-

قصائد أحمد شوقي

قصائد أحمد شوقي
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

اختلافُ النَهار وَاللَيلِ يُنسي

اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي

وَصِفا لي مُلاوَةً مِن شَبابٍ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

عصفتْ كالصَّبا اللعوبِ ومرّت

سِنة ً حُلوة، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة، ولذَّة ُ خَلْس

وسلا مصرَ: هل سلا القلبُ عنها

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

كلما مرّت الليالي عليه

رقَّ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

مُستَطارٌ إذا البواخِرُ رنَّتْ

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

راهبٌ في الضلوع للسفنِ فَطْن

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

يا ابنة َ اليمِّ، ما أبوكِ بخيلٌ

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس؟

ما له مولَعًا بمنعٍ وحبس؟

أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ

كُلُّ دارٍ أَحَقُّ بِالأَهلِ إِلّا

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

في خَبيثٍ مِنَ المَذاهِبِ رِجسِ

نَفسي مِرجَلٌ وَقَلبي شِراعٌ

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي

وَاِجعَلي وَجهَكِ الفَنارَ وَمَجرا

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

كِ يَدَ الثَغرِ بَينَ رَملٍ وَمَكسِ

وَطَني لَو شُغِلتُ بِالخُلدِ عَنهُ

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

نازَعَتني إِلَيهِ في الخُلدِ نَفسي

وَهَفا بِالفُؤادِ في سَلسَبيلٍ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

ظَمَأٌ لِلسَوادِ مِن عَينِ شَمسِ

شَهِدَ اللَهُ لَم يَغِب عَن جُفوني

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

شَخصُهُ ساعَةً وَلَم يَخلُ حِسّي

يُصبِحُ الفِكرُ وَالمَسَلَّةُ نادي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

هِ وَبِالسَرحَةِ الزَكِيَّةِ يُمسي

وَكَأَنّي أَرى الجَزيرَةَ أَيكاً

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

نَغَمَت طَيرُهُ بِأَرخَمَ جَرسِ

هِيَ بَلقيسُ في الخَمائِلِ صَرحٌ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

مِن عُبابٍ وَصاحَبٌ غَيرُ نِكسِ

حَسبُها أَن تَكونَ لِلنيلِ عِرساً

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

قَبلَها لَم يُجَنَّ يَوماً بِعِرسِ

لَبِسَت بِالأَصيلِ حُلَّةَ وَشيٍ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

بَينَ صَنعاءَ في الثِيابِ وَقَسِّ

قَدَّها النيلُ فَاِستَحَت فَتَوارَت

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

مِنهُ بِالجِسرِ بَينَ عُريٍ وَلُبسِ

وَأَرى النيلَ كَالعَقيقِ بَوادي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

هِ وَإِن كانَ كَوثَرَ المُتَحَسّي

اِبنُ ماءِ السَماءِ ذو المَوكِبِ الفَخمِ

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

الَّذي يَحسُرُ العُيونَ وَيُخسي

تلك الطبيعة

تلك الطبيعة ، قِف بنا يا ساري

حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري

حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري

حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري

حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري

الأَرضُ حولك والسماءُ اهتزَّتا

لروائع الآياتِ والآثار

لروائع الآياتِ والآثار

لروائع الآياتِ والآثار

لروائع الآياتِ والآثار

من كلّ ناطقة الجلال، كأَنها

أُمُّ الكتاب على لسان القاري

أُمُّ الكتاب على لسان القاري

أُمُّ الكتاب على لسان القاري

أُمُّ الكتاب على لسان القاري

دَلَّت عَلى مَلِكِ المُلوكِ فَلَم تَدَع

لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ

لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ

لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ

لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ

مَن شَكَّ فيهِ فَنَظرَةٌ في صُنعِهِ

تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ

تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ

تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ

تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ

كَشَفَ الغَطاءُ عَنِ الطُرولِ وَأَشرَقَت

مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ

مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ

مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ

مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ

شَبَّهتُها بَلقيسَ فَوقَ سَريرِها

في نَضرَةٍ وَمَواكِبٍ وَجَواري

في نَضرَةٍ وَمَواكِبٍ وَجَواري

في نَضرَةٍ وَمَواكِبٍ وَجَواري

في نَضرَةٍ وَمَواكِبٍ وَجَواري

أَو (بِاِبنِ داوُدٍ) وَواسِعِ مُلكِهِ

وَمَعالِمٍ لِلعِزِّ فيهِ كِبارِ

وَمَعالِمٍ لِلعِزِّ فيهِ كِبارِ

وَمَعالِمٍ لِلعِزِّ فيهِ كِبارِ

وَمَعالِمٍ لِلعِزِّ فيهِ كِبارِ

هوجُ الرِياحِ خَواشِعٌ في بابِهِ

وَالطَيرُ فيهِ نَواكِسُ المِنقارِ

وَالطَيرُ فيهِ نَواكِسُ المِنقارِ

وَالطَيرُ فيهِ نَواكِسُ المِنقارِ

وَالطَيرُ فيهِ نَواكِسُ المِنقارِ

حُسامُك من سقراطَ

حُسامُك من سقراطَ في الخطب أَخْطَبُ

وعودك من عود المنابر اصلبُ

وعودك من عود المنابر اصلبُ

وعودك من عود المنابر اصلبُ

وعودك من عود المنابر اصلبُ

ملكتَ سَبِيلَيْهِمْ: ففي الشرق مَضْرِبٌ

لجيشك ممدودٌ، وفي الغرب مضرب

لجيشك ممدودٌ، وفي الغرب مضرب

لجيشك ممدودٌ، وفي الغرب مضرب

لجيشك ممدودٌ، وفي الغرب مضرب

وعزمك من هومير أمضى بديهة

وأجلى بياناً في القلوب، وأعذب

وأجلى بياناً في القلوب، وأعذب

وأجلى بياناً في القلوب، وأعذب

وأجلى بياناً في القلوب، وأعذب

وإن يذكروا إسكندراً وفتوحه

فعهدُك بالفتح المحجَّل أَقرب

فعهدُك بالفتح المحجَّل أَقرب

فعهدُك بالفتح المحجَّل أَقرب

فعهدُك بالفتح المحجَّل أَقرب

ثمانون ألفاً أسد غابٍ ، ضراغمٌ

لها مِخْلبٌ فيهم، وللموتِ مخلب

لها مِخْلبٌ فيهم، وللموتِ مخلب

لها مِخْلبٌ فيهم، وللموتِ مخلب

لها مِخْلبٌ فيهم، وللموتِ مخلب

إِذا حَلمتْ فالشرُّ وسْنانُ حالمٌ وإن

غضبتْ فالشرُّ يقظان مغضب

غضبتْ فالشرُّ يقظان مغضب

غضبتْ فالشرُّ يقظان مغضب

غضبتْ فالشرُّ يقظان مغضب

ومُلكُك أرقى بالدليل حكومة ً

وأَنفذُ سهماً في الأُمور، وأَصوَب

وأَنفذُ سهماً في الأُمور، وأَصوَب

وأَنفذُ سهماً في الأُمور، وأَصوَب

وأَنفذُ سهماً في الأُمور، وأَصوَب

وتغشى أَبِيّاتِ المعاقل والذُّرا :

فثيِّبُهُنَّ البِكْرُ، والبكْرُ ثَيِّب

فثيِّبُهُنَّ البِكْرُ، والبكْرُ ثَيِّب

فثيِّبُهُنَّ البِكْرُ، والبكْرُ ثَيِّب

ظهرتَ أَميرَ المؤمنين على العدا

ظهوراً يسوء الحاسدين ويتعب

ظهوراً يسوء الحاسدين ويتعب

ظهوراً يسوء الحاسدين ويتعب

ظهوراً يسوء الحاسدين ويتعب

يقود سراياها، ويحمي لواءها

حوائرَ، ما يدرين ماذا تخرِّب؟

حوائرَ، ما يدرين ماذا تخرِّب؟

حوائرَ، ما يدرين ماذا تخرِّب؟

حوائرَ، ما يدرين ماذا تخرِّب؟

سل العصر، والأيام : والناس : هل نبا

لرأْيك فيهم، أو لسيفكَ مَضْرِب

لرأْيك فيهم، أو لسيفكَ مَضْرِب

لرأْيك فيهم، أو لسيفكَ مَضْرِب

لرأْيك فيهم، أو لسيفكَ مَضْرِب

همُ ملأوا الدنيا جَهاماً، وراءَه

جهامٌ من الأعوان أَهذَى وأَكذب

جهامٌ من الأعوان أَهذَى وأَكذب

جهامٌ من الأعوان أَهذَى وأَكذب

جهامٌ من الأعوان أَهذَى وأَكذب

يجيء بها حيناً، ويرجع مرة ً

كما تَدفعُ اللّجَّ البحارُ وتَجْذِب

كما تَدفعُ اللّجَّ البحارُ وتَجْذِب

كما تَدفعُ اللّجَّ البحارُ وتَجْذِب

كما تَدفعُ اللّجَّ البحارُ وتَجْذِب

ويرمي بها كالبحر من كلِّ جانبٍ

فكل خميسٍ لجة ٌ تتضرب

فكل خميسٍ لجة ٌ تتضرب

فكل خميسٍ لجة ٌ تتضرب

فكل خميسٍ لجة ٌ تتضرب

فلما استللت السيف أخلب برقهم

وما كنت - يا برق المنية - تخلبُ

وما كنت - يا برق المنية - تخلبُ

وما كنت - يا برق المنية - تخلبُ

وما كنت - يا برق المنية - تخلبُ

أخذتهم، لا مالكين لحوضهم

من الذَّودِ إلا ما أطالوا وأسهبوا

من الذَّودِ إلا ما أطالوا وأسهبوا

من الذَّودِ إلا ما أطالوا وأسهبوا

من الذَّودِ إلا ما أطالوا وأسهبوا

ويُنفذُها من كلِّ شعب، فتلتقي

كما يتلاقى العارض المتشعب

كما يتلاقى العارض المتشعب

كما يتلاقى العارض المتشعب

كما يتلاقى العارض المتشعب

ولم يتكلف قومك الأسد أهبة ً

ولكنَّ خلقاً في السباع التأهب

ولكنَّ خلقاً في السباع التأهب

ولكنَّ خلقاً في السباع التأهب

ولكنَّ خلقاً في السباع التأهب

ويجعلُ ميقاتاً لها تَنبري له

كما دار يلقى عقرب السَّير عقرب

كما دار يلقى عقرب السَّير عقرب

كما دار يلقى عقرب السَّير عقرب

كما دار يلقى عقرب السَّير عقرب

كذا الناس: بالأخلاق يبقى صلاحهم

ويذهب عنهم أمرهم حين يذهب

ويذهب عنهم أمرهم حين يذهب

ويذهب عنهم أمرهم حين يذهب

ويذهب عنهم أمرهم حين يذهب

فظلت عيونُ الحرب حيرى لما ترى

نواظرَ ما تأْتي الليوثُ وتُغرِب

نواظرَ ما تأْتي الليوثُ وتُغرِب

نواظرَ ما تأْتي الليوثُ وتُغرِب

نواظرَ ما تأْتي الليوثُ وتُغرِب

تبالغ بالرامي، وتزهو بما رمى

وتعجب بالقواد، والجندُ أعجب

وتعجب بالقواد، والجندُ أعجب

وتعجب بالقواد، والجندُ أعجب

وتعجب بالقواد، والجندُ أعجب

ومن شرف الأوطان ألا يفوتها

حسامٌ معِزٌّ، أو يَراعٌ مهذَّب

حسامٌ معِزٌّ، أو يَراعٌ مهذَّب

حسامٌ معِزٌّ، أو يَراعٌ مهذَّب

حسامٌ معِزٌّ، أو يَراعٌ مهذَّب

أمِنَّا الليالي أَن نُرَاع بحادثٍ

ومُلْهمِها فيما تنال وتكسِب

ومُلْهمِها فيما تنال وتكسِب

ومُلْهمِها فيما تنال وتكسِب

ومُلْهمِها فيما تنال وتكسِب

اليوم نَسود بوادينا

اليوم نَسود بوادينا

ونُعيدُ محاسنَ ماضينا

ونُعيدُ محاسنَ ماضينا

ونُعيدُ محاسنَ ماضينا

ونُعيدُ محاسنَ ماضينا

وَيُشيدُ العِزُّ بَأَيدينا

وطنٌ نَفديه ويَفدينا

وطنٌ نَفديه ويَفدينا

وطنٌ نَفديه ويَفدينا

وطنٌ نَفديه ويَفدينا

وطنٌ بالحق نؤيِّدُه

وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ

وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ

وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ

وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ

ونحسِّنُه، ونزيِّنُه

بمآثرنا ومساعينا

بمآثرنا ومساعينا

بمآثرنا ومساعينا

بمآثرنا ومساعينا

سرُّ التاريخ، وعُنصرُه

وسريرُ الدهرِ وِمنبرُه

وسريرُ الدهرِ وِمنبرُه

وسريرُ الدهرِ وِمنبرُه

وسريرُ الدهرِ وِمنبرُه

وجِنانُ الخلد، وكوثرُهُ

وكفى الآباءُ رياحينا

وكفى الآباءُ رياحينا

وكفى الآباءُ رياحينا

وكفى الآباءُ رياحينا

نتخذُ الشمسَ له تاجاً

وَضُحاها عَرشًاً وَهّاجاً

وَضُحاها عَرشًاً وَهّاجاً

وَضُحاها عَرشًاً وَهّاجاً

وَضُحاها عَرشًاً وَهّاجاً

وسماءَ السُّودَدِ أبراجاً

وكذلك كان أوالينا

وكذلك كان أوالينا

وكذلك كان أوالينا

وكذلك كان أوالينا

العصرُ يراكُمْ، والأممُ

وَالكَرنَكُ يَلحَظُ وَالهَرَمُ

وَالكَرنَكُ يَلحَظُ وَالهَرَمُ

وَالكَرنَكُ يَلحَظُ وَالهَرَمُ

وَالكَرنَكُ يَلحَظُ وَالهَرَمُ