-

أشعار عن سيدنا محمد قصيرة

أشعار عن سيدنا محمد قصيرة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة صلي على طه الرسول

  • يقول الشاعر عبد الغني النابلسي:

صلي على طه الرسول

ربي وسلم ذو الجلال

ربي وسلم ذو الجلال

ربي وسلم ذو الجلال

ربي وسلم ذو الجلال

ربي وسلم ذو الجلال

والآل والأصحاب من

هم خير أصحاب وآل

هم خير أصحاب وآل

هم خير أصحاب وآل

هم خير أصحاب وآل

هم خير أصحاب وآل

ما راق من عبد الغني

نظم المدائح للرجال

نظم المدائح للرجال

نظم المدائح للرجال

نظم المدائح للرجال

نظم المدائح للرجال

واهتاجه الصوت الرخيم

وهاجه الصوت اللجب

وهاجه الصوت اللجب

وهاجه الصوت اللجب

وهاجه الصوت اللجب

وهاجه الصوت اللجب

وإذا سألتك حاجتي

يا سيدي لي فاستجب

يا سيدي لي فاستجب

يا سيدي لي فاستجب

يا سيدي لي فاستجب

يا سيدي لي فاستجب

قصيدة كتاب جليل طاب في مدح أحمد

  • يقول أبو الهدى الصيادي:

كتاب جليل طاب في مدح أحمد

حبيب آله العرش سيد من بدا

حبيب آله العرش سيد من بدا

حبيب آله العرش سيد من بدا

حبيب آله العرش سيد من بدا

حبيب آله العرش سيد من بدا

فمدح الرسول المصطفى خير نعمة

بها نال أهل الحب والله مقصدا

بها نال أهل الحب والله مقصدا

بها نال أهل الحب والله مقصدا

بها نال أهل الحب والله مقصدا

بها نال أهل الحب والله مقصدا

فهاك كتاباً للتوسل جامعاً

لخير الورى من قد تسمى محمدا

لخير الورى من قد تسمى محمدا

لخير الورى من قد تسمى محمدا

لخير الورى من قد تسمى محمدا

لخير الورى من قد تسمى محمدا

توسل به أن جار دهر بفعله

تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى

تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى

تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى

تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى

تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى

يفوق نظام الدر عقد نظامه

حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

قصيدة بطيبة رسمٌ للرسولِ ومعهدُ

  • يقول الشاعر حسان بن ثابت:

بطيبة َرسمٌ للرسولِ ومعهدُ منيرٌ

وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

وقد تعفو الرسومُ وتهمدُ

ولا تنمحي الآياتُ من دارِ حرمة ٍ

بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

بها مِنْبَرُ الهادي الذي كانَ يَصْعَدُ

ووَاضِحُ آياتٍ، وَبَاقي مَعَالِمٍ،

وربعٌ لهُ فيهِ مصلى ً ومسجدُ

وربعٌ لهُ فيهِ مصلى ً ومسجدُ

وربعٌ لهُ فيهِ مصلى ً ومسجدُ

وربعٌ لهُ فيهِ مصلى ً ومسجدُ

وربعٌ لهُ فيهِ مصلى ً ومسجدُ

بها حجراتٌ كانَ ينزلُ وسطها

مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ

مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ

مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ

مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ

مِنَ الله نورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ

معالمُ لم تطمسْ على العهدِ آيها

أتَاهَا البِلَى فالآيُ منها تَجَدَّدُ

أتَاهَا البِلَى فالآيُ منها تَجَدَّدُ

أتَاهَا البِلَى فالآيُ منها تَجَدَّدُ

أتَاهَا البِلَى فالآيُ منها تَجَدَّدُ

أتَاهَا البِلَى فالآيُ منها تَجَدَّدُ

عرفتُ بها رسمَ الرسول وعهدهُ،

وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

وَقَبْرَاً بِهِ وَارَاهُ في التُّرْبِ مُلْحِدُ

ظللتُ بها أبكي الرسولَ فأسعدتْ

عُيون وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

عُيون وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

عُيون وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

عُيون وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

عُيون وَمِثْلاها مِنَ الجَفْنِ تُسعدُ

تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى

لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ

لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ

لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ

لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ

لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ

مفجعة ٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ

فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ

وَمَا بَلَغَتْ منْ كلّ أمْرٍ عَشِيرَهُ

وَلكِنّ نَفسي بَعْضَ ما فيهِ تحمَدُ

وَلكِنّ نَفسي بَعْضَ ما فيهِ تحمَدُ

وَلكِنّ نَفسي بَعْضَ ما فيهِ تحمَدُ

وَلكِنّ نَفسي بَعْضَ ما فيهِ تحمَدُ

وَلكِنّ نَفسي بَعْضَ ما فيهِ تحمَدُ

أطالتْ وقوفاً تذرفُ العينُ جهدها

على طللِ القبرِ الذي فيهِ أحمدُ

على طللِ القبرِ الذي فيهِ أحمدُ

على طللِ القبرِ الذي فيهِ أحمدُ

على طللِ القبرِ الذي فيهِ أحمدُ

على طللِ القبرِ الذي فيهِ أحمدُ

فَبُورِكتَ يا قبرَ الرّسولِ وبورِكتْ

بِلاَدٌ ثَوَى فيهَا الرّشِيدُ المُسَدَّدُ

بِلاَدٌ ثَوَى فيهَا الرّشِيدُ المُسَدَّدُ

بِلاَدٌ ثَوَى فيهَا الرّشِيدُ المُسَدَّدُ

بِلاَدٌ ثَوَى فيهَا الرّشِيدُ المُسَدَّدُ

بِلاَدٌ ثَوَى فيهَا الرّشِيدُ المُسَدَّدُ

وبوركَ لحدٌ منكَ ضمنَ طيباً

عليهِ بناءٌ من صفيحٍ منضدُ

عليهِ بناءٌ من صفيحٍ منضدُ

عليهِ بناءٌ من صفيحٍ منضدُ

عليهِ بناءٌ من صفيحٍ منضدُ

عليهِ بناءٌ من صفيحٍ منضدُ

تهيلُ عليهِ التربَ أيدٍ وأعينٌ

عليهِ، وقدْ غارتْ بذلكَ أسعدُ

عليهِ، وقدْ غارتْ بذلكَ أسعدُ

عليهِ، وقدْ غارتْ بذلكَ أسعدُ

عليهِ، وقدْ غارتْ بذلكَ أسعدُ

عليهِ، وقدْ غارتْ بذلكَ أسعدُ

لقد غَيّبوا حِلْماً وعِلْماً وَرَحمة ً

عشية َعلوهُ الثرى لا يوسدُ

عشية َعلوهُ الثرى لا يوسدُ

عشية َعلوهُ الثرى لا يوسدُ

عشية َعلوهُ الثرى لا يوسدُ

عشية َعلوهُ الثرى لا يوسدُ

وَرَاحُوا بحُزْنٍ ليس فيهِمْ نَبيُّهُمْ،

وَقَدْ وَهَنَتْ منهُمْ ظهورٌ وأعضُدُ

وَقَدْ وَهَنَتْ منهُمْ ظهورٌ وأعضُدُ

وَقَدْ وَهَنَتْ منهُمْ ظهورٌ وأعضُدُ

وَقَدْ وَهَنَتْ منهُمْ ظهورٌ وأعضُدُ

وَقَدْ وَهَنَتْ منهُمْ ظهورٌ وأعضُدُ

يبكونَ من تبكي السمواتُ يومهُ

ومن قدْ بكتهُ الأرضُ فالناس أكمدُ

ومن قدْ بكتهُ الأرضُ فالناس أكمدُ

ومن قدْ بكتهُ الأرضُ فالناس أكمدُ

ومن قدْ بكتهُ الأرضُ فالناس أكمدُ

ومن قدْ بكتهُ الأرضُ فالناس أكمدُ

وهلْ عدلتْ يوماً رزية ُهالكٍ

رزية َ يومٍ ماتَ فيهِ محمدُ

رزية َ يومٍ ماتَ فيهِ محمدُ

رزية َ يومٍ ماتَ فيهِ محمدُ

رزية َ يومٍ ماتَ فيهِ محمدُ

رزية َ يومٍ ماتَ فيهِ محمدُ

قصيدة ولد الهدى

  • يقول أحمد شوقي:

وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضياءُ وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَـناءُ

الروحُ وَالملأُ المَلائِكُ حَولَهُ لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اسمُ الجَلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَيتُ النَبِـيّـينَ الَّذي لا يَلتَقي إِلّا الحَنائِـفُ فيــهِ وَالحُنَفاءُ

خَيرُ الأُبُوَّةِ حازَهُمْ لَكَ آدَمٌ دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حوّاءُ

هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ وَانتَهَت فيها إِلَيــكَ العِزَّةُ القَعساءُ

خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها إِنَّ العَظائِمَ كُفـــؤُها العُظَماءُ

بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت وَتَضَوَّعَت مِسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ حَــقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

وَعَلَيهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ وَتَهَلَّلـَت وَاهتزَّتِ العَذراءُ

يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّـدٍ وَضّاءُ

الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ فــي المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

قصيدة مدح الرسول

  • يقول الشاعر حسان بن ثابت:

أغَرُّعَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِخَاتَمٌ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

وأنذرنا ناراً وبشرَ جنة ً

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

لكَ الخلقُ والنعماءُ والأمرُ كلهُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

قصيدة حار فكري

  • يقول الشاعر عبد المعطي الدالاتي:

حارَ فكري.. لستُ أدري ما أقولْ

أيُّ طُهر ضمَّه قلبُ الرسولْ

أيُّ نورٍ قد تجلَّى للعقولْ

أنتَ مشكاة الهداية.. أنتَ نبراسُ الوصولْ

أيُّ مدحٍ كان كُفْواً للشمائلْ

يا رسولاً بشَّرَتْ فيه الرسائل

أيُّ كونٍ نبويٍّ فيك ماثلْ

أنت نورٌ.. أنت طهرٌ.. أنت حَقٌّ هَدَّ باطل

قد تَبعنا سنةَ الهادي المطاعْ

فنجونا من عِثارٍ وضَياع

وشدَوْنا في سُوَيْعاتِ السَّماعْ

طلعَ البدرُ علينا من ثنيّات الوداع

قصيدة بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ

  • يقول الشاعر البوصيري:

بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ

وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ

وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ

وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ

وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ

وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ

وأرجو أن أعيشَ بهِ سعيداً

وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ

وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ

وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ

وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ

وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ

نبي كامل الأوصافِ تمّت

محاسنه فقيل له الحبيبُ

محاسنه فقيل له الحبيبُ

محاسنه فقيل له الحبيبُ

محاسنه فقيل له الحبيبُ

محاسنه فقيل له الحبيبُ

يُفَرِّجُ ذِكْرُهُ الكُرُباتِ عنا

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

مدائحُه تَزِيدُ القَلْبَ شَوْقاً

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

وأذكرهُ وليلُ الخطبِ داجٍ

عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ

وَصَفْتُ شمائلاً منه حِساناً

فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ

وَمَنْ لي أنْ أرى منه محَيًّاً

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

كأنَّ حديثَه زَهْرٌ نَضِيرٌ

وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ

وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ

وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ

وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ

وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ

ولي طرفٌ لمرآهُ مشوقٌ

وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ

وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ

وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ

وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ

وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ

تبوأ قاب قوسين اختصاصاً

ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ

ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ

ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ

ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ

ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ

مناصبهُ السنيّة ليس فيها

لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ

لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ

لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ

لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ

لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ

رَحِيبُ الصَّدْرِ ضاقَ الكَوْنُ عما

تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ

يجدد في قعودٍ أو قيامٍ

له شوقي المدرس والخطيبُ

له شوقي المدرس والخطيبُ

له شوقي المدرس والخطيبُ

له شوقي المدرس والخطيبُ

له شوقي المدرس والخطيبُ

على قدرٍ يمد الناس علماً

كما يُعْطِيك أدْوِيَة طبيبُ

كما يُعْطِيك أدْوِيَة طبيبُ

كما يُعْطِيك أدْوِيَة طبيبُ

كما يُعْطِيك أدْوِيَة طبيبُ

كما يُعْطِيك أدْوِيَة طبيبُ

وَتَسْتَهْدِي القلوبُ النُّورَ منه

كما استهدى من البحر القليبُ

كما استهدى من البحر القليبُ

كما استهدى من البحر القليبُ

كما استهدى من البحر القليبُ

كما استهدى من البحر القليبُ

بدت للناس منه شموسُ علمٍ

طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ

طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ

طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ

طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ

طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ

وألهمنا به التقوى فشقتْ

لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ

لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ

لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ

لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ

لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ

خلائِقُهُ مَوَاهِبُ دُونَ كَسْبٍ

وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ

وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ

وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ

وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ

وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ

مهذبة ٌ بنور الله ليست

كأخلاق يهذبها اللبيبُ

كأخلاق يهذبها اللبيبُ

كأخلاق يهذبها اللبيبُ

كأخلاق يهذبها اللبيبُ

كأخلاق يهذبها اللبيبُ

وَآدابُ النُّبُوَّة مُعجزاتٌ

فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ

فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ

فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ

فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ

فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ

أَبْيَنَ مِنَ الطِّباعِ دَماً وَفَرْثاً

وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ

وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ

وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ

وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ

وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ

سَمِعْنا الوَحْيَ مِنْ فِيه صريحاً

كغادية عزاليها تصوبُ

كغادية عزاليها تصوبُ

كغادية عزاليها تصوبُ

كغادية عزاليها تصوبُ

كغادية عزاليها تصوبُ

فلا قَوْلٌ وَلا عَمَلٌ لَدَيْها

بفاحِشَة وَلا بِهَوى مَشُوبُ

بفاحِشَة وَلا بِهَوى مَشُوبُ

بفاحِشَة وَلا بِهَوى مَشُوبُ

بفاحِشَة وَلا بِهَوى مَشُوبُ

بفاحِشَة وَلا بِهَوى مَشُوبُ

وَبالأهواءُ تَخْتَلِفُ المساعي

وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ

وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ

وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ

وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ

وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ

ولما صار ذاك الغيث سيلاً

علاهُ من الثرى الزبدُ الغريبُ

علاهُ من الثرى الزبدُ الغريبُ

علاهُ من الثرى الزبدُ الغريبُ

علاهُ من الثرى الزبدُ الغريبُ

علاهُ من الثرى الزبدُ الغريبُ

فلا تنسبْ لقول الله ريباً

فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ

فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ

فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ

فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ

فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ

فإن تَخُلُقْ لهُ الأعداءُ عَيْباً

فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ

فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ

فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ

فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ

فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ

فَخالِفْ أُمَّتَيْ موسى وَعيسى

فما فيهم لخالقه منيبُ

فما فيهم لخالقه منيبُ

فما فيهم لخالقه منيبُ

فما فيهم لخالقه منيبُ

فما فيهم لخالقه منيبُ

فَقَوْمٌ منهم فُتِنُوا بِعِجْلٍ

وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ

وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ

وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ

وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ

وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ

وَأحبارٌ تَقُولُ لَهُ شَبِيهٌ

وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ

وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ

وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ

وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ

وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ

وَإنَّ محمداً لرَسولُ حَقٍّ

حسيبٌ فينبوته نسيبُ

حسيبٌ فينبوته نسيبُ

حسيبٌ فينبوته نسيبُ

حسيبٌ فينبوته نسيبُ

حسيبٌ فينبوته نسيبُ

أمين صادقٌ برٌّ تقيٌّ

عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ

عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ

عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ

عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ

عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ