أشعار عن الحب مكتوبة
قصيدة زدني بفرط الحب فيك تحيرا
- يقول الشاعر ابن الفارض:
زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
قصيدة إن كان منزلتي في الحب عندكم
يقول الشاعر إبن فارض:إنْ كان مَنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
أُمْنِيّة ظفِرَتْ روحي بها زَمَناً
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
وإن يكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
ولو علِمْتُ بأَنّ الحُبّ آخِرُهُ
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
أَودَعْتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
لقد رَمَاني بسهمِ من لواحِظِهِ
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا
- يقول الشاعر المتنبي :
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا
لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا
بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا
وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا
أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا
أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا
وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا
وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا
لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا
وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا
نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى
فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا
نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا
يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا
أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا
يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا
وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا
لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا
مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا
تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا
مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا
لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا
أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا
لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا
سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا
طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا
أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا
عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا
وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى
فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا
إِنّي أَراكَ مِنَ المَكارِمِ عَسكَراً
في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا
في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا
في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا
في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا
في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا
فَطِنَ الفُؤادُ لِما أَتَيتُ عَلى النَوى
وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا
وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا
وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا
وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا
وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا
أَضحى فِراقُكَ لي عَلَيهِ عُقوبَةً
لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا
لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا
لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا
لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا
لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا
فَاِغفِر فِدىً لَكَ وَاِحبُني مِن بَعدِها
لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا
لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا
لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا
لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا
لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا
وَاِنهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيَّ بِضَلَّةٍ
فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا
فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا
فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا
فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا
فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا
وَإِذا الفَتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً
في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا
في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا
في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا
في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا
في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا
وَمَكايِدُ السُفَهاءِ واقِعَةٌ بِهِم
وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى
وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى
وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى
وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى
وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى
لُعِنَت مُقارَنَةُ اللَئيمِ فَإِنَّها
ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا
ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا
ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا
ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا
ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا
غَضَبُ الحَسودِ إِذا لَقيتُكَ راضِياً
رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا
رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا
رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا
رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا
رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا
أَمسى الَّذي أَمسى بِرَبِّكَ كافِراً
مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا
مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا
مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا
مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا
مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا
خَلَتِ البِلادُ مِنَ الغَزالَةِ لَيلَها
فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا
فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا
فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا
فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا
فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا
قصيدة لقد لامني يا هند في الحب لائم
- يقول الشاعر أحمد شوقي:
لقد لامني يا هند في الحب لائم
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
فما هو بالواشي على مذهب الهوى
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
وصفت له من أنتِ ثم جرى لنا
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
وقلت له صبراً فكل أخي هوى
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
قصيدة يعلمني الحب أَلا أحب
- يقول الشاعر محمود درويش:
يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ، وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَهْ
عَلَى ضِفَّة الدَّرْبِ هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ الحَبَقْ
وَأَنْ تقسمِيني إلى اثْنَيْن: أَنْتِ، وَمَا يَتَبِقَّى مِنَ الأُغْنِيَهْ؟
وَحُبٌ هو الحُبُّ. فِي كُلِّ حُبِّ أرى الحُبَّ مَوْتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ
وَريحاً تُعَاوِدُ دَفْعَ الخُيُول إلَى أمِّهَا _ الرِّيحِ بَيْنَ السَّحَابَة والأوْدِيَهْ
أًلا تَسْتَطِيعينَ أَنْ تَخْرُجِي مِنْ طَنينِ دَمي كَيْ أْهَدْهِدَ هَذَا الشَّبقْ
وكَيْ أُسْحَبَ النَّحْلَ مِنْ وَرَق الوَرْدَةِ المُعْدِيهْ؟
وَحُبٌ هو الحُبُّ، يَسْأًلُنِي : كَيْفَ عَادَ النَّبِيذُ إلَى أْمِّه واحْتَرقْ
وَمَا أًعْذَبَ الحُبَّ حِينَ يُعذب، حِينَ يُخرِّب نَرْجسَةَ الأْغْنيهْ
يُعَلِّمُني الحُبِّ أن لاَ أُحِبَّ، وَيَتْرُكُني في مَهَبِّ الوَرَقْ