-

أشعار عن المولد النبوي الشريف

أشعار عن المولد النبوي الشريف
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ولد الهدى فالكائنات ضياء

  • يقول أحمد شوقي:

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

كيف ترقى رقيك الأنبياء

  • يقول البوصيري:

كيف ترقَى رُقِيَّك الأَنبياءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

لَمْ يُساوُوك في عُلاكَ وَقَدْ حا

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

إنّما مَثَّلُوا صِفاتِك للنا

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

أنتَ مِصباحُ كلِّ فضلٍ فما تَص

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

لكَ ذاتُ العلومِ من عالِمِ الغَي

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

لم تَزَلْ في ضمائرِ الكونِ تُختَا

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

ما مضتْ فَترةٌ من الرُّسْلِ إِلّا

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

تتباهَى بِكَ العصورُ وَتَسْمو

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

وَبَدا للوُجُودِ منك كريمٌ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

نَسَبٌ تَحسِبُ العُلا بِحُلاهُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

حبذا عِقْدُ سُؤْدُدٍ وَفَخَارٍ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

وُمُحَيّاً كالشَّمس منكَ مُضِيءٌ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

ليلةُ المولدِ الذي كَان للدِّينِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ

وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل كا

وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل كا

وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل كا

وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل كا

وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل كا

نَ لنِيرانِهِم بها إطفاءُ

مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ

مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ

مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ

مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ

مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ

رِ وبالٌ عليهِمُ ووباءُ

فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض

فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض

فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض

فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض

فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض

لُ الذي شُرِّفَتْ به حوَّاءُ

مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ

مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ

مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ

مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ

مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْ

مدَ أو أنها به نُفَسَاءُ

يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ

يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ

يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ

يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ

يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ

مِنْ فَخَارٍ ما لم تَنَلْهُ النِّساءُ

وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما

وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما

وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما

وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما

وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما

حَمَلَتْ قبلُ مريمُ العذراءُ

شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ

شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ

شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ

شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ

شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ

وشَفَتْنَا بِقَوْلِهَا الشَّفّاءُ

رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف

رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف

رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف

رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف

رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف

ع إلى كل سُؤْدُدٍ إيماءُ

رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى

رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى

رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى

رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى

رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى

عينِ مَنْ شَأْنُهُ العُلُوُّ العَلاءُ

وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ

وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ

وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ

وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ

وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ

فأضاءت بِضوئها الأَرجاءُ

وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو

وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو

وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو

وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو

وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو

مِ يَرَاهَا مَنْ دَارُهُ البطحاءُ

وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ

وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ

وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ

وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ

وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ

لَيْس فيها عنِ العيون خَفَاءُ

يا ليلة الميلاد

يقول ابن زاكور:

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

يَا لَيْلَةَ الْمِيلاَدْ

مَا كَانَ أَحْلَى سَمَرَكْ

شَفَيْتِ ذَا أَنْكَادْ

شَفَيْتِ ذَا أَنْكَادْ

شَفَيْتِ ذَا أَنْكَادْ

شَفَيْتِ ذَا أَنْكَادْ

شَفَيْتِ ذَا أَنْكَادْ

بَاتَ يَشِيمُ غُرَرَكْ

فَاللهُ بِالإِسْعَادْ

فَاللهُ بِالإِسْعَادْ

فَاللهُ بِالإِسْعَادْ

فَاللهُ بِالإِسْعَادْ

فَاللهُ بِالإِسْعَادْ

بَيْنَ اللَّيَالِي نَظَّرَكْ

أَسْرَجَهَا الرَّحْمَانْ

أَسْرَجَهَا الرَّحْمَانْ

أَسْرَجَهَا الرَّحْمَانْ

أَسْرَجَهَا الرَّحْمَانْ

أَسْرَجَهَا الرَّحْمَانْ

بِنُورِ شَمْسِ الْبَشَرِ

مَنْ هُوَ فِي الإِحْسَانْ

مَنْ هُوَ فِي الإِحْسَانْ

مَنْ هُوَ فِي الإِحْسَانْ

مَنْ هُوَ فِي الإِحْسَانْ

مَنْ هُوَ فِي الإِحْسَانْ

يَاقُوتَةٌ فِيحَجَرِ

بِمُوضِحِ اللَّبْسِ

بِمُوضِحِ اللَّبْسِ

بِمُوضِحِ اللَّبْسِ

بِمُوضِحِ اللَّبْسِ

بِمُوضِحِ اللَّبْسِ

بِذِي اللِّوَاءِ وَالْقَضِيبْ

بِمُبْعِدِ النَّحْسِ

بِمُبْعِدِ النَّحْسِ

بِمُبْعِدِ النَّحْسِ

بِمُبْعِدِ النَّحْسِ

بِمُبْعِدِ النَّحْسِ

عَنْ غُرَّةِ الدِّينِ الْعَجِيبْ

بِطَيِّبِ النَّفْسِ

بِطَيِّبِ النَّفْسِ

بِطَيِّبِ النَّفْسِ

بِطَيِّبِ النَّفْسِ

بِطَيِّبِ النَّفْسِ

مَنْ خُصَّ بِالْحُسْنِ الْغَرِيبْ

مُكَحَّلُ الأَجْفَانْ

مُكَحَّلُ الأَجْفَانْ

مُكَحَّلُ الأَجْفَانْ

مُكَحَّلُ الأَجْفَانْ

مُكَحَّلُ الأَجْفَانْ

بِالدَّعْجِ وَالْحَوَرِ

مُفَلَّجُ الأَسْنَانْ

مُفَلَّجُ الأَسْنَانْ

مُفَلَّجُ الأَسْنَانْ

مُفَلَّجُ الأَسْنَانْ

مُفَلَّجُ الأَسْنَانْ

يَبْسِمُ عَنْ كَالدُّرَرِ

نَبِيُّنَا الْمَنْسُوبْ

نَبِيُّنَا الْمَنْسُوبْ

نَبِيُّنَا الْمَنْسُوبْ

نَبِيُّنَا الْمَنْسُوبْ

نَبِيُّنَا الْمَنْسُوبْ

إِلَى ذَوِي الْجَاهِ الْخَلُوبْ

الْمُصْطَفَى الْمَحْبُوبْ

الْمُصْطَفَى الْمَحْبُوبْ

الْمُصْطَفَى الْمَحْبُوبْ

الْمُصْطَفَى الْمَحْبُوبْ

الْمُصْطَفَى الْمَحْبُوبْ

مَنْ حُبُّهُ يَمْحِي الذُّنُوبْ

مُنَوَّرُ الأُسْلُوبْ

مُنَوَّرُ الأُسْلُوبْ

مُنَوَّرُ الأُسْلُوبْ

مُنَوَّرُ الأُسْلُوبْ

مُنَوَّرُ الأُسْلُوبْ

مُنَبَِّأٌ عَنِ الْغُيُوبْ

فَأَعْظَمُ الْبُرْهَانْ

فَأَعْظَمُ الْبُرْهَانْ

فَأَعْظَمُ الْبُرْهَانْ

فَأَعْظَمُ الْبُرْهَانْ

فَأَعْظَمُ الْبُرْهَانْ

عَلَى سَنَاهُ الأَبْهَرِ

أَنْ جَاءَ بِالْقُرْآنْ

أَنْ جَاءَ بِالْقُرْآنْ

أَنْ جَاءَ بِالْقُرْآنْ

أَنْ جَاءَ بِالْقُرْآنْ

أَنْ جَاءَ بِالْقُرْآنْ

يُفْحِمُ كُلَّ مُجْتَرِي

لَمْ يَقْوَ ذُو قُوَّهْ

لَمْ يَقْوَ ذُو قُوَّهْ

لَمْ يَقْوَ ذُو قُوَّهْ

لَمْ يَقْوَ ذُو قُوَّهْ

لَمْ يَقْوَ ذُو قُوَّهْ

عَلَى الْكَلاَمِ الْمُشْرِقِ

مِمَّنْ لَهُ قَسْوَهْ

مِمَّنْ لَهُ قَسْوَهْ

مِمَّنْ لَهُ قَسْوَهْ

مِمَّنْ لَهُ قَسْوَهْ

مِمَّنْ لَهُ قَسْوَهْ

مِنْ شَاعِرٍ ذِي مَنْطِقِ

أَنْ يَحْتَذِي حَذْوَهْ

أَنْ يَحْتَذِي حَذْوَهْ

أَنْ يَحْتَذِي حَذْوَهْ

أَنْ يَحْتَذِي حَذْوَهْ

أَنْ يَحْتَذِي حَذْوَهْ

مُعَارِضاً فِي النَّسَقِ

قَدْ صَانَهُ الْمَنَّانْ

قَدْ صَانَهُ الْمَنَّانْ

قَدْ صَانَهُ الْمَنَّانْ

قَدْ صَانَهُ الْمَنَّانْ

قَدْ صَانَهُ الْمَنَّانْ

مِنْ خَدْشِ كُلِّ مُمْتَرِي

أَيَمْتَرِي إِنْسَانْ

أَيَمْتَرِي إِنْسَانْ

أَيَمْتَرِي إِنْسَانْ

أَيَمْتَرِي إِنْسَانْ

أَيَمْتَرِي إِنْسَانْ

فِي أَنَّهُ مِنْ بَشَرِ

يَكْفِيكَ فِي مَجْدِهْ

يَكْفِيكَ فِي مَجْدِهْ

يَكْفِيكَ فِي مَجْدِهْ

يَكْفِيكَ فِي مَجْدِهْ

يَكْفِيكَ فِي مَجْدِهْ

يَا مَنْ لَهُ أُذْنٌ وَعَيْنْ

وَحَارَ فِي قَصْدِهْ

وَحَارَ فِي قَصْدِهْ

وَحَارَ فِي قَصْدِهْ

وَحَارَ فِي قَصْدِهْ

وَحَارَ فِي قَصْدِهْ

أَنْ فَاضَ مِنْ يُمْنَاهُ عَيْنْ

رَوَتْ ذَوِي جُنْدِهْ

رَوَتْ ذَوِي جُنْدِهْ

رَوَتْ ذَوِي جُنْدِهْ

رَوَتْ ذَوِي جُنْدِهْ

رَوَتْ ذَوِي جُنْدِهْ

وَمَا حَوَى يَوْمَ حُنَيْنْ

لَمَّا الْتَقَى الْجَمْعَانْ

لَمَّا الْتَقَى الْجَمْعَانْ

لَمَّا الْتَقَى الْجَمْعَانْ

لَمَّا الْتَقَى الْجَمْعَانْ

لَمَّا الْتَقَى الْجَمْعَانْ

وَفَرَّ كُلُّ مُدْبِرِ

مِنْ هَزْمِ ذِي الأَوْثَانْ

مِنْ هَزْمِ ذِي الأَوْثَانْ

مِنْ هَزْمِ ذِي الأَوْثَانْ

مِنْ هَزْمِ ذِي الأَوْثَانْ

مِنْ هَزْمِ ذِي الأَوْثَانْ

بِقَبْضَةٍ مِنْ حَجَرِ

يَا عِلْقَ أَعْلاَقِي

يَا عِلْقَ أَعْلاَقِي

يَا عِلْقَ أَعْلاَقِي

يَا عِلْقَ أَعْلاَقِي

يَا عِلْقَ أَعْلاَقِي

يَا خَيْرَ مَنْ خَصَّ وَعَمْ

ذُبْتُ بِأَشْوَاقِي

ذُبْتُ بِأَشْوَاقِي

ذُبْتُ بِأَشْوَاقِي

ذُبْتُ بِأَشْوَاقِي

ذُبْتُ بِأَشْوَاقِي

إِلَى ضَرِيحِكَ الأَشَمْ

وَقَيْدُ إِمَلاَقِي

وَقَيْدُ إِمَلاَقِي

وَقَيْدُ إِمَلاَقِي

وَقَيْدُ إِمَلاَقِي

وَقَيْدُ إِمَلاَقِي

أَلْبَسَنِي بُرْدَ سَقَمْ

يَرْجُوكَ ذُو الأَشْجَانْ

يَرْجُوكَ ذُو الأَشْجَانْ

يَرْجُوكَ ذُو الأَشْجَانْ

يَرْجُوكَ ذُو الأَشْجَانْ

يَرْجُوكَ ذُو الأَشْجَانْ

فِي الْفَوْزِ يَوْمَ الْمَحْشَرِ

مُشَيِّبُ الْوِلْدَانْ

مُشَيِّبُ الْوِلْدَانْ

مُشَيِّبُ الْوِلْدَانْ

مُشَيِّبُ الْوِلْدَانْ

مُشَيِّبُ الْوِلْدَانْ

بِهَوْلِهِ الْمُسْتَنْكَرِ

قَدِّرْ رَسُولَ اللهْ

قَدِّرْ رَسُولَ اللهْ

قَدِّرْ رَسُولَ اللهْ

قَدِّرْ رَسُولَ اللهْ

قَدِّرْ رَسُولَ اللهْ

لِذَا الْمُعَنَّى فَرَجَا

صَلَّى عَلَيْكَ اللهْ

صَلَّى عَلَيْكَ اللهْ

صَلَّى عَلَيْكَ اللهْ

صَلَّى عَلَيْكَ اللهْ

صَلَّى عَلَيْكَ اللهْ

مَا لاَحَ نَجْمٌ فِي دُجَى

وَمَا شَدَا مَنْ تَاهْ

وَمَا شَدَا مَنْ تَاهْ

وَمَا شَدَا مَنْ تَاهْ

وَمَا شَدَا مَنْ تَاهْ

وَمَا شَدَا مَنْ تَاهْ

فِي لَيْلِ هِجْرَانٍ سَجَا

لَيْلُ الْهَوَى يَقْضَانْ

لَيْلُ الْهَوَى يَقْضَانْ

لَيْلُ الْهَوَى يَقْضَانْ

لَيْلُ الْهَوَى يَقْضَانْ

لَيْلُ الْهَوَى يَقْضَانْ

وَالْحِبُّ تِرْبُ السَّهَرِ

وَالصَّبْرُ لِي خَوَّانْ

وَالصَّبْرُ لِي خَوَّانْ

وَالصَّبْرُ لِي خَوَّانْ

وَالصَّبْرُ لِي خَوَّانْ

وَالصَّبْرُ لِي خَوَّانْ

وَالنَّوْمُ عَنْ عَيْنِي بَرِي

سيد الرسل خير من قد تحلا

  • يقول ابن النقيب:

سيّد الرسلِ خيرُ من قد تحلاّ

بصفاتِ الكمال قَوْلاً وفِعْلا

بصفاتِ الكمال قَوْلاً وفِعْلا

بصفاتِ الكمال قَوْلاً وفِعْلا

بصفاتِ الكمال قَوْلاً وفِعْلا

بصفاتِ الكمال قَوْلاً وفِعْلا

ليلةُ المولدِ الشريف من الده

ر ضياءٌ لمِن دعي ليسَ إِلاّ

ر ضياءٌ لمِن دعي ليسَ إِلاّ

ر ضياءٌ لمِن دعي ليسَ إِلاّ

ر ضياءٌ لمِن دعي ليسَ إِلاّ

ر ضياءٌ لمِن دعي ليسَ إِلاّ

خرّ للهِ ساجداً ثم سنّى

طرفَه للسماءِ حين استهلاّ

طرفَه للسماءِ حين استهلاّ

طرفَه للسماءِ حين استهلاّ

طرفَه للسماءِ حين استهلاّ

طرفَه للسماءِ حين استهلاّ

وتدانت منه النجومُ وما كا

نتْ لغير النبيِّ أنْ تتدلّى

نتْ لغير النبيِّ أنْ تتدلّى

نتْ لغير النبيِّ أنْ تتدلّى

نتْ لغير النبيِّ أنْ تتدلّى

نتْ لغير النبيِّ أنْ تتدلّى

فتراءَتْ قصورُ بُصْرَى من أرض ال

شامِ من نور ذاتهِ مُذْ تَجلّى

شامِ من نور ذاتهِ مُذْ تَجلّى

شامِ من نور ذاتهِ مُذْ تَجلّى

شامِ من نور ذاتهِ مُذْ تَجلّى

شامِ من نور ذاتهِ مُذْ تَجلّى

وتداعى الإِيوانُ إِيوان كسرى

فاغتدى صاغراً هناك وذَلاّ

فاغتدى صاغراً هناك وذَلاّ

فاغتدى صاغراً هناك وذَلاّ

فاغتدى صاغراً هناك وذَلاّ

فاغتدى صاغراً هناك وذَلاّ

ولكم آيةٍ بها خصَّةُ اللّ

هُ وفضل حباهُ عزَّ وجَلاّ

هُ وفضل حباهُ عزَّ وجَلاّ

هُ وفضل حباهُ عزَّ وجَلاّ

هُ وفضل حباهُ عزَّ وجَلاّ

هُ وفضل حباهُ عزَّ وجَلاّ