ الانفِتاحْ
لك فارجُ الانفِتاحْ
مثلما تنقبض الوردةُ
بعدَ الإنْشراح
بعدَ الإنْشراح
بعدَ الإنْشراح
بعدَ الإنْشراح
بعدَ الإنْشراح
فيُحيّها الصِّبا الطَّلقُ
وأنفاسُ الصباح
وأنفاسُ الصباح
وأنفاسُ الصباح
وأنفاسُ الصباح
وأنفاسُ الصباح
الأمل الباقي
- يقول الشاعر أحمد مطر في قصيدته الأمل الباقي:
غاصَ فينا السيفُ
حتّى غصَّ فينـا المِقبَضُ
غصّ فينا المِقبَضُ
غصَّ فينا
يُولَـدُ النّاسُ
فيبكونَ لدى الميـلادِ حينا
ثُمّ يَحْبـونَ على الأطـرافِ حينا
ثُمَّ يَمشـونَ
وَيمشـونَ
إلى أنْ يَنقَضـوا
غيرَ أنّـا مُنـذُ أن نُولَـدَ
نأتـي نَركُضُ
وإلى المَدْفَـنِ نبقى نَركُضُ
وخُطـى الشُّرطَـةِ
مِـنْ خَلْفِ خُطانا تَركُضُ
يُعْـدَمُ المُنتَفِضُ
يُعـدمُ المُعتَرِضُ
يُعـدمُ المُمتَعِضُ
يُعـدَمُ الكاتِبُ والقارئُ
والنّاطِـقُ والسّامِـعُ
والواعظُ والمُتَّعِظُ
حسَناً يا أيُّها الحُكّامُ
إشراقة أمل
- يقول عبدالرحمن العشماوي في قصيدته إشراقة أمل:
ستار ظلام الليل سوف يجاب
وتسقى بأضواء الصباح رحابُ
وتسقى بأضواء الصباح رحابُ
وتسقى بأضواء الصباح رحابُ
وتسقى بأضواء الصباح رحابُ
وتسقى بأضواء الصباح رحابُ
وسوف يبين الفجر ما كان خافياً
ويفتح من بعد التغلق بابُ
ويفتح من بعد التغلق بابُ
ويفتح من بعد التغلق بابُ
ويفتح من بعد التغلق بابُ
ويفتح من بعد التغلق بابُ
وتشدو عصافير المنى بعد صمتها
ويخلع ثوب الشؤم عنه غرابُ
ويخلع ثوب الشؤم عنه غرابُ
ويخلع ثوب الشؤم عنه غرابُ
ويخلع ثوب الشؤم عنه غرابُ
ويخلع ثوب الشؤم عنه غرابُ
وتخلص من معنى التشاؤم بومةً
لها لغة من حبها وخطابُ
لها لغة من حبها وخطابُ
لها لغة من حبها وخطابُ
لها لغة من حبها وخطابُ
لها لغة من حبها وخطابُ
وما الشؤم إلا في نفوسٍ مريضةٍ
عليها من اليأس الثقيل حجابُ
عليها من اليأس الثقيل حجابُ
عليها من اليأس الثقيل حجابُ
عليها من اليأس الثقيل حجابُ
عليها من اليأس الثقيل حجابُ
أقول لمن زلَّ الطريق بخطوهِ
ومَنْ عَزْمُهُ عندَ الخطوبِ يُذابُ
ومَنْ عَزْمُهُ عندَ الخطوبِ يُذابُ
ومَنْ عَزْمُهُ عندَ الخطوبِ يُذابُ
ومَنْ عَزْمُهُ عندَ الخطوبِ يُذابُ
ومَنْ عَزْمُهُ عندَ الخطوبِ يُذابُ
سيمنحنا وجهُ الهلال استدارةٌ
ويفتحُ باباً في الظلامِ شِهابُ
ويفتحُ باباً في الظلامِ شِهابُ
ويفتحُ باباً في الظلامِ شِهابُ
ويفتحُ باباً في الظلامِ شِهابُ
ويفتحُ باباً في الظلامِ شِهابُ
ستورِقُ أشجار الوفاء وترتمي
قشورٌويبقى للصَّبورِ لُبابُ
قشورٌويبقى للصَّبورِ لُبابُ
قشورٌويبقى للصَّبورِ لُبابُ
قشورٌويبقى للصَّبورِ لُبابُ
قشورٌويبقى للصَّبورِ لُبابُ
لي أمل لا ينتهي
- يقول ابن سناء الملك :
لي أَملٌ لا ينتهي
وعاذِلٌ لا يَنْتَهِي
وعاذِلٌ لا يَنْتَهِي
وعاذِلٌ لا يَنْتَهِي
وعاذِلٌ لا يَنْتَهِي
وعاذِلٌ لا يَنْتَهِي
يقول لي ما تشتهي
فقُلْتُ أَلاَّ تشتهي
فقُلْتُ أَلاَّ تشتهي
فقُلْتُ أَلاَّ تشتهي
فقُلْتُ أَلاَّ تشتهي
فقُلْتُ أَلاَّ تشتهي
أمل حبيب أدل
- يقول أبو العلاء المعري:
أَمَلَّ حَبيبٌ أَدَلَّ
وَسِترُ الضَلالِ اِنسَدَل
وَسِترُ الضَلالِ اِنسَدَل
وَسِترُ الضَلالِ اِنسَدَل
وَسِترُ الضَلالِ اِنسَدَل
وَسِترُ الضَلالِ اِنسَدَل
عَلى ما تَناظَرتُمُ
فَقَد طالَ هَذا الجَدَل
فَقَد طالَ هَذا الجَدَل
فَقَد طالَ هَذا الجَدَل
فَقَد طالَ هَذا الجَدَل
فَقَد طالَ هَذا الجَدَل
تَعَلّيكُمُ في الأُمو
رِ ما هُوَ إِلّا تَدَل
رِ ما هُوَ إِلّا تَدَل
رِ ما هُوَ إِلّا تَدَل
رِ ما هُوَ إِلّا تَدَل
رِ ما هُوَ إِلّا تَدَل
وَكُلُّكُمُ ظالِمٌ
فَهَل مِن تَقِيٍّ عَدَل
فَهَل مِن تَقِيٍّ عَدَل
فَهَل مِن تَقِيٍّ عَدَل
فَهَل مِن تَقِيٍّ عَدَل
فَهَل مِن تَقِيٍّ عَدَل
وَتَهلِكُ ذاتُ الكَرا
وَتَهلِكُ ذاتُ الخَدَل
وَتَهلِكُ ذاتُ الخَدَل
وَتَهلِكُ ذاتُ الخَدَل
وَتَهلِكُ ذاتُ الخَدَل
وَتَهلِكُ ذاتُ الخَدَل
تَقادَمَ شَخصٌ مَضى
فَأُحدِثَ مِنهُ البَدَل
فَأُحدِثَ مِنهُ البَدَل
فَأُحدِثَ مِنهُ البَدَل
فَأُحدِثَ مِنهُ البَدَل
فَأُحدِثَ مِنهُ البَدَل
وَما صَحَّ إِلّا اِمرُؤٌ
تَصَرَّفَ ثُمَّ اِنجَدَل
تَصَرَّفَ ثُمَّ اِنجَدَل
تَصَرَّفَ ثُمَّ اِنجَدَل
تَصَرَّفَ ثُمَّ اِنجَدَل
تَصَرَّفَ ثُمَّ اِنجَدَل
عَلا كاذِبٌ صادِقاً
فَلَيتَ المِزاجَ اِعتَدَل
فَلَيتَ المِزاجَ اِعتَدَل
فَلَيتَ المِزاجَ اِعتَدَل
فَلَيتَ المِزاجَ اِعتَدَل
فَلَيتَ المِزاجَ اِعتَدَل
إِذا هَدَرَ الفَحلُ قي
لَ صَوتُ حَمامٍ هَدَل
لَ صَوتُ حَمامٍ هَدَل
لَ صَوتُ حَمامٍ هَدَل
لَ صَوتُ حَمامٍ هَدَل
لَ صَوتُ حَمامٍ هَدَل
تَحَيَّرَ مُستَرشِدٌ
فَوفِّقَ لَمّا اِستَدَل
فَوفِّقَ لَمّا اِستَدَل
فَوفِّقَ لَمّا اِستَدَل
فَوفِّقَ لَمّا اِستَدَل
فَوفِّقَ لَمّا اِستَدَل
أيها الآملُ البعيدُ من الغُنْ
- يقول ابن الرومي في قصيدته :
أيها الآملُ البعيدُ من الغُنْ
م تذكر ما دونه من غرامهْ
م تذكر ما دونه من غرامهْ
م تذكر ما دونه من غرامهْ
م تذكر ما دونه من غرامهْ
م تذكر ما دونه من غرامهْ
مايفي غُنْم غانمٍ نال مأ
مولاً بعيداً بغُرمه أيامَه
مولاً بعيداً بغُرمه أيامَه
مولاً بعيداً بغُرمه أيامَه
مولاً بعيداً بغُرمه أيامَه
مولاً بعيداً بغُرمه أيامَه
أمل يخيب
- يقول عبدالله الفيصل في قصيدته أمل يخبيب:
ودعت أيام الربيع الناضر
ودفنت آمالي ووحي خواطري
ووأدت ما في القلب من ذكر الصبا
ونفضت عن ذهني خيال الشاعر
لا حب والغدر الخئون يحوطه
ولى الغرام مع الحبيب الغادر
هي وردة ظمأى وقد رويتها
إذ قل عنها الغيث ماء نواظري
أيقظتها بل صغتها في قالب
من نور آمالي وزين مشاعري
ومنحتها قلبا-على أترابها
قد عز يرعاها بحب طاهر
لم أدر حين سقيتها ورعيتها
أني سأجزى بالعقوق السافر
يا قلب لا يحزنك ما ضيعته
من حبك الوافي لعهد غابر
بل لا يروعك الزمان بمكره
إن الكريم ليبتلى بالماكر
هل كان ذاك الود إلا خدعة
خلابة مبذولة من فاجر
كم ذا بذلت صداقة ومحبة
وجنيت ما يجني فقيد بصائر
فاربأ بنفسك أن تكون معذبا
وانظر إلى الماضي بعين الساخر
فالحب ما ينأى بقصدك عن هوى
زيف كأهواء الدعي الهاجر
مابعد لقياك للعافين من أملِ
- يقول ابن الساعاتي:
مابعد لقياك للعافين من أملِ
ملك الملوكِ وهذي دولةُ الدولِ
ملك الملوكِ وهذي دولةُ الدولِ
ملك الملوكِ وهذي دولةُ الدولِ
ملك الملوكِ وهذي دولةُ الدولِ
ملك الملوكِ وهذي دولةُ الدولِ
من حاتمٌ كفَّاك واهبةٌ
حتى غدا مثلاً ناهيك من مثلِ
حتى غدا مثلاً ناهيك من مثلِ
حتى غدا مثلاً ناهيك من مثلِ
حتى غدا مثلاً ناهيك من مثلِ
حتى غدا مثلاً ناهيك من مثلِ
وما المنونَ من الأنعام تنحرها
لمن يضيف وما عشرٌ من الإبلِ
لمن يضيف وما عشرٌ من الإبلِ
لمن يضيف وما عشرٌ من الإبلِ
لمن يضيف وما عشرٌ من الإبلِ
لمن يضيف وما عشرٌ من الإبلِ
من يُطلق الألفَ في طلقٍ
كم بين طلِّ الندى والوابل الهطل
كم بين طلِّ الندى والوابل الهطل
كم بين طلِّ الندى والوابل الهطل
كم بين طلِّ الندى والوابل الهطل
كم بين طلِّ الندى والوابل الهطل
ذرِ الصوارمَ في أغمادها فلقد
جلوتها من دماء الهام في خللِ
جلوتها من دماء الهام في خللِ
جلوتها من دماء الهام في خللِ
جلوتها من دماء الهام في خللِ
جلوتها من دماء الهام في خللِ
والقِ الرماح فقد حاضت حواملها
ففي مضائكَ ما يُغني عن الأسلِ
ففي مضائكَ ما يُغني عن الأسلِ
ففي مضائكَ ما يُغني عن الأسلِ
ففي مضائكَ ما يُغني عن الأسلِ
ففي مضائكَ ما يُغني عن الأسلِ
لولا مساعي صلاح الدين ما صلحتْ
شمّ الممالك بعد الزيغ والميل
شمّ الممالك بعد الزيغ والميل
شمّ الممالك بعد الزيغ والميل
شمّ الممالك بعد الزيغ والميل
شمّ الممالك بعد الزيغ والميل
ولا اغتدت السنُ العلياءِ مفصحةً
من بعد ما كنَّ رهن العي والخطلِ
من بعد ما كنَّ رهن العي والخطلِ
من بعد ما كنَّ رهن العي والخطلِ
من بعد ما كنَّ رهن العي والخطلِ
من بعد ما كنَّ رهن العي والخطلِ
ملكٌ يرى السنَ السمر اللدان غدتْ
في الجودِ مشتقة من السُن العذلِ
في الجودِ مشتقة من السُن العذلِ
في الجودِ مشتقة من السُن العذلِ
في الجودِ مشتقة من السُن العذلِ
في الجودِ مشتقة من السُن العذلِ
من جوده وسطاه في ندىً ووغى
تغايرا بين بسط الرزق والأجل
تغايرا بين بسط الرزق والأجل
تغايرا بين بسط الرزق والأجل
تغايرا بين بسط الرزق والأجل
تغايرا بين بسط الرزق والأجل
يهزهُ المدحُ هزَّ الجودِِ سائلَهُ
أولاً وحاشاه هزَّ الشارب الثمِلِ
أولاً وحاشاه هزَّ الشارب الثمِلِ
أولاً وحاشاه هزَّ الشارب الثمِلِ
أولاً وحاشاه هزَّ الشارب الثمِلِ
أولاً وحاشاه هزَّ الشارب الثمِلِ
يممتهُ فبلغت السؤل عن أممٍ
ونلتُ ما لم يكن لي قطّ في أملي
ونلتُ ما لم يكن لي قطّ في أملي
ونلتُ ما لم يكن لي قطّ في أملي
ونلتُ ما لم يكن لي قطّ في أملي
ونلتُ ما لم يكن لي قطّ في أملي
وقام دونيَ مما كنت أحذرهُ
وقعُ الصوارم والعسالةِ الذُّبلِ
وقعُ الصوارم والعسالةِ الذُّبلِ
وقعُ الصوارم والعسالةِ الذُّبلِ
وقعُ الصوارم والعسالةِ الذُّبلِ
وقعُ الصوارم والعسالةِ الذُّبلِ
ما تلُّ خالدٍ المعتزُّ جانبهُ
لديكَ إلا ذليلٌ عاجزُ الحيل
لديكَ إلا ذليلٌ عاجزُ الحيل
لديكَ إلا ذليلٌ عاجزُ الحيل
لديكَ إلا ذليلٌ عاجزُ الحيل
لديكَ إلا ذليلٌ عاجزُ الحيل
دنتْ ودانت لأمر السيف خاضعةً
يلوح في وجنتيها صبغةُ الخجل
يلوح في وجنتيها صبغةُ الخجل
يلوح في وجنتيها صبغةُ الخجل
يلوح في وجنتيها صبغةُ الخجل
يلوح في وجنتيها صبغةُ الخجل
علت فعلت ومن تيهٍ عتتْ فعنت
لحاكم التلفينِ الخوفِ والوجل
لحاكم التلفينِ الخوفِ والوجل
لحاكم التلفينِ الخوفِ والوجل
لحاكم التلفينِ الخوفِ والوجل
لحاكم التلفينِ الخوفِ والوجل
ما خفتَ مذ كنتَ غيرَ اللهِ من أحدٍ
لذاك خافكَ حتى النومُ في المقل
لذاك خافكَ حتى النومُ في المقل
لذاك خافكَ حتى النومُ في المقل
لذاك خافكَ حتى النومُ في المقل
لذاك خافكَ حتى النومُ في المقل
وهبك نلت الذي تهواه من أمل
- يقول القاضي الفاضل:
وَهَبكَ نِلتَ الَّذي تَهواهُ مِن أَمَلِ
أَما وَراهُ الَّذي تَخشاهُ مِن أَجَلِ
أَما وَراهُ الَّذي تَخشاهُ مِن أَجَلِ
أَما وَراهُ الَّذي تَخشاهُ مِن أَجَلِ
أَما وَراهُ الَّذي تَخشاهُ مِن أَجَلِ
أَما وَراهُ الَّذي تَخشاهُ مِن أَجَلِ
ما الأَمرُ إِلّا مُبينٌ واضِحٌ وَجَلي
فَكَيفَ أُصبِحُ أَو أَمسي عَلى وَجَلِ
فَكَيفَ أُصبِحُ أَو أَمسي عَلى وَجَلِ
فَكَيفَ أُصبِحُ أَو أَمسي عَلى وَجَلِ
فَكَيفَ أُصبِحُ أَو أَمسي عَلى وَجَلِ
فَكَيفَ أُصبِحُ أَو أَمسي عَلى وَجَلِ
إِنّي لأَعلَمُ عُقبى كُلِّ عاجِلَةٍ
لَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلِ
لَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلِ
لَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلِ
لَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلِ
لَكِنَّهُ خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلِ
أمل سعيت أجد في إتمامه
- يقول الشاب الظريف في قصيدته أمل سعيت أجد في إتمامه:
أَملٌ سَعيتُ أَجدُّ في إتْمامِه
فَعلامَ حَلَّ الدَّهْرُ عِقْدَ نِظَامِهِ
فَعلامَ حَلَّ الدَّهْرُ عِقْدَ نِظَامِهِ
فَعلامَ حَلَّ الدَّهْرُ عِقْدَ نِظَامِهِ
فَعلامَ حَلَّ الدَّهْرُ عِقْدَ نِظَامِهِ
فَعلامَ حَلَّ الدَّهْرُ عِقْدَ نِظَامِهِ
وَإلى متى يَسْعى الزّمانُ لَنَقْضِ ما
أَسْعَى بِكُلِّ الجَهْدِ في إبْرامهِ
أَسْعَى بِكُلِّ الجَهْدِ في إبْرامهِ
أَسْعَى بِكُلِّ الجَهْدِ في إبْرامهِ
أَسْعَى بِكُلِّ الجَهْدِ في إبْرامهِ
أَسْعَى بِكُلِّ الجَهْدِ في إبْرامهِ
وَإذا الفتى قَعدتْ قَوائِمُ حَظّهِ
قام الرّدى مِنْ خَلْفهِ وَأَمَامِهِ
قام الرّدى مِنْ خَلْفهِ وَأَمَامِهِ
قام الرّدى مِنْ خَلْفهِ وَأَمَامِهِ
قام الرّدى مِنْ خَلْفهِ وَأَمَامِهِ
قام الرّدى مِنْ خَلْفهِ وَأَمَامِهِ
دَامَ الوزيرُ مُمتَّعاً بِخُلودِه
فَدوامُ تَشْييدِ العُلى بِدَاومهِ
فَدوامُ تَشْييدِ العُلى بِدَاومهِ
فَدوامُ تَشْييدِ العُلى بِدَاومهِ
فَدوامُ تَشْييدِ العُلى بِدَاومهِ
فَدوامُ تَشْييدِ العُلى بِدَاومهِ
السَّعْدُ في أبوابهِ وَالأَمْنُ في
إِقْليمِهِ وَالرِّزْقُ فِي أَقْلامِهِ
إِقْليمِهِ وَالرِّزْقُ فِي أَقْلامِهِ
إِقْليمِهِ وَالرِّزْقُ فِي أَقْلامِهِ
إِقْليمِهِ وَالرِّزْقُ فِي أَقْلامِهِ
إِقْليمِهِ وَالرِّزْقُ فِي أَقْلامِهِ
وَالشّمْسُ مِن قَسَمَاتِهِ وَالجُودُ فِي
تَقْسيمهِ وَالبرُّ في أَقْسامهِ
تَقْسيمهِ وَالبرُّ في أَقْسامهِ
تَقْسيمهِ وَالبرُّ في أَقْسامهِ
تَقْسيمهِ وَالبرُّ في أَقْسامهِ
تَقْسيمهِ وَالبرُّ في أَقْسامهِ
والبأسُ في يَقَظاتهِ وَالحلمُ في
غَفَلاتهِ وَالعلْمُ ملءُ كلامهِ
غَفَلاتهِ وَالعلْمُ ملءُ كلامهِ
غَفَلاتهِ وَالعلْمُ ملءُ كلامهِ
غَفَلاتهِ وَالعلْمُ ملءُ كلامهِ
غَفَلاتهِ وَالعلْمُ ملءُ كلامهِ
والصدقُ في أَقْوالِهِ والحقُّ في
أَفعالهِ والعَدْلُ في أَحْكامهِ
أَفعالهِ والعَدْلُ في أَحْكامهِ
أَفعالهِ والعَدْلُ في أَحْكامهِ
أَفعالهِ والعَدْلُ في أَحْكامهِ
أَفعالهِ والعَدْلُ في أَحْكامهِ
وَاللّه مِنْ حُفَظائِه وَالنَّصْرُ مِنْ
أعوانهِ والدَّهْرُ مِنْ خُدَّامهِ
أعوانهِ والدَّهْرُ مِنْ خُدَّامهِ
أعوانهِ والدَّهْرُ مِنْ خُدَّامهِ
أعوانهِ والدَّهْرُ مِنْ خُدَّامهِ
أعوانهِ والدَّهْرُ مِنْ خُدَّامهِ
مَلكتْ سَجيّتُه الجميلَ بجيمهِ
وَبِميمهِ وَبيائهِ وَبلامهِ
وَبِميمهِ وَبيائهِ وَبلامهِ
وَبِميمهِ وَبيائهِ وَبلامهِ
وَبِميمهِ وَبيائهِ وَبلامهِ
وَبِميمهِ وَبيائهِ وَبلامهِ
جاءَ الكِرامُ بِبَدْءِ جُودِهم وَقدْ
جاءَ الوَزيرُ بِبَدْئهِ وَخِتَامهِ
جاءَ الوَزيرُ بِبَدْئهِ وَخِتَامهِ
جاءَ الوَزيرُ بِبَدْئهِ وَخِتَامهِ
جاءَ الوَزيرُ بِبَدْئهِ وَخِتَامهِ
جاءَ الوَزيرُ بِبَدْئهِ وَخِتَامهِ
مُسْتَعْصِمٌ باللّهِ في حَركاتهِ
وَسُكونهِ وَقُعودهِ وَقيامهِ
وَسُكونهِ وَقُعودهِ وَقيامهِ
وَسُكونهِ وَقُعودهِ وَقيامهِ
وَسُكونهِ وَقُعودهِ وَقيامهِ
وَسُكونهِ وَقُعودهِ وَقيامهِ
مُغْرىً بإعطاءِ المكارِمِ حَقَّها
في حالِ يَقْظَتِه وَحالِ منامِهِ
في حالِ يَقْظَتِه وَحالِ منامِهِ
في حالِ يَقْظَتِه وَحالِ منامِهِ
في حالِ يَقْظَتِه وَحالِ منامِهِ
في حالِ يَقْظَتِه وَحالِ منامِهِ
ما بالُ حَظّي كُلمّا قَدَّمتُه
دَفعتْهُ أيّامي إلى إحْجامهِ
دَفعتْهُ أيّامي إلى إحْجامهِ
دَفعتْهُ أيّامي إلى إحْجامهِ
دَفعتْهُ أيّامي إلى إحْجامهِ
دَفعتْهُ أيّامي إلى إحْجامهِ
أَأُذَلُّ فِي أَيَّامِ مَنْ قَدْ كَانَ لي
ظَنٌّ بِنَيْلِ العزِّ في أَيَّامهِ
ظَنٌّ بِنَيْلِ العزِّ في أَيَّامهِ
ظَنٌّ بِنَيْلِ العزِّ في أَيَّامهِ
ظَنٌّ بِنَيْلِ العزِّ في أَيَّامهِ
ظَنٌّ بِنَيْلِ العزِّ في أَيَّامهِ
حَاشا الرّياسَةَ والسّيادَةَ والنَّدى
حاشا الَّذي عوّدتُ مِنْ إنعامهِ
حاشا الَّذي عوّدتُ مِنْ إنعامهِ
حاشا الَّذي عوّدتُ مِنْ إنعامهِ
حاشا الَّذي عوّدتُ مِنْ إنعامهِ
حاشا الَّذي عوّدتُ مِنْ إنعامهِ
يا ابْنَ العُلى وأبا العُلى وأخا العُلى
وَمَنِ النُّجوم الزُّهرْ دُونَ مقامهِ
وَمَنِ النُّجوم الزُّهرْ دُونَ مقامهِ
وَمَنِ النُّجوم الزُّهرْ دُونَ مقامهِ
وَمَنِ النُّجوم الزُّهرْ دُونَ مقامهِ
وَمَنِ النُّجوم الزُّهرْ دُونَ مقامهِ
أيكون مِثْلي في الهَوى مُتَظلّماً
يَشْكو الزّمانَ وأنْتَ مِنْ حُكّامهِ
يَشْكو الزّمانَ وأنْتَ مِنْ حُكّامهِ
يَشْكو الزّمانَ وأنْتَ مِنْ حُكّامهِ
يَشْكو الزّمانَ وأنْتَ مِنْ حُكّامهِ
يَشْكو الزّمانَ وأنْتَ مِنْ حُكّامهِ